باحثة: بيان البيت الأبيض حول صحة بايدن لم يكن في محله
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
قالت مرح البقاعي، الكاتبة والباحثة السياسية، إن بيان البيت الأبيض حول صحة الرئيس الأمريكي جو بايدن في المناظرة أمام دونالد ترامب لم يكن في محله، وكان يجب أن يتركوا الأمر يجري كما هو، لأن العالم يعرف أن صحته ليست جيدة.
واعظ بالأزهر: الزكاة والصدقة باب عظيم من أبواب الرحمة على الأرض الأرصاد تحذر: استمرار ارتفاع درجات الحرارة اليوموأضافت "البقاعي"، خلال مداخلة ببرنامج "صباح جديد"، والمذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن "ترامب" يتمتع بصحة أفضل، وخسر من وزنه بعدما أخذ بنصيحة مستشاريه، لأن ذلك سيساعده بأن يكون رشيقا أكثر، كما أن حضوره وتركيزه أقوى بكثير رغم تقارب العمر بينهما.
ولفتت أن الهجرة بشكل اعتباطي أو عشوائي أثرت كثيرا على المواطن الأمريكي من حيث حظوظه في إيجاد عمل وارتفاع أسعار السكن والمواد الغذائية، بجانب التأمين الاجتماعي الذي يذهب جزء منه للوافدين الجدد وهم غير شرعيين، بالتالي موضوع الهجرة شائك للغاية، ويتم الاتهام فيه من قبل الطرفين، لكن تظل الحدود في عهد "بايدن" سيئة للغاية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ترامب بايدن صباح جديد قناة القاهرة الإخبارية المواطن الأمريكي
إقرأ أيضاً:
بايدن مات منذ 5 أعوام وحل محله روبوت
في وقت متأخر من ليلة أول من أمس (السبت)، نشر ترمب، البالغ من العمر 78 عاماً، منشوراً على موقع «تروث سوشيال» يزعم فيه أن خصمه السياسي السابق، بايدن، البالغ من العمر 82 عاماً، قد قُتل عام 2020 وحل محله روبوت مُستنسخ -دون علم الديمقراطيين.
وجاء في المنشور: «لا وجود لجو بايدن... أُعدم عام 2020». ويُواصل المنشور الادعاء بأن بايدن الحقيقي قد استُبدلت به «نسخ مُستنسخة وكيانات روبوتية بلا روح ولا عقل»، وأن «الديمقراطيين لا يعرفون الفرق».
منشور ترمب على «تروث سوشيال» بخصوص وفاة بايدن وسارع مؤيدو ترمب إلى دعم رسالته، فنشر بعضهم صوراً ساخرة لبايدن يدّعي فيها «أن هؤلاء ليسوا نفس الأشخاص»، بينما حثّ آخرون ترمب على «التصيّد».
وأشار بعض المعلقين إلى شحمتي أذني بايدن، زاعمين أنهما قبل عام 2020 كانتا تبدوان منفصلتين عن رأسه، بينما هما الآن ليستا كذلك، حتى إن آخر أصر على أن الحكومة بثّت على التلفزيون تحية بايدن بقذائف المدفعية في أرلينغتون يوم تنصيبه.
في غضون ذلك، وصف منتقدو الرئيس مشاركته للمنشور بأنه «مثير للقلق»، حسبما نقلت صحيفة «إندبندنت» البريطانية.
كانت زوجة ترمب، ميلانيا ترمب، أيضاً موضوعاً لنظريات مؤامرة مماثلة، حيث زعم البعض أن بديلة لها حلت محلها خلال فترة ولايته الأولى.
رفض البيت الأبيض آنذاك هذه النظريات ووصفها بأنها «غير واقعية».
وأفادت الصحيفة البريطانية بأن ترمب يبدو أنه كان ينشغل بنظريات المؤامرة طوال عطلة نهاية الأسبوع، بما في ذلك يوم الجمعة عندما زعم أن قناة «سي بي إس» حذفت مقابلته مع ستيفن كولبير عام 2015.
وأعاد ترمب نشر فيديو على حسابه على «فيسبوك» بعنوان «تروث سوشيال» يحتوي على مقاطع مُعدّلة بشكل كبير من مقابلته التي أجراها في سبتمبر 2015 ضمن برنامج «ذا لايت شو» مع كولبير.
وتنص الرسالة بجوار الفيديو على أنه «ليس من المفترض أن تشاهد هذا الفيديو.
حذفت (سي بي إس) هذه الحلقة كاملة من موقعها الرسمي. لن تجد هذه المقاطع على (يوتيوب) أيضاً».
وذكرت الصحيفة أنه ببحث سريع على «يوتيوب»، لا تزال مقاطع من مقابلة ترمب وكولبير متاحة للمشاهدة على الحساب الرسمي لبرنامج «ليت شو».
وقد حصد أحد الفيديوهات 17 مليون مشاهدة