أخبارنا المغربية

اغتنت الساحة العلمية القانونية بصدور عدد جديد من مجلة الباحث للدراسات والأبحاث القانونية والقضائية، والتي يشرف عليها الأستاذ محمد القاسمي، بمشاركة ثلة من خيرة الدكاترة والأساتذة الباحثين في المجال، على الصعيدين المغربي والعربي.

العدد الجديد من المجلة يأتي تتمة للمسار الذي بدأ مند سنوات في مجال النشر العلمي والبحث الأكاديمي، تم خلالها إصدار ثلة من الأعداد المتنوعة من المجلة، بين تلك المتعلقة بالقانون الخاص أو تلك المتعلقة بالقانون العام، بالإضافة إلى إصدار ستة أعداد متعلقة بجائحة كورونا وحالة الطوارئ الصحية التي مازال العالم يتجرع ويلاتهما.

ويضم العدد السابع والخمسون (57) من هذا الصرح مقالات وأبحاث في مجال القانون والعدالة /36 مقالا علميا/، ألفها أساتذة التعليم العالي ودكاترة وممارسين وباحثين في أسلاك الدكتوراه من المغرب وبعض الدول العربية الشقيقة، ستشكل بلا شك أو أدنى ريب إضافة للخزانة القانونية الرقمية، ومادة علمية يعتمدها الفقيه والمتخصص والباحث وكل مهتم بالتأليف في الشأن القانوني والقضائي المغربي والمقارن سواء في القانون العام أو الخاص على حد سواء، حيث صدرت تحت إشراف لجنة علمية ولجنة تنقيح ومراجعة لغوية، لتصل إلى القارئ الباحث في أبهى حلة.

ويمكن للمهتمين الاطلاع على محتويات العدد 57 من مجلة الباحث للدراسات والأبحاث القانونية والقضائية عبر الرابط الالكتروني التالي:

https://www.allbahit.com/2023/08/57-2023-36.html 

 

 

المصدر: أخبارنا

إقرأ أيضاً:

عالم يتوقع "العودة عبر الزمن" بحلول 2029.. كيف؟

قال راي كورزويل، المهندس والمستقبلي الشهير، إن البشرية قد تصل إلى مرحلة "العودة عبر الزمن" بحلول عام 2029، في إشارة إلى مفهوم "سرعة الهروب من الشيخوخة"، حسب ما ذكرت مجلة "بوبيولار ميكانيكس" الأميركية.

ووفق المجلة الأميركية، فإن هذا المفهوم يعني أن تقدم الطب سيزيد من متوسط العمر المتوقع بمعدل يفوق تقدم الإنسان في العمر. بعبارة أخرى، خلال كل سنة نكبرها، سيضاف إلى عمرنا أكثر من سنة، مما قد يؤدي إلى إطالة الحياة بشكل غير مسبوق.

استند كورزويل إلى التطور السريع للتقنيات الطبية الحديثة، وخاصة تجربة تطوير لقاح كوفيد-19 في أقل من عام، والتي اعتمدت على تحليل مليارات من تسلسلات mRNA خلال أيام قليلة، بحسب تقرير مجلة نفسها. كما أوضحت المجلة أن الذكاء الاصطناعي والمحاكاة البيولوجية أصبحت أدوات حاسمة في تسريع ابتكار العلاجات الجديدة.

ورغم التفاؤل، حذر كورزويل من أن هذا التقدم لا يعني الخلود. ففي كل لحظة، يمكن أن تحدث حوادث أو تظهر أمراض مثل السرطان التي قد تؤدي إلى الوفاة، حسبما نقلت المجلة.

 وذكر كورزويل: "قد يكون لطفل عمره عشر سنوات عقود عديدة من الحياة، لكنه قد يموت غدا"، مشيرا إلى محدودية التنبؤات القائمة على الإحصاءات.

تشير مجلة بوبيولار ميكانيكس أيضا إلى أن التحدي الحقيقي يكمن في التفاوت العالمي في الوصول إلى هذه التقنيات المتقدمة. فعلى الرغم من وجود علاجات ناجحة لأمراض قديمة مثل السل، فإنها لا تزال تسبب آلاف الوفيات في بعض الدول، مما يعكس الفجوة بين الابتكار وتطبيقه على أرض الواقع.

و توقع أن تستمر التكنولوجيا في دفع متوسط عمر الإنسان للأعلى، يبقى التحدي الأكبر هو ضمان وصول هذه الفوائد الطبية المتقدمة إلى الجميع بشكل عادل، لتتحقق الفائدة الحقيقية للبشرية وليس لفئة محدودة فقط، حسب المصدر ذاته.

مقالات مشابهة

  • دراسة..نصف سكان العالم تعرضوا لشهر إضافي من الحر الشديد بسبب التغير المناخي
  • الدبيبة يشيد بتحركات النائب العام ويؤكد دعم جهود فرض النظام وسيادة القانون
  • العراق: عن هشاشة الدولة التي لا يتحدث عنها أحد!
  • إطلاق عملية قانونية في دولة الاحتلال لإعلان تعذّر نتنياهو عن أداء مهامه
  • بسمة جميل: قانون العلاوات والحوافز الجديد دفعة قوية لتحسين أجور العاملين
  • نور أعرج لـ سانا: حرصنا في هذا العام على رفع كفاءة الخدمات التنظيمية والطبية والإدارية، سواء في فنادق البعثة السورية أو في المشاعر المقدسة في عرفات ومنى، وعززنا التواصل مع الشركات الناقلة والمزودين لتقديم الخدمة في المملكة العربية السعودية، لضمان تقديم أف
  • عالم يتوقع "العودة عبر الزمن" بحلول 2029.. كيف؟
  • حرب إسرائيل على غزة تكلفها 40 مليار دولار حتى نهاية العام الماضي
  • بن بوضياف: أساليب جديدة للغش في الامتحانات تتطلّب تحديث الأطر القانونية
  • بن بوضياف: أساليب جديدة للغش في الإمتحانات تتطلّب تحديث الأطر القانونية