التصريح بدفن جثة فتاة لقيت مصرعها إثر تناول حبة الغلة بالقليوبية
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
صرحت النيابة العامة بالقليوبية، بدفن جثة فتاة لقيت مصرعها إثر تناولها قرص غلة أودى بحياتها على الفور داخل شقتها بمنطقة الفلل بمدينة بنها، وذلك بعدما انتدبت خبراء الطب الشرعي لإجراء الصفة التشريحية للجثة للوقوف على أسباب الوفاة، وبيان وجود شبهة جنائية من عدمه واستصدار تصريح الدفن.
كما أمرت النيابة العامة، بحفظ التحقيقات في واقعة العثور على جثة فتاة لقيت مصرعها إثر تناولها قرص غلة أودى بحياتها على الفور داخل شقتها بمنطقة الفلل بمدينة بنها، لعدم وجود شبهة جنائية.
البداية كانت عندما شهدت منطقة الفلل بمدينة بنها بمحافظة القليوبية، مصرع فتاة تدعى "إسراء م" فى الثلاثينات من عمرها، إثر تناولها قرص غلة أودى بحياتها على الفور، وجرى نقل الجثة لمستشفى بنها الجامعي.
وأمرت جهات التحقيق بتحريات المباحث الجنائية حول الواقعة وملابساتها وسؤال أهل المتوفية وانتداب الطب الشرعي لتشريح الجثة والتصريح بالدفن عقب ذلك.
تلقت الأجهزة الأمنية بالقليوبية اخطارًا من مستشفى بنها الجامعي باستقبالها فتاة تدعى "ا م" تبلغ من العمر 31 سنة مقيمة بمدينة بنها بمحافظة القليوبية.
وتبين أن المتوفاة تناولت قرص غلة أودى بحياتها فور وصولها المستشفى، وحُرر محضر بالواقعة وتولت الجهات المعنية التحقيق.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: النيابة العامة بالقليوبية دفن جثة فتاة جثة الأجهزة الأمنية بالقليوبية انتداب الطب الشرعي مصرع فتاة بمدینة بنها
إقرأ أيضاً:
رحمة رمضان الأولى على الشهادة الإعدادية للمكفوفين بالقليوبية: كنت أذاكر 7 ساعات يوميا
حصلت الطالبة رحمة رمضان السعيد، الطالبة بـمعهد فتيات دملو الإعدادي والثانوي، على المركز الأول بمجموع 467 درجة من 470، بنسبة 99.36%، متحدية إعاقتها البصرية، ومثبتة أن التفوق لا يعترف بالعوائق الجسدية.
قالت رحمة: كنت أذاكر يوميًا ما لا يقل عن 7 ساعات بمساعدة والدتي ووالدي، وتوجيهات الشيخ عماد، محفظ القرآن الكريم، الذي كان له دور كبير في حياتي."
وأضافت: أحلم أن أصبح أستاذة جامعية في كلية العقيدة بجامعة الأزهر، وأمثّل مصر دوليًا، وأرفع اسم الإسلام والوطن عاليًا."
وأوضحت رحمة، "أنا متصالحة مع ذاتي، لا ألتفت إلى الكلمات السلبية أو نظرات الشفقة.
أستمد قوتي من ثقتي في الله، ثم في نفسي، ودعوات أمي وأبي."
قال والدها، رمضان السعيد: "رحمة دائمًا متفوقة، وكنت واثقًا أنها ستكون الأولى، ولم أرَ منها إلا الاجتهاد والصبر، وتفوقها أسعدنا جميعًا.
أثق أنها ستصل إلى مكانة عظيمة في المستقبل بإذن الله."