الأندية الجزائرية تحيي الذكرى الـ62 لعيد الاستقلال
تاريخ النشر: 5th, July 2024 GMT
أحيت الأندية الجزائرية لكرة القدم، اليوم الجمعة، الذكرى الـ62 لعيد الاستقلال، والتي توافق تاريخ الخمس من شهر جويلية من كل سنة.
وكتبت معظم الأندية الجزائرية، منشورات عبر صفحاتها الرسمية، تغنت من خلالها بهذه الذكرى من عيد الإستقلال.
كما ترحم مسؤولي الأندية الجزائرية، على روح الشهداء الأبرار، مبرزين تضحياتهم الجسام في سبيل تحرير الوطن.
???????? ????????????????????????????┃????????????????-????????????????
Commémoration du 62 ième anniversaire de l’indépendance.
Gloire et éternité à nos martyrs
???????????????? ????’????????????????́???????????? #mobilis #JSKDigitalCom #5Juillet #FêtedelIndépendance
????????????????⚪ pic.twitter.com/5ryiCabSFf
— JS Kabylie (@jsk_tweet) July 5, 2024
الله يرحم الشهداء وتحيا الجزائر ???????? pic.twitter.com/YiVt0MByBe
— USM Alger (@USMAofficiel) July 4, 2024
???????? ???????? ???????????????????????????? ????????????????-???????????????? ????⚫️????
غردي يا جزائر وأفخري… فأرضك أنجبت أبطالا أحرار ✊️ #ذكرى_إستقلال_الجزائر #المجد_والخلود_لشهدائنا الأبرار#teamcsc #TheDean1898 #csconstantine pic.twitter.com/SmISDym6r2
— CSC-club sportif constantinois (@CSCClub1898) July 5, 2024
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: الأندیة الجزائریة
إقرأ أيضاً:
لا سند و لا ملاذ.. ابنة أحمد راتب تحيي ذكراه بكلمات مؤثرة
نعت لمياء راتب ابنة الفنان الراحل أحمد راتب، والدها بكلمات مؤثرة عبر صفحتها علي موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وقالت لمياء راتب : و أنا منذ غيابك فريسة لخراب لا ينقطع .. و كأنما تقول لي الدينا أنتِ الآن في قمة ضعفك، لا سَندَ و لا ملاذَ و لا وطن يحتويكي.. و لكنّي في لحظات الضعف الكبرى أراكَ ماثلاً أمامي، محارباً،تحمل درعاً قديماً إعتدتُ الإختباء وراءه في صغري، فترسل لي عوناً، و تحثني على المثابرة،، على إتمام عهدنا، و البحث عن كنزك الدفين بداخلي..و تصرخ لا تستسلمي، و ينقشع طيفك و أنت ترسم لي طريقاً جديداً بعصا من أفنان الجنة
قدم أحمد راتب أكثر من 500 عمل فني، وارتبط اسمه في أذهان الجمهور بعدد من الشخصيات والأدوار التي كانت تجسد البساطة والصدق، كما تميز بحس فكاهي لاذع وعميق.
أحمد راتب وُلد في 23 يناير 1949 في حي السيدة زينب بالقاهرة، حيث بدأ شغفه بالفن منذ أيامه الأولى في المدرسة. على الرغم من دراسته للهندسة في كلية الهندسة، إلا أن شغفه بالمسرح دفعه للالتحاق بالمعهد العالي للفنون المسرحية، حيث صقل موهبته وأصبح من أبرز الفنانين في مصر.
كان راتب يتمتع بحياة شخصية مستقرة، حيث تزوج من ابنة خاله، فيرا يوسف، وأنجب منها ثلاث بنات: لمياء، ولبنى، ولميس.