#سواليف

دول الناتو تستعد بوضوح لحرب عالمية ثالثة. حول ذلك، كتبت أناستاسيا بيركوفا، في “أرغومينتي إي فاكتي”:

وقّعت الحكومة النرويجية اتفاقية مع أربع شركات خاصة للبدء في تخزين #احتياطيات #الحبوب. وتخطط النرويج أيضًا لتوقيع عدد من العقود الإضافية في السنوات المقبلة، بهدف إنشاء احتياطي حتى العام 2029.

يرى المحللون السياسيون في هذه الخطوة استعدادًا مفتوحًا لحرب عالمية ثالثة.

فقال المحلل السياسي سيرغي رازغوليايف، إن “جميع #الدول_الأوروبية تقريبًا تتحدث الآن عن #صراع وشيك مع #روسيا”.

مقالات ذات صلة إصابة 33 عسكريا إسرائيليا خلال نهاية الأسبوع 2024/06/30

وأضاف: “ويذرون الرماد في العيون بادعائهم أن “فترة المواجهة” ستمتد حتى 2029. سيبدأ #الناتو العدوان على روسيا قبل ذلك، في هذا العام، أو العام المقبل على أبعد تقدير.

الآن، تتحدث جميع الدول الأوروبية تقريبًا عن صراع وشيك مع روسيا و #حرب_عالمية_ثالثة، وبناء ملاجئ ضد القنابل، وزيادة الإمدادات الغذائية، ناهيكم بإمداد جيوشها بالأسلحة وتدريبات الحلف واسعة النطاق.

يقوم القادة الغربيون بغسل أدمغة السكان وتحويلهم حرفيا إلى زومبي ينتظرون الحرب.

لا يستطيع الغرب والولايات المتحدة الاعتراف بهزيمة أوكرانيا، التي كلفتهما الكثير. (فيقولون في أنفسهم): طالما لم نتمكن من هزيمة روسيا بأيدي الأوكرانيين، فلنتدخل بأنفسنا..الصين- تايوان، الناتو- روسيا، كوريا الشمالية- كوريا الجنوبية، الشرق الأوسط. الجميع ينتظر اللحظة المناسبة لإشعال النار في العالم وتحويله إلى هشيم. قريبًا جدًا سيدخل العالم المرحلة الساخنة من الحرب العالمية الثالثة. يجري تسخين الأمور إلى الحد الأقصى، فقط الأعمى أو الذي يرتدي عدسات وردية لا يرى ذلك. لم يتبق سوى القليل من الوقت قبل تنفيس الاحتقان”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف احتياطيات الحبوب الدول الأوروبية صراع روسيا الناتو حرب عالمية ثالثة عالمیة ثالثة

إقرأ أيضاً:

صحف عالمية: جهود حثيثة لإقرار هدنة في غزة لكن المفاوضات ستكون معقدة

تحدثت صحف عالمية عن جهود أميركية حثيثة من أجل التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، وقال بعضها إن الضغوط العالمية على الولايات المتحدة وإسرائيل والمقاومة الفلسطينية تتزايد من أجل وقف الحرب، بينما قالت أخرى إن المقترح الموضوع على الطاولة يتطلب مزيدا من المحادثات.

فقد نقلت صحيفة "نيويورك تايمز" عن مسؤولين إسرائيليين أن الجهود الأخيرة المدعومة من الولايات المتحدة تهدف إلى تقديم ضمانات أقوى لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، بأن الهدنة المؤقتة يمكن أن تمهد الطريق نحو وقف دائم للحرب.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2حرب ترامب القضائية ضد الصحافة الحرةlist 2 of 2أوكرانيا أمام تهديد مزدوج.. قنابل روسية وانسحاب أميركيend of list

لكن الصحيفة أشارت إلى أن بنود الخطة الجديدة تظل غير واضحة، وقالت إن الجانبين بحاجة لمزيد من المحادثات من أجل التوصل إلى تفاهمات بشأن التفاصيل، قبل الدخول في التفاصيل المتعلقة بالوقف الدائم للحرب، خصوصا بعد حديث رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو -المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية– مجددا عن ضرورة القضاء على حماس نهائيا.

