أعلن نادي محافظة الفيوم الرياضى، برئاسة  النائب عماد سعد حمودة، رئيس مجلس الإدارة تشكيل الاجهزة الفنية لقطاع الناشئين والبراعم لكرة القدم موسم 2024 /2025.

وتقرر تعيين الكابتن شريف حربي، عضو مجلس الإدارة، المشرف العام على القطاع، والكابتن وائل مصطفى، رئيس القطاع , والكابتن محمود الحسيني، نائب رئيس القطاع، والكابتن خالد محمود، المدير الإداري للقطاع، والكابتن نادي رجب، إداري , والكابتن محمد صالح، إداري، والكابتن محمد شلبي، مدير فني لمواليد 2006/2005 والكابتن أحمد رمضان " مقص"، مدير فني لمواليد 2008/2007 , و الكابتن أحمد هاشم، مدير فني لمواليد 2010/2009 , والكابتن مؤمن مصطفى، مدير فني لمواليد 2012/2011 , والكابتن محمد دونجا، مدير فني لمواليد 2014/2013 , والكابتن أحمد إسماعيل، مدير فني لمواليد 2016/2015 ,والكابتن أيمن عبد النبي، مدرب , والكابتن محمد أبو نادي، مدرب حراس مرمى , والكابتن وائل حسن، مدرب حراس مرمى , والكابتن شهاب أحمد، مدرب حراس مرمى , والكابتن علي شعبان، علاج طبيعي.

الاثنين القادم بدء اختبارات الناشئين 

ومن جهه اخرى اعلن النادى عن انطلاق أختبارات كرة القدم" مجاناً" لمواليد 2005 حتي مواليد 2016 ناشئين وبراعم فى كرة القدم، و ذلك اعتبارا من يوم الاثنين القادم  فى التاسعة صباحاً بملعب مركز شباب الساحة الشعبيه بمدينه الفيوم.

تجرى الاختباراتبعد عودة القطاع فى ثوبه الجديد، إلى إدارة نادى محافظة الفيوم، برئاسة النائب عماد سعد حمودة، و تحت اشراف نخبة متميزة من المدربين، لاختيار عدد كبير من الموهوبين كروياً يكونون نواة لتكوين فريق كرة قدم يمثل محافظة الفيوم، و قادر على تحقيق حلم شعب محافظة الفيوم، للوصول إلى الدورى الممتاز.

ويتولى مهمة الإشراف والاختيارات، مجموعة من المدربين الأكفاء من أبناء النادي، فى مقدمتهم الكابتن وائل مصطفي رئيس القطاع، و الكابتن محمود الحسيني نائباً ، بقيادة الكابتن شريف حربي المشرف العام على الكرة وممثل مجلس الادارة، فى ظل التوجيهات الخاصة بتطوير قطاع كرة القدم.

2 3 6 22 7655

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: محافظة الفيوم نادي الاجهزة الفنية قطاع الناشئين والبراعم كرة القدم اختبارات الناشئين محافظة الفیوم والکابتن محمد کرة القدم

إقرأ أيضاً:

القادم أسوأ.. الجزيرة ترصد معاناة النازحين في غزة بسبب الأمطار

مع اشتداد هطول الأمطار تتفاقم معاناة النازحين في مخيمات قطاع غزة، حيث غرقت خيام مئات الأسر النازحة في عدد من المناطق، وسط توقعات بتفاقم الأزمة خلال الساعات المقبلة.

وقال مراسلو الجزيرة ومسؤولون بالدفاع المدني في القطاع إن النازحين يواجهون في هذه الأثناء أوضاعا صعبة للغاية في ظل نقص حاد في مستلزمات الإيواء الأساسية والتدفئة والبطانيات وغيرها لا سيما بعد تلف أمتعتهم وفراشهم بسبب الأمطار.

وأفادوا بأن الآلاف منهم باتوا يواجهون تحديات في العثور على مأوى، بعد أن غمرت مياه الأمطار أجزاء واسعة من المخيمات.

ووفقا لبيانات رسمية، فإن أكثر من 93% من الخيام المقامة في القطاع باتت مهترئة وتفتقر لمقومات الحماية الأساسية من العوامل الجوية.

وقال مراسل الجزيرة أشرف أبو عمرة إن سكان القطاع يعيشون معاناة إنسانية وخصوصا النازحين الذين لا يستطيعون النوم بعدما غمرت مياه الأمطار خيامهم.

وأضاف في مداخلة من دير البلح وسط القطاع أن الناس يحاولون تفريغ المياه حيث تغيب البنية التحتية وشبكات الصرف الصحي مما جعل النساء والأطفال والمرضى والشيوخ مسجونين داخل خيامهم.

