9 أسباب تجعلك تتناول الفاكهة الشهيرة.. إليك فوائد التين الشوكي
تاريخ النشر: 26th, June 2024 GMT
بدأ موسم حصاد التين الشوكي أشهر الفواكه الصيفية المفضلة عند الكثيرين، لمذاقه اللذيذ وفوائده المتعددة، الجميع يفضل شراءه من عربات التين الشوكي التي تتجول طيلة النهار والليل في محافظات مصر يوميًا في مختلف الشوارع، ويجهل البعض أنها فاكهة لها فوائد صحة كثيرة.
تستعرض «الوطن» ما يحدث للجسم عند تناول التين الشوكي وفقًا للدكتور شادي عبد العال، استشاري التغذية العلاجية.
1- تحسن الحالة المزاجية والشعور بالارتياح والسعادة بسبب تقليل الضغوط.
2- يحتوي التين الشوكي على مجموعة عالية من المعادن والفيتامينات.
3- بديل للألبان للأطفال نظرًا لاحتوائه على نسبة عالية من «الكالسيوم»، ما يسهم في نمو العظام ويعالج هشاشة العظام.
4- من أكثر الفواكه الغنية بفايتامين c، وثمرة واحدة منه تمد الجسم بثلث احتياجاته من الفيتامين الذي يسهم في رفع مستوى المناعة.
5- تحسين وظائف الجسم وتخفض درجات الحرارة الداخلية.
6- يساعد التين الشوكي على معالجة بثور البشرة وتمد الجسم بمقدار عالٍ من السوائل، ما يعمل على ترطيب الجلد وإنعاشه.
7- التين الشوكي يحافظ على رشاقة الجسم لأن الثمرة الواحدة با 30 سعر حراري فقط.
8- يحافظ على مستويات السكر والضغط والكوليستيرول في الدم، لأنه قليل الصوديوم مما يجعله آمنا صحيا لا يزيد الوزن.
9- يساهم في تقوية الجهاز المناعي بالجسم ويقلل من فرص الإصابة بالأمراض.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التين الشوكي فوائد التين الشوكي الفواكه الصيفية التين الصحة التین الشوکی
إقرأ أيضاً:
أسباب خفية وراء شعور البعض بالبرد
البلاد (وكالات )
يواجه الكثيرون الشعور بالبرد بشكل مستمر، حتى عند انخفاض درجات الحرارة بشكل طفيف، ما يدفعهم إلى ارتداء ملابس ثقيلة، بينما يشعر غيرهم بالدفء. هذا الاختلاف ليس مجرد شعور عابر، بل قد يخفي وراءه أسبابًا طبية، وعادات جسدية تؤثر على قدرة الجسم على تنظيم حرارته الداخلية. فعندما يعاني الشخص من نقص الحديد أو فقر الدم، تضعف دورة الدم، ويواجه الجسم صعوبة في توليد الحرارة، ما يؤدي إلى برودة الأطراف والشعور بالقشعريرة العامة.تعتبر الغدة الدرقية “المسؤولة عن تنظيم عملية الأيض وإنتاج الحرارة بالجسم”، والأشخاص الذين يعانون من قصور وظائفها يشعرون بالبرودة المفرطة، حتى في الأجواء المعتدلة. كما أوضح تقرير أن “المستويات المتدنية من فيتامين ب 12، أو حمض الفوليك تضعف إنتاج خلايا الدم الحمراء وقدرات الأعصاب”، وقد تؤثر على شعور الشخص بالحرارة. على الرغم من أن هذا النقص لا يحفز الأعراض بشكل فوري أو خطير، إلّا أنه قد يقلل تدريجيًا من قدرة الجسم على تحمل البرد. وغالباً تكون مكملات التغذية تحت الإشراف الطبي هي الحل الأمثل لاستعادة الدفء بشكل ملحوظ؛ لهذا، يُنصح باستعادة التغذية الصحية مع تقييم الفجوات المغذّية.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