يمن مونيتور/ طهران/ خاص:

قُتل شخصان على الأقل وأصيب 5 آخرون نتيجة إطلاق مسلحين النار على سيارة تحمل صناديق اقتراع جنوب شرقي إيران.

وقالت وسائل إعلام فارسية إن المهاجمين استهدفوا “سيارة تحمل صناديق اقتراع في منطقة جاكيجور راسك بولاية سيستان وبلوشستان”.

ونشر المهاجمين فيديو على الانترنت للحظة الهجوم.

ولم يصدر تعليق من الداخلية الإيرانية بَعد.

وأعلنت لجنة الانتخابات في وزارة الداخلية الإيرانية منتصف ليل الجمعة/السبت انتهاء التصويت وإغلاق مراكز الاقتراع وبدء فرز الأصوات في الانتخابات الرئاسية المبكرة، وذلك بعد تمديد التصويت حتى الساعة الـ12 (منتصف الليل) بالتوقيت المحلي (20:30 بتوقيت غرينتش).

وجاء التمديد للمرة الثالثة بسبب كثافة الإقبال بعد أن كان قُرر إغلاق مكاتب الاقتراع عند السادسة مساء بالتوقيت المحلي، وأفادت تقارير بأن مراكز الاقتراع في العاصمة طهران شهدت إقبالا كثيفا من الناخبين.

وكان المرشد الأعلى علي خامنئي أدلى بصوته، داعيا الإيرانيين إلى “الاقتراع بكثافة في هذا الاختبار السياسي المهم والضروري لنظام الجمهورية الإسلامية”.

يمن مونيتور29 يونيو، 2024 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام 30 منظمة حقوقية تتهم الأمم المتحدة بعدم ممارسة ضغط على الحوثيين في قضية السياسي قحطان مقالات ذات صلة 30 منظمة حقوقية تتهم الأمم المتحدة بعدم ممارسة ضغط على الحوثيين في قضية السياسي قحطان 29 يونيو، 2024 (وكالة).. أمريكا أرسلت لإسرائيل 14 ألف قنبلة زنة 2000 رطل منذ حرب غزة 29 يونيو، 2024 بناء الجدران يصل إلى إيران 29 يونيو، 2024 عروض مسرحية جماهيرية في مهرجان خشبة المسرح في سيئون 29 يونيو، 2024 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

Δ

شاهد أيضاً إغلاق عربي ودولي مناظرة بايدن وترامب.. دفاع مستميت عن “إسرائيل” في الحرب على غزة 28 يونيو، 2024 Main news إيران: قتيلان و5 مصابين بهجوم مسلح على سيارة تحمل صناديق اقتراع 29 يونيو، 2024 30 منظمة حقوقية تتهم الأمم المتحدة بعدم ممارسة ضغط على الحوثيين في قضية السياسي قحطان 29 يونيو، 2024 (وكالة).. أمريكا أرسلت لإسرائيل 14 ألف قنبلة زنة 2000 رطل منذ حرب غزة 29 يونيو، 2024 بناء الجدران يصل إلى إيران 29 يونيو، 2024 عروض مسرحية جماهيرية في مهرجان خشبة المسرح في سيئون 29 يونيو، 2024 Most viewed واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 We chose for you (وكالة).. أمريكا أرسلت لإسرائيل 14 ألف قنبلة زنة 2000 رطل منذ حرب غزة 29 يونيو، 2024 مناظرة بايدن وترامب.. دفاع مستميت عن “إسرائيل” في الحرب على غزة 28 يونيو، 2024 بدء الصمت الانتخابي في إيران قبيل الانتخابات الرئاسية 28 يونيو، 2024 أسلحة بقيمة 6.5 مليار دولار من الولايات المتحدة لإسرائيل منذ 6 أكتوبر 28 يونيو، 2024 عقوبات أمريكية على شركات في الإمارات مرتبطة بتهريب النفط الإيراني 28 يونيو، 2024 weather Sana'a غيوم متفرقة 19 ℃ 28º - 19º 57% 1.46 كيلومتر/ساعة 28℃ السبت 27℃ الأحد 28℃ الأثنين 28℃ الثلاثاء 28℃ الأربعاء تصفح إيضاً إيران: قتيلان و5 مصابين بهجوم مسلح على سيارة تحمل صناديق اقتراع 29 يونيو، 2024 30 منظمة حقوقية تتهم الأمم المتحدة بعدم ممارسة ضغط على الحوثيين في قضية السياسي قحطان 29 يونيو، 2024 الأقسام أخبار محلية 26٬949 غير مصنف 24٬160 الأخبار الرئيسية 13٬747 اخترنا لكم 6٬785 عربي ودولي 6٬574 رياضة 2٬227 كأس العالم 2022 72 اقتصاد 2٬156 كتابات خاصة 2٬037 منوعات 1٬931 مجتمع 1٬800 تراجم وتحليلات 1٬651 تقارير 1٬549 صحافة 1٬469 آراء ومواقف 1٬462 ميديا 1٬340 حقوق وحريات 1٬275 فكر وثقافة 867 تفاعل 790 فنون 467 الأرصاد 247 أخبار محلية 155 بورتريه 63 كاريكاتير 32 صورة وخبر 28 اخترنا لكم 14 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2024، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 26 فبراير، 2024 معهد أمريكي يقدم “حلا مناسباً” لإنهاء هجمات البحر الأحمر مع فشل الولايات المتحدة في وقف الحوثيين 11 يونيو، 2024 اعترافات واتهامات شبكة التجسس الأمريكية التي أعلنها الحوثيون.. ما لم يتمكن المتهمون من قوله؟ 10 يونيو، 2024 هجمات الحوثيين والسلام في اليمن تهيمنان على نتائج اجتماع مجلس التعاون الخليجي أخر التعليقات SG

