“إضحك يا قلبي”.. كارول سماحة تحصد المزيد من النجاح
تاريخ النشر: 25th, June 2024 GMT
متابعة بتجــرد: بعد أسبوعين فقط من صدورها، حققت أغنية النجمة اللبنانية كارول سماحة الجديدة “إضحك يا قلبي” أكثر من مليوني مشاهدة عبر قناتها الرسمية على موقع “يوتيوب”.
الأغنية التي جاءت باللهجة المصرية، طرحتها كارول سماحة مع إيقاع ملفت، يتناسب مع أجواء السهرات والحفلات والليالي الصيفية المميزة. وبحسب كارول، فأغنية “إضحك يا قلبي” هي دعوة للفرح وحب الحياة، ورسالة لكل انسان للاستمتاع بكل لحظة في العمر، ضمن أجواء من الفرح والتفاؤل.
ولم تكتفِ كارول سماحة بطرح الأغنية فحسب، انما اختارت أن تصورها على طريقة الفيديو كليب، تحت اشراف المخرجة بتول عرفة، فاختارت الأخيرة مواقع سياحية مصرية مميّزة، حيث صورت مشاهد الكليب هناك، وأظهرت من خلال لقطاتها مناظر طبيعية خلابة في أم الدنيا.
وتحظى الأغنية برواج واسع بين الجمهور وذلك يظهر في الفيديوهات التي تنتشر على مواقع التواصل الإجتماعي لمتابعين يستمعون إلى الأغنية في مختلف البلدان العربية ودول الإنتشار.
main 2024-06-25 Elie Abou Najemالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: کارول سماحة
إقرأ أيضاً:
حريق مهول يلتهم غابة هوارة رئة طنجة وتساؤلات حول نجاعة “استراتيجية 16 مليار” التي أطلقها هومي
زنقة 20 ا الرباط
تشهد غابة هوارة، الواقعة ضواحي مدينة طنجة و التي تعتبر رئة المدينة و متنفس طبيعي للعائلات، منذ زوال يوم الإثنين، حريقا مهولا خلف خسائر كبيرة في الغطاء الغابوي، وسط استنفار واسع للسلطات المحلية وعناصر الوقاية المدنية.
وقد امتدت ألسنة اللهب على مساحة تقدر بـ8 هكتارات، في ظل صعوبة احتواء الحريق بسبب قوة الرياح وارتفاع درجات الحرارة، وفقا للمعطيات المتوفرة من عين المكان.
في خضم هذا الوضع، كانت الوكالة الوطنية للمياه والغابات، قد أعلنت، عن تخصيص 160 مليون درهم (ما يعادل 16 مليار سنتيم) لمواجهة حرائق الغابات خلال صيف 2025، وذلك عقب اجتماع لها برئاسة المدير العام عبد الرحيم هومي.
وأوضحت الوكالة أن هذا الغلاف المالي سيُخصص لـ”تعزيز دوريات المراقبة للرصد والإنذار المبكر، وفتح وصيانة المسالك الغابوية ومصدات النار، وتهيئة نقط الماء وصيانة أبراج المراقبة”.
غير أن اندلاع حريق غابة هوارة بهذا الحجم، يطرح تساؤلات جوهرية على نجاعة الاستراتيجية بشأن مدى نجاعة هذه الخطة ومدى تفعيل تجهيزات الوقاية المعلنة، خاصة في ما يتعلق بـتوفر نقط الماء اللازمة للتدخل السريع، وجاهزية أبراج المراقبة لرصد أي تهديد مبكر، وفعالية دوريات المراقبة في مناطق الغطاء الغابوي الحساسة.
كما تساءل فاعلون محليون عن مدى التوزيع العادل للتجهيزات والموارد المعلنة من طرف الوكالة بين مختلف جهات المملكة، في ظل تكرار سيناريو الحرائق بعدد من الغابات الشمالية، لا سيما خلال مواسم الجفاف ودرجات الحرارة المرتفعة.