سورية تعرب عن تضامنها مع الحكومة والشعب الهندي إثر حادثة تدافع أسفر عن سقوط 120 قتيلاً
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
دمشق-سانا
أعربت سورية عن تضامنها مع الشعب الهندي إثر حادثة التدافع المؤسف في ولاية أوتار براديش، وتتقدم إلى الحكومة والشعب الهندي وعائلات الضحايا بأحر التعازي.
وقالت وزارة الخارجية والمغتربين في بيان لها: “تابعنا ببالغ الحزن والأسى حادثة التدافع المؤسفة التي حصلت خلال مناسبة دينية في ولاية أوتار براديش الهندية، والتي أسفرت عن سقوط أكثر من 120 قتيلاً، والعشرات من الجرحى”.
وأضافت الوزارة: “إن حكومة الجمهورية العربية السورية إذ تشاطر الشعب الهندي الصديق هذه الفاجعة الوطنية، فإنها تتقدم إلى حكومة وشعب جمهورية الهند الصديقة وإلى عائلات الضحايا المنكوبة بأحر التعازي وأصدق مشاعر المواساة لهذا الحادث الكارث”.
وتابعت الوزارة: تؤكد سورية تضامنها ووقوفها إلى جانب الشعب الهندي في هذا المصاب الأليم وتتمنى الشفاء العاجل للجرحى.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
جنوب السودان يسيطر على حقل هجليج النفطي وسط تحشيدات عسكرية في كردفان
قال محمد إبراهيم، مراسل قناة القاهرة الإخبارية من أم درمان، إن سيطرة جنوب السودان على حقل النفط في منطقة هجليج تعني أن النفط التابع لدولة جنوب السودان يمر عبر الموانئ السودانية، وفق اتفاق لتأمينه بين الخرطوم وجوبا، مضيفا أن قوات جنوب السودان انتشرت في الحقل بالتنسيق مع قائد الدعم السريع السودانية، في تطور جديد يعكس تغيرات في المشهد السياسي أو اتفاقات بين الأطراف الثلاثة.
تحطم طائرة شحن عسكرية في السودان يفاقم الأزمة الإنسانية وزيرتا التضامن والتنمية المحلية ومحافظ الجيزة يفتتحون المجمع الخدمي بمساكن روضة السودان الدعم السريعوأشار إبراهيم، خلال مداخلة مع الإعلامية آية لطفي، على قناة القاهرة الإخبارية، إلى تحشيد مضاد من الدعم السريع في ولاية جنوب كردفان بهدف الهجوم على منطقتي كادوقلي والدلنج، اللتين لا تزالان تحت سيطرة الجيش السوداني رغم الحصار المستمر منذ اندلاع الحرب، موضحا أن ولاية جنوب كردفان تشهد تواجدًا كبيرًا لقوات الحركة الشعبية التابعة لعبد العزيز الحلو، فيما استعاد الجيش السوداني بعض البلدات خلال الأيام الماضية.
استمرار حرب المسيراتكما أشار المراسل إلى استمرار حرب المسيرات، حيث استهدفت مسيرتان منطقة كوستي المجاورة لجنوب السودان، ما أسفر عن مقتل أربعة جنود وعدد من الضحايا المدنيين، وتضمنت الهجمات السابقة مناطق بين كوستي والأبيض، بما في ذلك منطقة أم روابة، ما أسفر عن سقوط قتلى بين المدنيين.