المذكورون تم اعتقالهم قبل أكثر من عامين دون أن يتم معرفة أسب...

سامي علي

ليست هجمات الحوثي وانماالشعب اليمني والقوات المسلحة الوطنية...

سامي علي

الشعب اليمني يعي ويدرك تماماانكم في صف العدوان ورهنتم انفسكم...

Abod

موقف الحوثيون موقف كل اليمنيين وكل من يشكك في مصداقية هذا ال...

yahya Sareea

What’s crap junk strategy ! Will continue until Palestine is...

المصدر: يمن مونيتور

كلمات دلالية: فی الیمن

إقرأ أيضاً:

هل يتمكن ترامب من إبرام صفقة جديدة مع إيران؟

اجتمع المفاوضون من الولايات المتحدة وإيران في سلطنة عُمان في جولتهم الرابعة من المحادثات النووية. لا يزال الجانبان متباعدين بشأن المسائل الأساسية، وتوقعاتهما متباينة، والوقت ينفد سريعا. ولكن لأول مرة منذ سنوات، يتوفر سبب للتفاؤل. ما يميز هذه اللحظة ليس التقارب المفاجئ في المواقف بل الاعتراف المشترك بأن الدبلوماسية أفضل من المواجهة.

تصر إيران على أن برنامجها النووي مخصص للأغراض المدنية فقط، ويخلص أحدث تقييم من جانب المخابرات الأمريكية إلى أنها لا تعمل حاليا على بناء سلاح نووي. ومع ذلك، توسعت أنشطة التخصيب الإيرانية بدرجة كبيرة منذ أن قرر دونالد ترامب في عام 2018 سحب الولايات المتحدة من خطة العمل الشاملة المشتركة لعام 2015. اليوم، أصبحت إيران على أعتاب التحول إلى دولة نووية، حيث تملك ما يكفي من اليورانيوم المخصب بنسبة 60% لإنتاج ستة أسلحة نووية (إذا جرى تخصيبه بنسبة 90%)، والقدرة على «الاندفاع إلى صنع القنبلة» في حوالي ستة أشهر (وإن كان تحويل جهاز نووي إلى سلاح قد يستغرق ما بين عام وعامين). في قسم كبير من الغرب، هذا الوضع غير مقبول. فدون إحراز تقدم دبلوماسي بحلول نهاية يونيو، ستضطر الولايات المتحدة إلى إطلاق شرارة «العودة» إلى فرض العقوبات من جانب الأمم المتحدة. لكن هذا من شأنه أن يدمر ما تبقى من المسار الدبلوماسي، ويدفع إيران إلى الانسحاب من معاهدة منع انتشار الأسلحة النووية، ويزيد من خطر نشوب صراع عسكري. يريد ترامب اتفاقا شاملا يتجاوز خطة العمل الشاملة المشتركة في الحد من التخصيب، وتقييد تطوير الصواريخ، وتعديل سلوك إيران الإقليمي. لكن هذا ضرب من الخيال.