ضغوط على كل الأطراف

أما مجلة "ذا تايم"، فتناولت جولات التفاوض التي خاضها الجانبان خلال شهور الحرب، وكذلك الظروف الجديدة التي أطلقت فيها جهود وقف إطلاق النار الحالية.

فمساعي الهدنة الجديدة -بحسب المجلة- تأتي بينما تتزايد الضغوط المحلية والدولية على كل من الولايات المتحدة وإسرائيل وحماس لإنهاء الحرب.

وليس واضحا إن كان المقترح الجديد سيؤدي إلى اتفاق أكثر ديمومة، لكن من المرجح أن تبقى نقاط الخلاف بين حماس وإسرائيل معلقة، كما تقول المجلة.

وفي الصين، نقلت صحيفة "غلوبال تايمز" عن محلل تشكيكه في إمكانية التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة إذا استمرت الولايات المتحدة في الانحياز لإسرائيل.

وقد أشار المحلل إلى أن واشنطن "عبرت عن استعدادها للتوسط من أجل السلام لكنها لم تظهر قدرة للتأثير على حليفتها إسرائيل"، وقال إنه من غير المستبعد أن تتخذ إدارة دونالد ترامب موقفا أكثر حزما تجاه حماس مما قد يزيد الأزمة تعقيدا.

إعلان

حزن على الطبيب مروان السلطان

وفي شأن متصل بالحرب، تحدثت صحيفة "الغارديان" عن صدمة وحزن كبيرين في غزة بسبب مقتل مدير المستشفى الإندونيسي مروان السلطان.

ووفقا للصحيفة، فإن "خسارة طبيب القلب ذي الخبرة العالية تمثل خسارة لنظام الرعاية الصحية في غزة الذي قتلت إسرائيل 69 من العاملين فيه خلال 50 يوما التي سبقت مقتل السلطان".

ومنذ بدء الحرب، قتلت إسرائيل أكثر من 1400 من العاملين في مجال الرعاية الصحية، حسب إحصاءات الأمم المتحدة، بينما يقبع أكثر من 160 مسعفا من غزة في سجون الاحتلال، وتتحدث تقارير عن تعرضهم للتعذيب.

صدام إيراني غربي محتمل

وأخيرا، نشرت "وول ستريت جورنال" مقالا جاء فيه أن تعليق إيران تعاونها مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية "يمنع الاطلاع على تقييم حجم الضرر الذي لحق بالمنشآت النووية بعد الضربات الإسرائيلية والأميركية".

ورأي المقال أن مفتشي الوكالة لن يتمكنوا من الاطلاع على أي نشاط نووي لإيران، معتبرا أن هذا الأمر "يمهد الطريق لصدام جديد مع القوى الغربية ويعقد استئناف المفاوضات مع الولايات المتحدة".

مقالات مشابهة

  • كوريا الشمالية تستعد لإرسال 30 ألف جندي لدعم روسيا وسط تحذيرات من تصعيد واسع بأوكرانيا
  • موسكو: الغرب “يشيطن” صورة روسيا لتهيئة الرأي العام لصراع عسكري محتمل ضدها
  • غرينكويتش يتولى قيادة الناتو في أوروبا: التحديات تتزايد أمام الحلف
  • الناتو يعين قائداً لقواته في أوروبا
  • اليمنية تدشّن رحلة ثالثة إلى دبي وتُعلن عن وجهات جديدة للنصف الثاني من العام الجاري
  • صحف عالمية: قصف مقهى على بحر غزة بقنبلة ضخمة جريمة حرب
  • صحف عالمية: جهود حثيثة لإقرار هدنة في غزة لكن المفاوضات ستكون معقدة
  • مجلس التعاون يستعد لعقد مؤتمر دولي للأمن الغذائي في اليمن
  • الكرملين: تعليق أمريكا بعض صادرات الأسلحة لأوكرانيا خطوة مهمة لإنهاء الحرب
  • روسيا ترحب بتعليق السلاح الأمريكي لأوكرانيا