إبراهيم نور الدين يطالب بوضع معايير محددة لاختيار حكام المباريات
تاريخ النشر: 5th, July 2024 GMT
أكد الحكم الدولي إبراهيم نور الدين أن كل لجنة تختلف في سياستها في توزيع الحكام في إدارة المباريات بالدوري الممتاز.
وقال إبراهيم نور الدين في تصريحات لملعب الشمس، أنه يجب إنشاء قاعدة بيانات للحكام فمثلهم مثل اللاعبين.
وواصل، كما أن المدرب يريد اختيار العديد من اللاعبين الأكفاء، فمثله أيضا رئيس لجنة الحكام الذي يريد اختيار أفضل حكم.
وأتم، أن يجب توزيع المباريات على أساس كفاءة كل حكم التدرج بالنسبة للحكام في إدارة المباريات للتعود على خوض المباريات الكبيرة.
سبب أزمة المستحقات للحكام المصريينكشف الناقد الرياضي ياسر صادق، عن السبب الرئيسي لأزمة المستحقات للحكام المصريين، مشددا أن هناك تفاوت كبيرا في إدارة المباريات.
وقال ياسر صادق في تصريحات لملعب الشمس، أن الأزمة تنقسم في شقين الدوري الممتاز والقسم الباقي نتيجة للتوزيع في المباريات بالنسبة للحكام.
وأضاف ياسر صادق، يوجد عدم عدالة في التوزيع، فهناك بعض الحكام تحكم عدد كبير من المباريات والبعض الآخر يدير مباريات قليلة.
وتابع، أن هذا التفاوت يخلق أزمة كبيرة في مرتبات التحكيم نتيجة لعدم العدالة في توزيع المباريات.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إبراهيم نور الدين
إقرأ أيضاً:
حكام أوروبيون: حكم مواجهة الهلال أخطأ بإلغاء ركلة الجزاء
ماجد محمد
أثار قرار حكم مباراة الهلال وفلومينينسي البرازيلي في ربع نهائي كأس العالم للأندية، بإلغاء ركلة الجزاء المحتسبة لصالح الزعيم بعد الرجوع لتقنية الفيديو “VAR”، جدلًا واسعًا في الأوساط الرياضية، خاصة مع صدور تقييمات نقدية من خبراء التحكيم الأوروبيين.
ووفقًا لموقع “TVP SPORT”، فإن تدخل تقنية الفيديو في لقطة ليوناردو، لاعب الهلال، لم يكن صحيحًا
كما أشار التقرير إلى أن لقطات الفيديو لم تظهر بوضوح عدم وجود احتكاك بين المدافع واللاعب، وبالتالي كان على حكم المباراة، الهولندي داني ماكيلي، تثبيت قراره الأصلي باحتساب ركلة الجزاء.
وأكد الخبراء أن لا يوجد أي دليل واضح على عدم وجود احتكاك، لذا كان على ماكيلي الإصرار على قراره.
وكانت ركلة الجزاء قد اُحتسبت للهلال في الوقت بدل الضائع من الشوط الأول، قبل أن يتراجع الحكم عنها بعد مراجعة الفار، وهو القرار الذي أثار استياء جماهير الزعبم، خصوصًا بعد خسارته بهدفين مقابل هدف على ملعب كامبينج وورلد في الولايات المتحدة.