«الدبيبة» يهنّئ الشعب الليبي بمناسبة حلول عيد الأضحى
تاريخ النشر: 17th, June 2024 GMT
هنّأ رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبد الحميد الدبيبة، “الشعب الليبي والأمة الإسلامية جمعاء بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك”.
وقال الدبيبة: “نسأل الله أن يعيده علينا جميعاً بالخير واليمن والبركات، وأن يحفظ على بلدنا الأمن والاستقرار والازدهار، كل عام وأنتم بخير”.
وكان الدبيبة شارك المواطنين صلاة عيد الأضحى المبارك بمسجد الغلبان في منطقة رأس التوتة بمدينة مصراتة.
أهنئ الشعب الليبي الكريم والأمة الإسلامية جمعاء بمناسبة حلول #عيد_الأضحى المبارك.. نسأل الله أن يعيده علينا جميعاً…
تم النشر بواسطة المكتب الإعلامي لرئيس حكومة الوحدة الوطنية في الأحد، ١٦ يونيو ٢٠٢٤المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الدبيبة عيد الأضحى عيد الأضحى ليبيا عید الأضحى
إقرأ أيضاً:
شيخ الأزهر يستقبل رئيس الطائفة الإنجيليَّة للتهنئة بقرب حلول عيد الأضحى المبارك
استقبل فضيلة الإمام الأكبر أ. د. أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، اليوم الاثنين، القس الدكتور أندريا زكي، رئيس الطائفة الإنجيلية في مصر، ووفدًا رفيع المستوى مرافقًا له من قيادات الكنيسة الإنجيليَّة، وذلك لتهنئة فضيلته بقرب حلول عيد الأضحى المبارك، متمنين لمصرنا العزيزة ولشعبها؛ مسلمين ومسيحيين؛ دوام الأخوة والتفاهم والتآلف والتقدم والاستقرار والأمن والأمان.
وقال رئيس الطائفة الإنجيلية: "نهنِّئ فضيلتكم وكل إخواننا المسلمين بمناسبة قرب حلول عيد الأضحى المبارك، نقدِّر كل جهودكم الكبيرة لحفظ السلام المجتمعي وتدعيم روابط الوحدة الوطنيَّة، ونشر السلام العالمي والحب والسلام والعيش المشترك، فضيلتك تمثِّل مركز دينيًّا وإنسانيًّا كبيرًا، وقائدًا إنسانيًّا نحبه ونحترمه ونقدره ونعتز بدوره كشخصية مصرية وطنية استثنائية، ونقدر بصمة فضيلتكم في وثيقة الأخوة الإنسانية التاريخية التي تلعب دورًا مهمًّا في نشر الأخوة وترسيخ التعايش الإيجابي".
من جانبه، رحَّب فضيلة الإمام الأكبر بوفد الطائفة الإنجيليَّة في رحاب الأزهر الشريف، مؤكدًا أن هذه الزيارات تحمل الكثير من المعاني الطيبة، وتعكس قيم الود والأخوة التي تربط المصريين؛ مسلمين ومسيحيين، مصرحًا فضيلته: "هذه الزيارات ليست عادة أو تقليدًا بروتوكوليًّا، وإنما كل زيارة وكل لقاء يعمل على تعميق الأخوة الإنسانية الحقيقية".
وأشار فضيلته إلى أن بيت العائلة المصرية لعب دورًا مهمًّا في كسر حدة خطابات الكراهية، حتى اعتدنا الآن على رؤية الشيخ بجوار القسيس في مختلف المناسبات، مشيرًا إلى أن مشاهد تبادل التهاني بين المسلمين والمسيحيين تلعب دورًا مهمًّا في التصدي للمشاكل التي هي في الأصل معظمها مشاكل اجتماعية تلبس ثوب التطرف الديني.