قتلى ومصابين في صفوف جيش الاحتلال.. حزب الله يستهدف مستوطنة «المطلة»
تاريخ النشر: 26th, June 2024 GMT
كشف حزب الله اللبناني، اليوم الأربعاء، عن سقوط قتلى ومصابين في صفوف جيش الاحتلال الإسرائيلي بعد استهداف أبنية في مستوطنة «المطلة»، وفقًا لقناة «القاهرة الإخبارية».
ومن جانب آخر، أعلنت فصائل فلسطينية، أن الجماعة قصفت بالهاون تمركزات لجنود وآليات الاحتلال بعدد من المحاور في مدينة رفح الفلسطينية جنوبي قطاع غزة، وفقًا لقناة «القاهرة الإخبارية».
وفي وقت سابق، أعلن حزب الله، يوم الأحد الموافق 23 يونيو 2024: «نفذنا هجومًا جويًا بسرب من الطائرات المسيرة الانقضاضية على مقر قيادة إسرائيلي تابع للفرقة 91 في إيليت هشاحر شمال شرق صفد».
وأوضح حزب الله، أنه استهدف أماكن تمركز ضباط وجنود مقر القيادة الإسرائيلي، مؤكدين تحقيق إصابات مباشرة بين قتيل وجريح.
وفي السياق ذاته، أكدت هيئة البث الإسرائيلية، أن فرق الإطفاء تعمل على إخماد حرائق اندلعت في 3 مواقع بمستوطنات الجليل شمال إسرائيل، وذلك بعدما استهدفتهم بصواريخ وطائرات مسيرة.
وأفادت وسائل إعلام عبرية، بنشوب عدة حرائق في شمال شرق صفد بالجليل الأعلى، ومستوطنة إيليت هشاحر ومدينة كرمئيل، وذلك عقب انفجار الطائرة المسيرة، كاشفة عن وقوع إصابات جراء هذا الانفجار.
اقرأ أيضاًجيش الاحتلال: إصابات ناتجة عن إطلاق حزب الله لصاروخ مضاد للدروع على مبنى في المطلة
بالأسلحة الصاروخية.. حزب الله يستهدف موقع رويسة القرن
اندلاع حريق هائل في 3 مواقع بمستوطنات شمال إسرائيل.. وحزب الله يعلن مسؤوليته
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: قوات الاحتلال لبنان اسرائيل الاحتلال الاسرائيلي حزب الله الحدود اللبنانية حزب الله اللبناني حزب الله في لبنان المقاومة اللبنانية اسرائيل ولبنان أخبار لبنان حزب الله لبنان الحدود مع لبنان حزب الله بلبنان لبنان واسرائيل صراع لبنان واسرائيل صراع اسرائيل ولبنان أخبار لبنان اليوم لبنان حزب الله أنصار حزب الله انصار حزب الله مقاومة لبنان المقاومة في لبنان مستوطنة المطلة حزب الله
إقرأ أيضاً:
ارتفاع عدد قتلى الفيضانات في نيجيريا الى 151 و نزوح الآلاف
يونيو 1, 2025آخر تحديث: يونيو 1, 2025
المستقلة/- ارتفع عدد قتلى الفيضانات المدمرة التي ضربت بلدة تجارية في ولاية النيجر، شمال وسط نيجيريا، إلى 151 قتيلاً على الأقل يوم السبت، وفقاً لخدمة الطوارئ المحلية، وسط جهود للعثور على المزيد من الضحايا.
أدت سيول الأمطار الغزيرة التي هطلت قبل فجر الخميس إلى فيضان مدمر في موكوا، الواقعة على بُعد حوالي 380 كيلومتراً (236 ميلاً) غرب أبوجا، وهي مركز رئيسي للتجارة والنقل، حيث يبيع مزارعو شمال نيجيريا الفاصوليا والبصل وغيرها من المواد الغذائية للتجار القادمين من الجنوب.
وأكد المتحدث باسم خدمة الطوارئ في ولاية النيجر، إبراهيم أودو حسيني، العدد المحدث للقتلى لوكالة أسوشيتد برس يوم السبت. وأضاف المسؤول أنه بالإضافة إلى ارتفاع عدد القتلى، أصيب 11 شخصاً ونزح أكثر من 3000 شخص.
تضررت ما لا يقل عن 500 أسرة في ثلاث مناطق من الفيضان المفاجئ والشديد الذي تفاقم بسرعة في حوالي خمس ساعات، مما جعل أسطح المنازل بالكاد مرئية، وغمرت المياه السكان الناجين حتى الخصر، محاولين إنقاذ ما يمكن إنقاذه وإنقاذ الآخرين. وأضاف الحسيني أن طريقين جرفتهما المياه وانهار جسران.
وفي بيان صدر مساء الجمعة، أعرب الرئيس بولا تينوبو عن تعازيه، وقال إنه وجه بتفعيل استجابة طارئة لدعم الضحايا و”تسريع” عملية التعافي.
وأضاف أنه طُلب من الأجهزة الأمنية أيضًا المساعدة في عمليات الطوارئ، التي لا تزال جارية وسط مخاوف من إمكانية انتشال المزيد من الجثث في المناطق النائية.
وقال الرئيس: “يتم نشر مواد الإغاثة ومساعدات الإيواء المؤقتة دون تأخير”، متعهدًا “بعدم إهمال أي نيجيري متضرر أو تجاهله”.
تُعد الفيضانات أمرًا شائعًا خلال موسم الأمطار في نيجيريا. وتعاني المجتمعات في شمال نيجيريا من فترات جفاف مطولة تفاقمت بسبب تغير المناخ وهطول الأمطار الغزيرة التي تؤدي إلى فيضانات شديدة خلال موسم الأمطار القصير. لكن هذا الفيضان كان مميتًا بشكل خاص في موكوا، وهي منطقة زراعية تقع بالقرب من ضفاف نهر النيجر.
وقال زعيم مجتمع موكوا، أليكي موسى، لوكالة أسوشيتد برس إن القرويين غير معتادين على مثل هذه الفيضانات.
وقال رئيس حكومة منطقة موكوا المحلية، جبريل موريجي، لموقع بريميوم تايمز الإخباري المحلي إن أعمال السيطرة على الفيضانات تأخر كثيراً.
برلماني يطالب بإجراء تعديل تشريعي شامل في قانون الضريبة على العقارات المبنية