الولايات المتحدة: ندعم جهود توحيد الجيش الليبي وضمان سيادة ليبيا
تاريخ النشر: 29th, June 2024 GMT
الوطن|متابعات
أبدى كل من قائد القيادة العسكرية الأمريكية في إفريقيا الجنرال لانغلي، ورئيس هيئة الأركان الأمريكية المشتركة الجنرال براون، سرورهما بلقاء الفريق أول ركن محمد الحداد والفريق أول عبد الرازق الناظوري، وذلك خلال مؤتمر رؤساء الدفاع الأفارقة 2024.
وبحسب منشور للسفرة الأمريكية لدى ليبيا فقد أكد الجنرالان دعم الولايات المتحدة الكامل للحلول الليبية لتوحيد الجيش الليبي وضمان سيادة ليبيا معربان عن التزام الولايات المتحدة بتعزيز التعاون الأمني مع ليبيا، بالتعاون مع الضباط العسكريين الليبيين المحترفين من مختلف المناطق، لبناء دولة ليبية مستقرة وموحدة تخدم مصالح الشعب الليبي.
المصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: القيادة العسكرية الأمريكية توحيد الجيش الليبي ليبيا هيئة الأركان الأمريكية
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية السعودي: ندعم الجهود الأمميه لتعزيز قيم الحوار والتسامح والتعايش المشترك
أكد وزير الخارجية السعودى الأمير فيصل بن فرحان أن المملكه تدعم الجهود الأممية الرامية إلى تعزيز قيم الحوار والتسامح والتعايش المشترك بين الحضارات والثقافات، وأشار إلى أن رؤية المملكة 2030 تعكس نهجًا وطنيًا يقوم على الاعتدال والانفتاح على الحضارات، ومواجهة خطاب الكراهية والتطرف.
جاء ذلك خلال رئاسة الأمير فيصل بن فرحان اليوم لأعمال المنتدى الدولي لتحالف الأمم المتحدة للحضارات في نسخته الحادية عشرة، الذي تستضيفه الرياض، تحت عنوان "عقدان من الحوار العالمي.. الإنجازات والتحديات والطريق إلى الأمام".
شارك في المنتدى، الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، والممثل السامي لمنتدى الأمم المتحدة لتحالف الحضارات ميغيل موراتينوس، وعدد من وزراء خارجية الدول الشقيقة والصديقة، وقيادات سياسية ودينية، ورؤساء المنظمات الدولية، وممثلون عن المجتمع المدني.
وقال وزير الخارجيه السعودى أن انعقاد الدورة الحادية عشرة لتحالف الأمم المتحدة للحضارات، هو لمراجعة الجهود السابقة، وتبادل الآراء والأفكار حول أفضل السبل لإدارة التنوع والاختلاف من خلال بناء جسور التواصل والحوار بين مختلف الحضارات والأديان.
وأضاف :يمكن القول إن هذا المنتدى لتحالف الأمم المتحدة للحضارات هو منتدى الشباب.
يهدف المنتدى إلى استعراض انجازات عقدين من الحوار العالمي، ومناقشة التحديات الراهنة، واستشراف مستقبل العمل المشترك لتعزيز التفاهم بين الشعوب، وبناء جسور التواصل بما يسهم في دعم السلم والاستقرار الدوليين.