الأسباب المحتملة للشعور بالتعب معظم الوقت
تاريخ النشر: 26th, June 2024 GMT
عندما تشعر بالنعاس والإرهاق كل يوم تقريبا خلال معظم ساعات اليوم، فقد يكون ذلك علامة على وجود مشكلة ما في جسمك، وفقا لخبراء الصحة.
إذا كنت تشعر بالتعب التام، على الرغم من حصولك على قسط وافر من النوم، فقد تكون تعاني من مرض دون علمك، أو ربما من نقص الفيتامينات.
وفيما يلي عوامل نمط الحياة التي يمكن أن تؤثر على مستويات الطاقة لديك:
– عدم ممارسة الرياضة بشكل كاف، أو الإفراط في ممارستها لدرجة الشعور بالإرهاق.
– استخدام الهاتف بكثرة، فالتعرض المفرط للضوء الساطع يمكن أن يعطل دورة النوم والاستيقاظ الطبيعية لجسمك ويؤثر على جودة نومك، لأنه يمكن أن يتداخل مع إنتاج الميلاتونين، الهرمون المسؤول عن تحفيز النوم.
– غياب عناصر الطاقة المفيدة في نظامك الغذائي، مع الإفراط في تناول الأطعمة المصنعة والسكر.
– الجفاف وقلة شرب الماء، ما يؤدي إلى أعراض التعب وانخفاض اليقظة وضعف التركيز.
– السهر ليلا لوقت متأخر جدا.
– تناول القهوة قبل النوم.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: الارهاق التعب الشعور بالتعب
إقرأ أيضاً:
ضياء رشوان: إسرائيل تتحكم في معظم معابر غزة.. واستفادت تجاريا من القطاع
قال الكاتب الصحفي ضياء رشوان، إن المعابر المحيطة بقطاع غزة – وعددها ستة – تخضع لسيطرة كاملة من قِبل الاحتلال الإسرائيلي، باستثناء معبر رفح الحدودي بين مصر والقطاع، ونقطة كرم أبو سالم، التي تُعد نقطة التقاء بين مصر وإسرائيل وغزة، وتُستخدم لتوريد السلع بعد موافقة الجانب الإسرائيلي.
وأضاف رشوان، خلال استضافته ببرنامج «ستوديو إكسترا»، المذاع على قناة إكسترا نيوز، من تقديم الإعلامية نانسي نور، أن دولة الاحتلال حققت خلال عام 2022، وقبل اندلاع عدوان 7 أكتوبر، استفادة اقتصادية من غزة بلغت نحو 4.3 مليار دولار، من خلال حركة التجارة عبر تلك المعابر، سواء من تصدير سلع أو تمرير بضائع من وإلى القطاع.
وأشار إلى أن الاحتلال هو الجهة الوحيدة التي تتحكم فعليًا في المعابر التي تمر عبرها السلع، محذرًا من الانسياق خلف بعض التصريحات التي تُحمّل مصر مسؤولية إغلاق معبر رفح، دون التمييز بين المعابر التي تسيطر عليها إسرائيل وتلك التي لا تخضع لها.
وانتقد رشوان بعض المحللين، خاصة من الفلسطينيين، الذين يقدمون خرائط مفصلة للمعابر، لكنهم ينساقون أحيانًا مع الخطاب الإعلامي المُضلل، فيوجهون اللوم إلى مصر، متسائلين: «لماذا لا تفتحوا معبر رفح؟» دون الإشارة إلى المعابر الستة الأخرى التي تُحكم إسرائيل السيطرة عليها بالكامل.