خطوة واحدة فقط باتت تفصل أمرابط عن الرحيل إلى عملاق الكرة الأوروبية
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
استبعد المدير الفني لنادي فيورنتينا الإيطالي، فينشينزو إيتاليانو، اللاعب المغربي، سفيان أمرابط، من قائمة الفريق لمواجهتي نيوكاسل الإنجليزي ونيس الفرنسي وديا، استعداد للموسم الجديد.
وذكر موقع "فوتبول إيطاليا"، أن سفيان أمرابط استبعد من قائمة فيورنتينا للمباراتين، في إشارة لاقترابه من مغادرة الفريق والانضمام لمانشستر يونايتد.
وأضاف أن أمرابط لا يزال هدفا رئيسيا لمانشستر الذي لم يخف رغبته في التعاقد مع لاعب خط وسط جديد.
وأشار الموقع إلى أن مانشستر يونايتد ينبغي عليه أن يبيع لاعبيه أولا، حيث يرتبط الثنائي البرازيلي فريد والهولندي فان دي بيك بالخروج هذا الصيف، وذلك قبل أن يدفع النادي حوالي 30 مليون يورو لضم سفيان أمرابط، خاصة بعد عملية التعاقد مع راسموس هويلوند مهاجم أتالانتا.
وأشار المصدر إلى أن أمرابط كان قد وافق بالفعل على الشروط الشخصية مع مانشستر خلال الأسابيع الأخيرة.
وذكر الصحفي الإيطالي، فابريزو رومانو، خبير سوق انتقالات اللاعبين في أوروبا، أن سفيان أمرابط يصر على الرحيل هذا الصيف، بعدما أعلن رغبته في اللعب لمانشستر يونايتد الإنجليزي، الذي لا يمانع بدوره استقدام اللاعب، بشرط أن يسمح فيورنتينا له ببدء المفاوضات وهو الأمر الذي قد يتحقق قريبا.
وأكد رومانو أن مسؤولي مانشستر يونايتد سيفتحون المحادثات مع مسؤولي فيورنتينا من أجل إتمام الصفقة، مباشرة بعد التخلص من الثنائي فريد ودوني فان دي بيك، إذ عرضهما النادي للبيع هذا الصيف وينتظر عروضا مناسبة لأجلهما، حتى يتسنى له التعاقد مع أمرابط.
المصدر: أخبارنا
كلمات دلالية: سفیان أمرابط
إقرأ أيضاً:
حاكم مصرف سوريا المركزي: رفع العقوبات الأوروبية خطوة إيجابية نحو تعزيز الاستقرار المالي والاقتصادي
دمشق-سانا
أكد حاكم مصرف سوريا المركزي، الدكتور عبد القادر حصرية أن تزامن رفع العقوبات الأوروبية مع نظيرتها الأمريكية عن سوريا، محطة مهمة في مسار استعادة العلاقات الاقتصادية والمالية الطبيعية بين سوريا والمجتمع الدولي، ويشكل خطوة إيجابية نحو تعزيز الاستقرار المالي والاقتصادي.
وأعرب الدكتور حصرية في منشور عبر صفحته على فيسبوك اليوم، عن ترحيبه العميق بقرار الاتحاد الأوروبي رفع العقوبات عن سوريا، والذي جاء بعد أسبوع واحد فقط من الإعلان الرسمي للرئيس الأمريكي دونالد ترامب حول رفع العقوبات الأمريكية عن سوريا.
ولفت الدكتور حصرية إلى أهمية الدعم المستمر من الدول الأوروبية الصديقة لسوريا، وأعرب عن شكره وامتنانه لمواقفها المبدئية، وجهودها التي تعكس التزاماً صادقاً بالحوار والتفاهم الدولي، مؤكداً أن هذه الجهود كان لها دور محوري في الوصول إلى هذه المرحلة المفصلية.
تابعوا أخبار سانا على