مسؤول بالمسجد النبوي: أخذ عينات عشوائية من مصادر زمزم على مدار الساعة للتأكد من سلامتها
تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT
قال مدير إدارة السقيا في المسجد النبوي بكر الأحمدي، إنه يتم أخذ عينات عشوائية من مصادر زمزم على مدار الساعة للتأكد من سلامتها.
وأضاف خلال مداخلة مع قناة «الإخبارية» أنه يتم أخذ نحو 100 عينة عشوائية من الماء على مدار اليوم، وقد تصل إلى 120 أو 150 عينة.
ولفت الأحمدي إلى وجود فرق عمل في جميع المسجد النبوي تختص بالتأكد من حافظات ماء زمزم والتأكد من توفر المياه.
فيديو | مدير إدارة السقيا في المسجد النبوي بكر الأحمدي: تؤخذ عينات عشوائية من مصادر زمزم على مدار الساعة للتأكد من سلامتها#برنامج_120 | #الإخبارية pic.twitter.com/9i4NoqEkMu
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) June 28, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: المسجد النبوي عشوائیة من على مدار
إقرأ أيضاً:
القاهرة الإخبارية: الاحتلال يقتحم الأقصى ويشعل غضب الفلسطينيين
شهدت مدينة القدس المحتلة، اليوم، تصعيدًا كبيرًا تمثل في اقتحامات جماعية نفذها مستوطنون لباحات المسجد الأقصى المبارك، تزامنًا مع الاستعدادات لانطلاق «مسيرة الأعلام» السنوية التي ينظمها اليمين الإسرائيلي.
وقالت دانا أبو شمسية مراسلة قناة «القاهرة الإخبارية» من محيط باب العامود، دانا أبو شمسية، إنّ مئات المستوطنين اقتحموا المسجد الأقصى منذ ساعات الصباح على دفعتين - صباحية ومسائية - حيث تجاوز عدد المقتحمين 1240 مستوطنًا، قاموا بجولات استفزازية داخل المسجد، تحت حماية مشددة من شرطة الاحتلال.
وأضافت أبو شمسية، في تصريحات مع الإعلامي أحمد أبو زيد، عبر قناة «القاهرة الإخبارية» أنّ مدينة القدس، لا سيما البلدة القديمة، تحولت منذ ساعات الصباح إلى ما يشبه الثكنة العسكرية، حيث نُصبت الحواجز الحديدية وأُغلقت الطرق، وجرى التضييق على حركة الفلسطينيين، بما فيهم الصحفيون.
وأشارت إلى أن قوات الاحتلال اعتدت على صحفيين ومرابطين وتجار داخل البلدة القديمة، في مشهد يتكرر مع كل موسم تصعيد، مشددة على أن إجراءات الاحتلال شملت اعتقالات احترازية وإصدار أوامر إبعاد بحق العشرات من النشطاء المقدسيين، بهدف منع أي فعاليات فلسطينية مضادة للمسيرة.
وذكرت، أنّ مسيرة الأعلام انطلقت بعد تأخير دام ساعة ونصف بسبب موجة الحر، وشهدت مشاركة كثيفة من المستوطنين من فئتي الرجال والفتيان، ثم الفتيات، ومرت المسيرة من حديقة الاستقلال غرب المدينة، باتجاه باب الخليل وباب الجديد، لتصل إلى ذروتها عند باب العامود، وهو الموقع الأكثر حساسية ورمزية في البلدة القديمة.
وأفادت، بأن المجموعات اليمينية المتطرفة رفعت الأعلام الإسرائيلية واحتفلت بما تسميه «توحيد القدس» في إشارة إلى ضم الجزء الشرقي المحتل من المدينة، مشددةً، على أنّ القيود المفروضة طالت حتى سكان البلدة القديمة أنفسهم، حيث مُنع العديد من المقدسيين من الوصول إلى منازلهم رغم حملهم بطاقات هوية تثبت إقامتهم.
وأردفت، أن الفلسطينيين من الداخل المحتل، فقد تم عرقلة وصولهم إلى المسجد الأقصى بالكامل، وتُقدّر الأعداد المتوقع وصولها إلى ساحة البراق في وقت لاحق من المساء بعشرات الآلاف من المستوطنين، في مشهد وصفته أبو شمسية بأنه استباحة منظمة للمكان والإنسان والتاريخ، وسط صمت دولي مطبق.
اقرأ أيضاًعاجل| «10 رهائن مقابل هدنة لمدة 70 يوم».. حماس توافق على مقترح لوقف إطلاق النار في غزة
ارتفاع عدد شهداء القصف الإسرائيلى على مدرسة تؤوى نازحين فى غزة
برنامج الأغذية العالمي: العائلات الفلسطينية بغزة لا تزال على شفا المجاعة