فإيران لن توافق على التراجع الكامل عن برنامجها النووي، ناهيك عن تفكيك تحالفاتها الإقليمية ــ وخاصة ليس في الأسابيع القليلة المقبلة. وهي لن تتخلى عن تخصيب اليورانيوم أو قدراتها الصاروخية الباليستية التي تعتبر أساسية لموقفها الرادع. ولكن حتى في هذه البيئة الـمُـقَـيَّـدة، لا يزال الطريق الدبلوماسي مفتوحا. فكل من الطرفين لديه من الحوافز ما يدفعه إلى قبول اتفاق محدود بدرجة أكبر لتجنب المواجهة العسكرية.

الواقع أن ترامب، على الرغم من كل نيران الغضب التي تستعر داخله، لا يميل إلى بدء حروب جديدة. وينبئنا بهذا قراره الأخير القاضي بإقالة مستشار الأمن القومي مايكل والتز، وهو من صقور إيران. وكذا كان إعلانه في السادس من مايو عن وقف إطلاق النار مع المتمردين الحوثيين في اليمن. يفضّل ترامب النتائج المحرزة عن طريق التفاوض، وكذا يفعل حلفاؤه الخليجيون، وهو يعتقد أن الزمن الحاضر أفضل من أي وقت مضى للحصول على مثل هذه النتائج، بعد أن أُضـعِـفَـت إيران إلى حد كبير. ومع تعثر الجهود التي تبذلها إدارته للوساطة في التوصل إلى وقف إطلاق النار بين روسيا وأوكرانيا، يقدم له الملف الإيراني الفرصة الأفضل ــ وربما الوحيدة ــ لتحقيق نجاح دبلوماسي كبير قبل نهاية العام.

برغم أن إيران رفضت في البداية الانخراط الرسمي، إلا أن المتشددين لديها وافقوا في نهاية المطاف على إجراء محادثات غير مباشرة عبر سلطنة عمان، ويشير هذا إلى الاستعداد إلى الدخول في مفاوضات مباشرة إذا جرى إحراز تقدم هناك. يعكس هذا التحول إدراك النظام الإيراني حقيقة مفادها أن استمرار العزلة الاقتصادية والدبلوماسية ينطوي على تكاليف متزايدة. ويرى المسؤولون الإيرانيون في تخفيف العقوبات ضرورة أساسية لعكس مسار انهيار الاقتصاد البطيء واحتواء المخاطر التي يتعرض لها النظام من الاضطرابات الاجتماعية.

في حين ينظر الإيرانيون إلى ترامب كطرف معاد، يرى بعضهم في رغبته في تحقيق «انتصارات» دبلوماسية ــ وعزوفه عن شن حروب جديدة ــ فرصة للحصول على مهلة دون تقديم تنازلات كبرى. برغم أن إيران لا تسيطر بشكل مباشر على الحوثيين، فقد أوردت التقارير أنها ضغطت عليهم لحملهم على الموافقة على وقف إطلاق النار، الأمر الذي عالج مصدر قلق رئيسي في الولايات المتحدة ــ دعم إيران لوكلاء إقليميين ــ وساعد في تحسين أجواء المحادثات النووية. تتمثل عقبة كأداء في قدرة التخصيب في إيران. فقد رفضت إيران اقتراح وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو الذي يقضي باعتمادها على اليورانيوم المستورد لإدارة برنامجها النووي المدني، بدلا من تخصيبه محليا. ترى الجمهورية الإسلامية في التخصيب حقا سياديا غير قابل للتفاوض. بيد أنها تظل منفتحة على اتفاق أكثر محدودية من شأنه أن يضع حدا أقصى للتخصيب، ويضمن التحقق من قِـبَـل الوكالة الدولية للطاقة الذرية، ويوفر ضمانات جديرة بالثقة بأنها لا تبني سلاحا نوويا.

كما أظهرت تصريحات أخيرة صادرة عن البيت الأبيض قدرا أعظم من المرونة. ففي الرابع من مايو، قال ترامب إن هدفه الرئيسي هو منع إيران من امتلاك سلاح نووي، وليس القضاء على قدرتها النووية المدنية. وفي السابع من مايو، كرر نائب الرئيس جيه. دي. فانس أن إيران «يمكنها أن تمتلك طاقة نووية مدنية»، ولكن ليس برنامج تخصيب اليورانيوم الذي يجعلها قريبة من القدرة على امتلاك أسلحة نووية. هذا التمييز ــ بين الاستخدام المدني في ظل قيود صارمة وإمكانية التسلح ــ من الممكن أن يسمح باتفاق ضيق يهدف إلى الإبقاء على الدبلوماسية حية بعد الصيف. هذه ليست النتيجة المفضلة في أميركا بطبيعة الحال. ذلك أن ترامب معروف بنفاد صبره، وسوف يكون متشككا في أي صفقة تبدو مصممة لـخِـداعه.

