الرئيس الجزائري: زيارتي لفرنسا قائمة.. والبريكس القلب النابض لعدم الانحياز
تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT
أكد الرئيس الجزائري، عبد المجيد تبون، أن زيارته لفرنسا، التي كان مقرر لها في يونيو الماضي، ما زالت قائمة ولم يتم إلغاؤها، مشيرا إلى أنه لم يتم التفاهم بعد حول برنامج الزيارة الرسمية لأن زيارة الدولة لابد أن يكون لها متطلبات ونتائج وليست زيارة سياحية.
جاء ذلك خلال الحوار الصحفي الدوري، الذي أجراه الرئيس الجزائري مع عدد من وسائل الإعلام الجزائرية المحلية وتم بثه، مساء السبت.
وأوضح أن هدف الزيارة هو تعزيز العلاقات الثنائية وفتح صفحة جديدة في دفع العلاقات بين البلدين، وليس لدى بلاده خصومة تمنع هذه الزيارة.
وحول مستجدات انضمام بلاده إلى تجمع البريكس، أشار تبون إلى ترحيب الفاعلين الرئيسيين (كالصين وروسيا وجنوب إفريقيا والبرازيل)، بانضمام الجزائر لهذا التجمع، "القلب النابض لعدم الانحياز؛ وهو العمود الفقري للسياسة الخارجية الجزائرية".
وأضاف أن بنك البريكس لديه إمكانات أكثر من البنك الدولي، منوها إلى أن بلاده مساهمة في بنك البريكس بأكثر من مليار ونصف المليار دولار.
وفيما يتعلق بزيارة الرئيس الجزائري الأخيرة إلى الصين، والتي شهدت التوقيع على خطط استثمارية مع بكين بقيمة 36 مليار دولار، أشار الرئيس الجزائري إلى استعداد مختلف الشركاء الصينية للدخول في شراكة مع الشركات الجزائرية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الرئیس الجزائری
إقرأ أيضاً:
سحب 919 رخصة لعدم تركيب الملصق الإلكترونى خلال 24 ساعة
سحبت الأجهزة الأمنية 919 رخصة لعدم تركيب الملصق الإلكترونى خلال 24 ساعة.
يذكر أن أبرز مزايا الملصق الإلكتروني:
وجود شريحة تحتوي علي رقم المركبة وبياناتها المسجلة للاستعلام بالحاسب الآلي، بحيث يتيح توفير منظومة معلومات دقيقة تقوم الجهات المعنية من خلالها بحصر أماكن الكثافات المرورية والتعامل معها وإصدار تقارير وإحصائيات للمساهمة في إدارة وتنظيم حركة المرور.
ويحدد الملصق مسار حركة المركبات وتصنيفها "سيارة - دراجة نارية - نقل - مقطورة" ويكشف مدى أحقية المركبات في السير بالمسار المخصص لها "الحارة المرورية" مع توجيه وإرشاد مستخدمي الطرق.
ويُتيح لأجهزة الأمن وضع نظام آلي لفحص المركبات أمنيًا ويمكن من خلاله التعرف علي المركبات المطلوبة أمنيًا والمنتهية التراخيص من خلال الربط مع قاعدة بيانات السيارات، وتطبيق قواعد المرور وتسجيل المخالفات بطريقة إلكترونية وموحدة علي كل المواطنين بأنحاء الجمهورية ويساهم في التعرف علي المركبات التي انتهت فترة السماح بتواجدها داخل البلاد عن طريق المنافذ الجمركية، وكذا مركبات المناطق الحرة.
كما يهدف الملصق الإلكتروني إلي التسهيل علي جمهور المواطنين في تنقلاتهم واستخدامهم للطرق من خلال سداد الرسوم المستحقة بأنواعها المختلفة "المرور علي الطرق - الانتظار وغيرها" دون توقف، ويتم إرسال رسالة نصية عقب كل عملية "خصم - مخالفة - رسوم" تشير إلي رسوم العملية والرصيد المتبقي لدى تفعيل هذه المنظومة.
ويساهم الملصق في رفع معدلات ضبط السيارات المبلغ بسرقتها عن طريق إدراجها بشكل إلكتروني يضمن سرعة ضبطها.