الأحد.. ندوة للمخرجة هالة القوصي بجمعية نقاد السينما المصريين
تاريخ النشر: 20th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تعقد جمعية نقاد السينما المصريين، الأحد المقبل في تمام السابعة مساء ً بمقرها بوسط البلد، ندوة عن "استخدام الشريط الخام بين الحنين والتجريب في السينما" بحضور كل من المخرجة هالة القوصي ومدير التصوير عبد السلام موسى، وتديرها الناقدة السينمائية أمنية عادل.
ومن المقرر أن يدور الحوار حول استخدام الخام في السينما بصورة عامة كما يتطرق النقاش إلى رحلتهما في صناعة فيلم "شرق 12" وإعادة إحياء الخام واكتشاف عوالم التحميض.
وشارك الفيلم المصري “شرق 12” للمخرجة هالة القوصي، ضمن مسابقة “نصف شهر المخرجين” المخصصة للأعمال الأولى والثانية بمهرجان كان السينمائي هذا العام.
وتدور أحداث الفيلم في إطار من الفانتازيا الساخرة في عالم مغلق خارج الزمن، حيث يتمرد فيه الموسيقار الشاب عبدو (عمر رزيق) على شوقي البهلوان (أحمد كمال) الذي يدير المكان بخليط من العبث والعنف وجلالة الحكاءة (منحة البطراوي) التي تخفف عن الناس بحكايات خيالية عن البحر الذي لا يعرفه أحد، ويخطط عبدو، مستعينا بموهبته، مع الشابة منة (فايزة شامة) لكسر قبضة شوقي ونيل الحرية في عالم أرحب.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: جمعية نقاد السينما المصريين هالة القوصي شرق 12
إقرأ أيضاً:
شعبة الأدوية عن ارتفاع الأسعار: 90% من تكاليف الإنتاج تأتي من استيراد المواد الخام
تطرق الدكتور علي عوف، رئيس شعبة الأدوية بالاتحاد العام للغرف التجارية، إلى الأزمة الاقتصادية التي يعاني منها قطاع الأدوية في مصر بسبب تزايد تكاليف الإنتاج.
وأوضح في تصريحات تلفزيونية ، أن صناعة الأدوية في مصر تشهد تحديات اقتصادية ضخمة نتيجة للتضخم وارتفاع أسعار المواد الخام المستوردة.
وأشار إلى أن 90% من تكاليف الإنتاج تأتي من استيراد المواد الخام، وهو ما يضع القطاع في مواجهة صعبة مع تقلبات سعر الدولار.
وعن الزيادات المستمرة في أسعار الأدوية، أشار عوف إلى أن شعبة الأدوية طلبت بالفعل رفع الأسعار بنسبة 10% في هذا العام بعد أن طلبت زيادة مماثلة بنسبة 50% في العام الماضي.
وأوضح أن السبب في هذا الطلب هو أن تكلفة الإنتاج أصبحت أعلى بكثير بسبب ارتفاع تكاليف الأجور، بالإضافة إلى زيادات أخرى تشمل أسعار الكهرباء والمياه. كما أضاف أن الحكومة لم تقدم أي دعم مباشر للقطاع، مما يجعله مضطراً لتحميل هذه الزيادات على الأسعار.
وأشار عوف إلى أن العاملين في قطاع الأدوية، سواء من الفنيين أو العمال، تأثروا أيضاً بزيادة الأجور بسبب رفع الحد الأدنى للأجور في البلاد، وهو ما يمثل عبئاً إضافياً على القطاع. وبيّن أن الشركات المحلية لا تستطيع تغطية هذه الزيادة من خلال خفض التكاليف الأخرى، وبالتالي فهي مجبرة على رفع الأسعار.
وفيما يتعلق بالوضع الراهن في السوق، حذر عوف من أن استمرار هذه الضغوط الاقتصادية قد يؤدي إلى توقف بعض المصانع عن الإنتاج، وهو ما سيؤدي إلى نقص الأدوية في السوق وظهور ظاهرة بيع الأدوية في السوق السوداء.