لكن التوصل عن طريق التفاوض إلى اتفاق شامل بين طرفين يرتاب كل منهما في الآخر بشدة في غضون شهرين ونصف الشهر أمر غير وارد. وبعد أن هَدّد ترامب بالفعل بقصف إيران إذا فشلت المحادثات، فإن التوصل إلى اتفاق أكثر تواضعا هو بديل المواجهة العسكرية الوحيد القابل للتطبيق. ما يدعو إلى التفاؤل أن ترامب لطالما أظهر الاستعداد للابتعاد عن المواقف المتطرفة عندما يتسنى له ادعاء تحقيق نصر سياسي. إذا أُحرز تقدم، فسوف تؤجل الولايات المتحدة إعادة فرض العقوبات، إما بشكل غير رسمي، من خلال الضغط على حلفائها الأوروبيين، أو من خلال السعي إلى استصدار قرار جديد من مجلس الأمن الدولي لتمديد الموعد النهائي. ومن الممكن أن يدعم حلفاء الولايات المتحدة في أوروبا، وحتى روسيا والصين، مثل هذه الخطوة إذا جرى تأطيرها كوسيلة لتجنب الأزمة. ومن شأن هذا النهج أن يحافظ على خيار العودة إلى العقوبات، مع الإبقاء على المسار الدبلوماسي مفتوحا وإيقاف التصعيد الفوري. سيبقى الخيار العسكري مطروحا على الطاولة. فقد وسّعت الولايات المتحدة من انتشارها في المنطقة، كما أن قاذفات الشبح من طراز B-2 القادرة على حمل ذخائر مصممة لاختراق أهداف محصنة ــ مثل منشآت التخصيب الإيرانية في فوردو ونطنز ــ حاضرة وعلى أتم استعداد. وتُستخدم عمليات النشر هذه كوسيلة ضغط تفاوضية وكتحضير لضربات جوية محتملة في حال فشل المحادثات. لا شيء قد يضمن النجاح. فقد ترفض إيران الشروط الأميركية أو تبالغ في شروطها، فتتلكأ في التفاوض على أمل انتزاع مزيد من التنازلات.

وقد يقرر ترامب أن التنازلات غير كافية فيحول المسار نحو العودة إلى العقوبات، أو ما هو أسوأ. وإذا انهارت المفاوضات وهاجمت الولايات المتحدة أو إسرائيل المنشآت النووية الإيرانية، فسوف تنتقم إيران بضرب الأهداف العسكرية الأميركية في المنطقة وتتحرك باتجاه تحويل برنامجها النووي إلى سلاح. هذه كلها سيناريوهات واقعية. ولكن على الرغم من هذه المخاطر، فإن الجولة الحالية من الدبلوماسية تمثل الفرصة الأكثر جدية، منذ انهيار خطة العمل الشاملة المشتركة قبل سبع سنوات، لخفض التصعيد النووي.

إيان بريمير، مؤسس ورئيس مجموعة أوراسيا وشركة GZERO Media، هو عضو في اللجنة التنفيذية للهيئة الاستشارية رفيعة المستوى للأمم المتحدة بشأن الذكاء الاصطناعي.

مقالات مشابهة

  • صارخا الحرية لفلسطين.. فيديو يظهر ما يبدو أنه المشتبه بهجوم المتحف اليهودي في واشنطن
  • دخول 92 شاحنة مساعدات إنسانية إلى غزة
  • أمريكا تهدد باستئناف ضرباتها ضد الحوثيين
  • خطف ناقلة تحمل علم بنما قرب إيران
  • اللافي يبحث مع السفير البريطاني تطورات المشهد السياسي والأمني
  • الوزراء : بيع 17.3 مليون سيارة كهربائية على مستوى العالم في عام 2024
  • «معلومات الوزراء»: 17.3 مليون سيارة كهربائية تم بيعها على مستوى العالم في 2024
  • وزير الدفاع الأمريكي: لم ندمر الحوثيين تماما ولدينا أمور أخرى نحتاج للتركيز عليها مثل إيران والصين
  • هل يتمكن ترامب من إبرام صفقة جديدة مع إيران؟
  • كيف ساهم ناثانيال هاوثورن في تشكيل هوية الأدب الأمريكي؟