مسيرة تابعة لحزب الله اللبناني تلتقط صورا لنقاط عسكرية إسرائيلية
تاريخ النشر: 18th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نشرت قناة القاهرة الإخبارية، منذ قليل، مقاطع مصورة نقلا عن حزب الله اللبناني، لمُسيرة تابعة له لنقاط عسكرية إسرائيلية بشمال إسرائيل، وتعرض المقاطع المصورة بمسيرات حزب الله اللبناني أهدافًا إسرائيلية بميناء حيفا والقاعدة البحرية.
وفي سياق متصل، أعلن حزب الله اللبناني، أمس الاثنين، عن مقتل أحد عناصره جراء قصف إسرائيلي استهدف بلدة سلعا في الجنوب اللبناني.
وأسفر استهداف المسيرة الإسرائيلية لسيارة في بلدة سلعا جنوبي لبنان، مقتل مسئول ميداني في حزب الله اللبناني.
555 888 2222
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الجنوب اللبناني جراء قصف إسرائيلي حزب الله اللبناني شمال إسرائيل مقاطع مصورة مسيرات ميناء حيفا حزب الله اللبنانی
إقرأ أيضاً:
عميد جامع الجزائر يستقبل الرئيس اللبناني
استقبل عميد جامع الجزائر، الشيخ محمّد المأمون القاسمي الحسنيّ، صبيحة اليوم، فخامة رئيس الجمهورية اللبنانية، جوزاف عون، وذلك في ختام الزيارة الرسميّة التي قام بها إلى الجزائر.
وفي كلمة ترحيبيّة، عبّر العميد عن تقدير جامع الجزائر لهذه الزيارة، مؤكّدًا مكانة #لبنان التاريخية في الوجدان الجزائري والعربيّ، ومعربًا عن أمله في أن تشكّل المناسبة دفعة جديدة للتعاون الثقافيّ والعلميّ والدينيّ بين البلدين، عبر مؤسّساتهما المرجعية، بما تزيدها قوّةً ومتانة.
كما قدّم الشيخ القاسميّ للضيف الكريم عرضًا مختصرًا عن رسالة جامع الجزائر، وأبعاده الروحيّة والعلميّة والحضاريّة، “في ضوء تطلّع الجزائر إلى إرساخ خطاب دينيّ وسطيّ، ومعتدل، وسياديّ”؛ مشيرًا إلى أنّ “هذا الجامع يُعتبر حصن المرجعيّة الدينيّة الجامعة”؛ وفق رؤية جديدة تندرج ضمن التصوّر العميق للسيّد رئيس الجمهورية عبد المجيد تبّون في بناء مؤسّسات ذات وظيفة روحيّة وسياديّة في آنٍ واحد.
وفي ختام الكلمة، دعا عميد جامع الجزائر بأن يحفظ اللهُ لبنانَ وأهلَه؛ ويقيه شرّ الفتن؛ ويظلّ واحة حوار وتلاقٍ كما عرفه العرب والإنسانية. وتوجّه بالدعاء بعاحل الفرج والنصر لأهلنا في فلسطين، وأن يرفع الله عنهم الظلم والعدوان، ويكتب لهم التحرير والتمكين.
وعبّر الرئيس اللّبنانيّ، من جهته، عن شكره على حفاوة الاستقبال، مُبدِيًا إعجابه بجمال هذا الصرح الدينيّ، وهيْبته المعمارية، ورسالة السكينة التي يبعثها المكان. كما أعاد التأكيد على عمق العلاقات بين الجزائر ولبنان، الّتي تعود إلى عصور بعيدة، منذ العهد الفينيقي، وتتجدّد اليوم بروح الوفاء والتكامل.