فيلم أهل الكهف يتذيل قائمة الإيرادات في شباك التذاكر.. كم حقق؟
تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT
شهد شباك التذاكر بدور العرض منافسة قوية منذ موسم عيد الأضحى، وتذيل فيلم أهل الكهف قائمة الإيرادات منذ يومه الأول، محتلا المركز الرابع.
فيلم أهل الكهف يتذيل شباك التذاكروقال الموزع السينمائي محمود الدفراوي في تصريحات لـ«الوطن»، إن فيلم أهل الكهف جاء في المركز الأخير، وحقق أمس السبت مايقرب من 356 ألف جنيه فقط.
قصة الفيلم لثلاثة أشخاص يستيقظون من نومهم الطويل بعد ثلاثة قرون، ليجدوا أنفسهم في زمن مختلف غير الذي عاشوا فيه من قبل، حيث يكافحون للتعامل مع هذا العالم الذي لا يمكن التعرف عليه.
أبطال فيلم أهل الكهففيلم أهل الكهف يشارك فيه عدد كبير من الفنانين من بينهم خالد النبوي ومحمد ممدوح وغادة عادل ومحمد فراج ومحمود حميدة وأحمد عيد وبسنت شوقي وريم مصطفى وصبري فواز، وعدد آخر من الفنانين، من تأليف أيمن بهجت قمر، وإخراج عمرو عرفة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أهل الكهف فيلم أهل الكهف خالد النبوي محمد ممدوح غادة عادل فیلم أهل الکهف
إقرأ أيضاً:
محلل اقتصادي: هدر الإيرادات النفطية يفاقم الأزمات الخدمية
الخميسي: الانقسام وغياب الشفافية وفّرا بيئة خصبة للفساد منذ 2011
ليبيا – أكد المحلل الاقتصادي أحمد الخميسي أن غياب الشفافية والمساءلة، الذي غذّته الانقسامات السياسية وضعف المؤسسات منذ عام 2011، أسهم في خلق بيئة مواتية لتفشي الفساد في ليبيا.
هدر الإيرادات النفطية وضعف الرقابة
وفي تصريحات خاصة لمنصة “أبعاد”، أشار الخميسي إلى أن مليارات الدولارات من الإيرادات النفطية تُهدر سنويًا نتيجة سوء الإدارة وغياب الرقابة الفاعلة، ما يحرم البلاد من الاستفادة الحقيقية من مواردها الأساسية.
تراجع جاذبية الاستثمار وتأثر القطاع الخاص
ونوّه إلى أن الفساد يقلّل من جاذبية ليبيا للاستثمار الأجنبي بسبب ارتفاع المخاطر التشغيلية وغياب الشفافية والمصداقية داخل المؤسسات الحكومية، كما تعاني الشركات المحلية من بيئة أعمال غير مستقرة تعيق نموها وتوسعها.
تحويل الإيرادات بعيدًا عن التنمية
وشدد الخميسي على ضرورة توجيه الإيرادات النفطية، باعتبارها المصدر الرئيسي للثروة، نحو مسارات التنمية وتحسين الخدمات الأساسية مثل الكهرباء والصحة والتعليم، لافتًا إلى أن جزءًا كبيرًا من هذه الإيرادات جرى تحويله عبر عقود وهمية أو مبالغ فيها، ما أسهم في تدهور البنية التحتية وحدوث نقص حاد في الخدمات الأساسية المقدمة للمواطنين.
التضخم وأزمة السيولة
وأشار إلى أن زيادة معدلات التضخم والأزمات النقدية أسهمت بدورها في تفشي الفساد، وخلقت فجوة كبيرة بين سعر الصرف الرسمي للدينار وسعر السوق الموازية، الأمر الذي أدى إلى أزمات سيولة خانقة داخل المصارف، حيث يضطر الليبيون إلى الاصطفاف لساعات طويلة لسحب مبالغ مالية محدودة.