آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /22.06.2024/
تاريخ النشر: 22nd, June 2024 GMT
أوكرانيا – تستمر العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا حيث يتقدم الجيش الروسي على مختلف المحاور ويحبط محاولات قوات كييف شن هجمات مضادة، ملحقا بالعدو خسائر فادحة بالعتاد والأرواح.
موسكو: سنرد بالشكل المناسب على قرار واشنطن إغلاق مراكز التأشيرة الروسية في الولايات المتحدة باتروشيف: مسؤولو الغرب يروّجون الأكاذيب حول روسيا للبقاء في السلطة بأي ثمن حاملة طائرات أمريكية تصل إلى كوريا الجنوبية بعد أيام من زيارة بوتين إلى الشمال أنطونوف: آمال وقف تدهور العلاقات الروسية الأمريكية ضئيلة وواشنطن ترتعش من نجاحاتنا القوات الروسية توجه ضربة جوية لمطار عسكري ومحطتين للكهرباء غرب أوكرانيا مساعد الرئيس الروسي: الغرب بعث النازية من جديد لاستخدامها ضد روسيا واردات الصين من الفحم الروسي تسجل أكثر من مليار دولار شهريا صحيفة: تعليق بايدن مشاريع الغاز المسال الجديدة يصدم أوكرانيا وأوروبا ملياردير أمريكي يسخر من دعاية مشجعي فريق أوكرانيا على مدرجات “يورو 2024” إعلان حالة التأهب من الغارات الجوية في جميع أنحاء أوكرانيا بولندا: إعطاء واشنطن الأولوية لأوكرانيا بتسليم صواريخ “باتريوت” سيخلق مشكلة لوارسو واشنطن بوست: القيود الأمريكية لا تسمح لكييف باستهداف المطارات التي يستخدمها سلاح الجو الروسي أنطونوف: السلطات الأمريكية تساعد شركات الاستخبارات عبر فرض عقوبات ضد منافسيهاالمصدر : RT
.المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
جهاز الاستخبارات الروسي يكشف صفقة فساد وسرقة أموال جديدة بين أوكرانيا والأوروبيين
روسيا – كشف جهاز للاستخبارات الخارجية الروسية خطة جديدة أعدها نظام كييف وشركاء أوروبيون مؤثرون ورجال أعمال فاسدون، لتحويل أموال دافعي الضرائب الغربيين عبر صفقات إمداد ذخائر مبالغ بأسعارها.
وتتمحور الخطة حول توفير ذخائر المدفعية لقوات الجيش الأوكراني في إطار ما يُعرف بـ”مبادرة الذخيرة التشيكية”، وذلك عبر الشركة البولندية الوسيطة “PHU LECHMAR” وتقوم الآلية على:
شراء الذخائر من دول في شرق أوروبا وغيرها بسعر يقارب 1000 دولار للقذيفة الواحدة. تغيير العلامات التجارية لهذه الذخائر. تسليمها للأوكرانيين على أنها منتجات بولندية بقيمة تصل إلى 5000 دولار للقذيفة الواحدة. تحمل دول غربية مثل بريطانيا وألمانيا وفرنسا والدنمارك والنرويج تكاليف هذه الإمدادات المُضخمة في تحديد أسعارها. تضمين “عمولة” مالية للمسؤولين في تلك الدول الممولة.وأشار البيان إلى أن شركة “PHU LECHMAR” كانت قد لفتت الانتباه سابقا بسبب شكوك حول مشاركتها في عمليات تحويل الأموال الأجنبية المخصصة كمساعدات مالية للجهات الأمنية الأوكرانية.
وأكد البيان أن من لجأوا لخدمات هذه الشركة هم أشخاص مرتبطون بالرئيس السابق لمكتب الرئاسة أندريه يرماك وآخرون من أعضاء مجموعة مافيا مينديتش – زيلنسكي.
كما أضاف بيان الاستخبارات الروسية أنه “مع استمرار فضائح الفساد الكبرى في أوكرانيا، لم يتردد تجار أوكرانيون واثقون من عدم محاسبتهم في اللجوء إلى الوسيط البولندي المثير للجدل”.
وتابع: “ليس من الغريب أن خطة السلام التي اقترحها دونالد ترامب قد أثارت ردود فعل هستيرية في دائرة زيلنسكي. فهم يخشون أن يؤدي تحقيق تسوية دائمة للنزاع الأوكراني إلى القضاء على جميع المخططات الإجرامية التي أقاموها لتحقيق الأرباح من الحرب”.
واختتم البيان بالتأكيد على أن النخبة الأوكرانية الحالية “مشغولة للغاية بتعزيز ثرواتها الخاصة حتى أنهم لا يلاحظون اقتراب اللحظة التي سيضطرون فيها بشكل لا مفر منه لمحاسبة أنفسهم عن جميع جرائمهم”.
المصدر: RT