والدة أحد مستفيدي برنامج«سمع» لزراعة القوقعة: ابني ولد من جديد بفضل قيادة المملكة
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
أبدت والدة أحد مستفيدي برنامج "سمع" لزراعة القوقعة والتأهيل السمعي، سعادتها بشفاء ابنها.
وتابعت السيدة السورية "أم براء"، خلال لقائها المذاع على قناة الإخبارية، إنني أحلم بلقاء خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وحبا له سأغير اسم ابني من البراء إلى "سلمان".
وأضافت والدة الطفل السوري، إن ابني ولد من جديد بفضل قيادة المملكة العربية السعودية، وقد أتت لابني حياة جديدة.
وكان المستشار بالديوان الملكي، المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة، دشن في ولاية غازي عنتاب التركية، برنامج (سمع) السعودي التطوعي للتأهيل السمعي وزراعة القوقعة (يشمل 24 برنامج زراعة قوقعة) وستة برامج تطوعية أخرى لمتضرري الزلزال في سوريا وتركيا.
فيديو | "أحلم بلقاء خادم الحرمين الشريفين، وحبا له سأغير اسم ابني من البراء إلى سلمان"
والدة أحد مستفيدي برنامج "سمع" لزراعة القوقعة والتأهيل السمعي: ابني ولد من جديد بفضل قيادة المملكة #عين_الخامسة#الإخبارية pic.twitter.com/FoB7KZe4MI
المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
وظيفة الأحلام.. راتب بالدولار مقابل قيادة سيارة تشبه الهوت دوج
في إعلان يكسر رتابة الوظائف التقليدية ويفتح آفاقاً للمغامرة أمام الشباب، كشفت شركة "أوسكار ماير" عن بدء حملتها التوظيفية لاختيار الدفعة الجديدة من برنامجها الشهير "هوت دوغرز" لعام 2026.
وتستعد الشركة لمنح فرصة العمر لمجموعة مختارة بعناية من الخريجين الجدد، حيث سيتلقون أجرًا مقابل قيادة مركبة "وينرموبيل" الأيقونية التي تتخذ شكل شطيرة نقانق عملاقة، في رحلة تمتد لعام كامل عبر الطرق الأمريكية.
منافسة حصرية لعدد محدود من الخريجينتتميز هذه الوظيفة بكونها واحدة من أكثر الفرص ندرة وتنافسية في سوق العمل الأمريكي، حيث تسعى الشركة للتعاقد مع 12 شخصًا فقط ليحملوا لقب "هوت دوجرز" ضمن فئة عام 2026.
وتستهدف هذه الحملة بشكل مباشر الخريجين الجامعيين الجدد، مقدمة لهم عقداً مدفوع الأجر لمدة سنة كاملة.
وبدلاً من الجلوس في المكاتب المغلقة، سيحصل هؤلاء المحظوظون الـ 12 على فرصة لبدء حياتهم المهنية بطريقة استثنائية تجمع بين العمل الميداني والترويج لعلامة تجارية عالمية.
جولة أمريكية شاملة بين القيادة وصناعة المحتوىلا تقتصر مهام هؤلاء السفراء الجدد على الجلوس خلف المقود فحسب، بل تمتد لتشمل جدولاً حافلاً بزيارة أكثر من ثلاثين ولاية أمريكية مختلفة.
وتجمع الوظيفة بين متعة السفر والترحال وبين المسئوليات المهنية الجادة في مجال التسويق والإعلام؛ حيث يُتوقع من الموظفين المختارين أن يقوموا بدور سفراء نشطين للعلامة التجارية في كل مدينة يحلون بها.
وإلى جانب القيادة، تتطلب الوظيفة مهارات عصرية في التواصل الرقمي، إذ سيكون السائقون مسؤولين عن إنشاء محتوى إبداعي وجذاب لمنصات التواصل الاجتماعي، موثقين يومياتهم ومغامراتهم على الطريق لجمهور واسع من المتابعين.
سيخوض السائقون تجربة قيادة لا مثيل لها عند توليهم مسؤولية توجيه مركبة "وينرموبيل" الشهيرة.
هذه المركبة ليست شاحنة عادية، بل هي عبارة عن "هوت دوغ" متحرك يبلغ طوله 27 قدماً، مما يجعل قيادتها تجربة فريدة تتطلب مهارة وحضورًا ذهنيًا. وسيكون على الخريجين الجدد التعامل مع هذه المركبة الضخمة والملفتة للنظر أثناء تنقلهم عبر الطرق السريعة وشوارع المدن المزدحمة، مستمتعين بردود فعل الجمهور المبهجة تجاه هذه الأيقونة الأمريكية المتنقلة.
تأتي هذه الفرصة كطوق نجاة وخيار جذاب للغاية في ظل واقع سوق العمل الحالي الذي يفرض تحديات جمة على الخريجين الجدد.
فبينما يواجه الشباب إعلانات وظائف تندرج تحت مسمى "للمبتدئين" ولكنها تتطلب بشكل مثير للسخرية خبرة عملية تصل لخمس سنوات مقابل رواتب متدنية، تقدم أوسكار ماير بديلاً مغايرًا تمامًا.
إن هذه الوظيفة موجهة خصيصًا لمن يعشقون الشاحنات، ويحبون الهوت دوج، ويشعرون بشغف تجاه الطريق المفتوح، مما يجعلها الصفقة الأمثل لخريج يبحث عن بداية مهنية ممتعة ومجزية بعيدًا عن شروط التوظيف التعجيزية.