ضمنهم امرأة …6 باميين عبروا عن ترشيحهم لخلافة بعيوي على رئاسة جهة الشرق
تاريخ النشر: 25th, June 2024 GMT
أخبارنا المغربية ــ وجدة
كشفت مصادر لموقع أخبارنا أنه تم عقد اجتماع بمنزل رئيس المجلس الإقليمي لبركان بخصوص خليفة بعيوي لرئاسة مجلس جهة الشرق.
و ذكرت مصادر للموقع أن ستة أعضاء عبرو عن رغبتهم للترشح لرئاسة مجلس جهة الشرق و يتعلق الأمر بالخصوص المستشار البرلماني المقاول سعيد البرنيشي و المقاول محمد بوعرورو إضافة إلى الأستاذة الجامعية خديجة الدويري ، الإطار البنكي بوحفص بن الطيب و المقاول ميمون خلوق و بلعيد الرابحي .
و في هذا الإطار تنص المادة 22 من القانون التنظيمي للجهات على أن يعتبر رئيس المجلس ونوابه في وضعية انقطاع عن مزاولة مهامهم في الحالات التالية: الوفاة؛ الاستقالة الاختيارية الإقالة الحكمية؛ العزل بما فيه حالة التجريد المشار إليها في المادة 54 من هذا القانون التنظيمي؛الإلغاء النهائي للانتخاب؛الاعتقال لمدة تفوق ستة (6) أشهر؛ الانقطاع بدون مبرر أو الامتناع عن مزاولة المهام لمدة شهرين؛ الإدانة بحكم نهائي نتج عنه عدم الأهلية الانتخابية.
هذا وأفادت مصادر خاصة على أنه سيتم عقد اجتماع آخر في غضون الأيام المقبلة بخصوص الموضوع، قبل أن يرفع الأمين الجهوي الجديد المنتخب مؤخرا تقريرا للقيادة الجماعية للحسم في تزكية المرشح أو المرشحة لرئاسة جهة الشرق.
المصدر: أخبارنا
كلمات دلالية: جهة الشرق
إقرأ أيضاً:
معاون الأمين العام لشؤون مجلس الوزراء يلتقي المرشحين لرئاسة الجامعات السورية
دمشق-سانا
التقى معاون الأمين العام لشؤون مجلس الوزراء المهندس علي كدة المرشحين لرئاسة الجامعات السورية، بحضور وزير التعليم العالي الدكتور مروان الحلبي، بهدف الاستماع من المرشحين إلى خططهم وإستراتيجية الإصلاح والتحديث، وذلك في إطار السعي المتواصل إلى تطوير قطاع التعليم العالي.
وذكرت الأمانة العامة لرئاسة الجمهورية لشؤون مجلس الوزراء عبر قناتها على تلغرام اليوم أن اللقاء تناول عدة محاور أساسية، تهدف إلى رفع جودة التعليم وتحسين المناهج، وتطوير البنية التعليمية بما يتوافق مع متطلبات العصر، منها الاعتماد على الرقمنة، وتفعيل المنصات الإلكترونية، وتعزيز التعاون مع الخبرات الخارجية عبر استقدام أساتذة أجانب لإعطاء محاضرات بشكل مؤقت.
كما طرح معاون الأمين العام عدة أسئلة عن السبل الممكنة لتأهيل الكوادر العلمية والإدارية، ورفع مستوى الطلاب والباحثين في الدراسات العليا، وخاصة فيما يتعلق بطلبة الدكتوراه.
واستعرض المرشحون خططهم في تشجيع التعليم التقني والمهني، ما يخفف من ضغط الطلبة على مؤسسات التعليم العام، ويسهم في تشغيل الكوادر المدربة بشكل مباشر، ما ينعكس على تطوير المجتمع اقتصادياً واجتماعياً، مشيرين إلى التحديات الكبيرة التي تواجههم.
تابعوا أخبار سانا على