7 شروط لدخول الأجانب إلى الإمارات
تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT
أبوظبي - «الخليج»
حددت اللائحة التنفيذية لقانون دخول وإقامة الأجانب في دولة الإمارات العربية المتحدة، 7 اشتراطات لدخول الأجنبي للدولة، منها أن لا تقل مدة صلاحية الجواز أو وثيقة السفر لغير الحاصل على تصريح إقامة داخل الدولة عن (6) أشهر.
وأشارت اللائحة إلى أن هذه الاشتراطات، هي:
1. أن يكون لديه جواز سفر أو وثيقة سفر.
2. أن يكون الجواز أو وثيقة السفر معتمدة وصالحة لدخول الدولة والعودة إلى الدولة القادم منها أو المقيم فيها أو الصادر عنها الجواز أو الوثيقة.
3. ألا تقل مدة صلاحية الجواز أو وثيقة السفر لغير الحاصل على تصريح إقامة داخل الدولة عن (6) أشهر، ويجوز بقرار من رئيس الهيئة الاتحادية للهوية والجنسية والجمارك وأمن المنافذ، استثناء بعض الفئات من مدة الصلاحية المشار إليها في هذا البند على ألا تقل مدة الصلاحية عن شهر.
4. أن يكون لديه تأشيرة دخول أو تصريح إقامة ساري المفعول.
5. أن يكون لديه تذكرة سفر لمتابعة رحلته أو تذكرة عودة، للسماح له بدخول الدولة بموجب تأشيرة زيارة.
6. يُعفى من شرط الحصول على التأشيرة المسبقة رعايا الدول التي يصدر بها قرار من مجلس الوزراء بناءً على اقتراح رئيس الهيئة الاتحادية للهوية والجنسية والجمارك وأمن المنافذ.
7. يجوز لرئيس الهيئة أو من يفوضه في حالة الضرورة، التي يحددها رئيس الهيئة الاتحادية للهوية والجنسية والجمارك وأمن المنافذ، الاستثناء من كل أو بعض الشروط الواردة في هذه المادة، أو يرى استثناءهم بإذن خاص من الحصول على تأشيرة دخول.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الإمارات السفر الهوية والجنسية إقامة أو وثیقة أن یکون
إقرأ أيضاً:
بعد فشل كل المسارات التي اتبعها السودان، يكون قطع العلاقات هو بداية للحل
لا يمكن أن تصل لتهدئة حقيقية مع الإمارات ما لم تمر بمرحلة تصعيد “التصعيد من أجل التهدئة escalate to deescalate” والتصعيد هنا ما موقف عدائي من السودان لفرض أجندة على الإمارات، بل هو رد فعل طبيعي بعد استنفاد كل الحلول السلمية معها..
الحكومة السودانية خلقت تواصل دبلوماسي وقدمت احتجاج رسمي ودخلت في محادثات سرية وحتى قبلت بوساطة خارجية.
النتيجة كانت شنو؟ هل توقف الدعم الإماراتي، لا. هل استجابت الإمارات للمناشدات الإقليمية ، الإجابة برضو لا..
واصلت الإمارات مشروعها في دعم الدعم السريع تحت غطاء رغبتها في إحلال السلام، وتبنت خطاب في ظاهره داعم للحلول السلمية وفي باطنه شرعنة وجودها كصوت إقليمي يحق له تقرير مستقبل السودانيين.الوضعية دي استفادت منها الإمارات طيلة سنوات الحرب..
الآن وبعد تصنيفها كدولة عدوان، فقدت تلك الوضعية ، وبدأ العالم يلتفت لدورها العدائي تجاه السودان وبالتاكيد لن ينظر لها كفاعل محايد في إحلال السلام..
أخيرا الكلفة السياسية للتصعيد أقل بكثير من الصمت على دعم الإمارات. فبعد فشل كل المسارات التي اتبعها السودان، يكون قطع العلاقات هو بداية للحل وأداة تفاوض جديدة إن غيرت الإمارات من سلوكها وبدأت في التراجع عن مواقفها.
حسبو البيلي
#السودان