ونقل أبو عمرة صورا أظهرت عدم قدرة النساء والأطفال على التحرك وسط الخيام بسبب مياه الأمطار، في حين تعجز بلدية غزة عن تقديم أي خدمات لهم بسبب غياب الإمكانيات.

كما نقل أبو عمرة صورة طفلة تنام في خيمة غارقة بالمياه رغم أنها أجرت عملية جراحية قبل يوم واحد وهي بحاجة لرعاية خاصة لا يمكن توفيرها.

ومن منطقة المواصي بخان يونس جنوبي القطاع، نقل مراسل الجزيرة هاني الشاعر، حجم الدمار الذي تركته الأمطار في المنطقة التي تؤوي 900 ألف نازح تقريبا، حيث أغرقت الأمطار آلاف الخيام التي يسكنها النازحون الذين يواجهون صعوبة كبيرة في الحركة.

القادم أسوأ

وحذرت الأرصاد من موجة أشد سوف تضرب سواحل القطاع بعد ساعات، في حين قال الدفاع المدني إنه أخلى 14 خيمة فقط في مواصي رفح، وشكل خلية أزمة للتعامل مع الظروف التي تفوق طاقة البلديات التي فقدت كل معداتها خلال الحرب.

إعلان

وقال المتحدث باسم الدفاع المدني محمود بصل في مقابلة مع الجزيرة إن أكثر من 2500 نداء استغاثة وصل منذ بدء المنخفض، مؤكدا انهيار منزلين بمدينة غزة بسبب الأمطار.

وأكد بصل أن 99% من مراكز الإيواء غرقت بشكل كامل، وأن أكثر من مليون و500 ألف إنسان يعيشون في خيام غارقة تماما، وأن القادم سيكون أصعب بسبب انخفاض درجات الحرارة التي قد تؤدي لحدوث وفيات كبيرة، مشيرا إلى وفاة فتاة فعليا بسبب البرد.

وقال المتحدث إن غياب المعدات يحول دون تقديم مساعدة للناس، وإن إدخال المعدات لن يكون كافيا لأن المطلوب حاليا هو إدخال بيوت متنقلة بشكل فوري حتى يمكن إيواء الناس فيها لأن الساعات المقبلة ربما تشهد كارثة أكبر بسبب وجود الناس في العراء.

في غضون ذلك، حذرت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين (أونروا) من أن البرد والاكتظاظ وانعدام النظافة يزيد من خطر الإصابة بالأمراض والعدوى، وأن هطول الأمطار يحمل مصاعب جديدة ويفاقم الأوضاع المعيشية المتردية أصلا ويجعلها أكثر خطورة.

وقالت الوكالة في تغريدة على منصة "إكس"، إنه يمكن تجنب هذه المعاناة من خلال تقديم المساعدات دون قيود بحيث تشمل تقديم الإغاثة والدعم الطبي المناسب.

ولا يزال القطاع يعاني نقصا كبيرا في الخيام والمواد الإغاثية بسبب عدم التزام الاحتلال بما تم التوافق عليه في اتفاق وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ قبل شهرين وخصوصا إدخال الخيام والبيوت المتنقلة والوقود والمساعدات الطبية.

مقالات مشابهة

  • الوطنية للانتخابات: تشكيل مجلس النواب القادم سيكون تجسيدا لإرادة المواطنين
  • “تواشيح مصر” في حفل بقبة الغوري غدا
  • القادم أسوأ.. الجزيرة ترصد معاناة النازحين في غزة بسبب الأمطار
  • مناقشة الخطة الإنتاجية لقطاع الدواجن للعام المقبل بصنعاء
  • فتح باب الاشتراك لمشروع علاج الصحفيين وأسرهم واستخراج بطاقات العضوية الإثنين القادم
  • دونغ-وون كيم: أبوظبي نموذج عالمي للجيل القادم من التمويل
  • الخارجية: أهمية تشكيل لجنة التكنوقراط الفلسطينية لعودة السلطة لقطاع غزة
  • مدير المستشفى المصري في جامبيا: مركز بانجول الطبي يضم أحدث الأجهزة العالمية ويعكس خبرة مصر الطبية
  • مدير المستشفى المصري بجامبيا: مركز بانجول الطبي يضم أحدث الأجهزة ويعكس خبرة مصر الطبية
  • مدير المستشفى المصري في جامبيا: مركز بانجول يضم أحدث الأجهزة ويعكس خبرة مصر الطبية