"مودي" يتطلع للتعاون مع "ستارمر" لتعزيز الشراكة الهندية البريطانية
تاريخ النشر: 5th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعرب رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي اليوم الجمعة عن تهنئته لزعيم الحزب العمال البريطاني كير ستارمر، على فوزه في الانتخابات العامة البريطانية.
وأبدى رئيس الوزراء الهندي - في تدوينة نشرها على منصة إكس /تويتر سابقا/ - تطلعه إلى التعاون مع "ستارمر" لتعزيز الشراكة الاستراتيجية الشاملة بين الهند وبريطانيا في المجالات كافة وزيادة النمو المتبادل ورخاء البلدين.
من ناحية أخرى، وجه مودي الشكر إلى ريشى سوناك رئيس وزراء بريطانيا السابق الذي خسر حزبه الانتخابات البريطانية، بفوز حزب العمال فيها..قائلا "أشكر ريشى سوناك على مساهمته النشطة في تعميق العلاقات بين الهند وبريطانيا خلال فترة توليه منصبه".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ناريندرا مودي ستارمر
إقرأ أيضاً:
برلماني: تعديلات قانون الانتخابات خطوة لتعزيز ثقة المواطن
رحّب النائب أحمد عاشور، عضو مجلس النواب، بموافقة المجلس نهائيًا على تعديلات قانون الانتخابات، مؤكدًا أن هذه الخطوة تُعد تأكيدًا على جدية الدولة في تعزيز الحياة الديمقراطية وتوسيع قاعدة التمثيل الشعبي، بما يضمن مشاركة أوسع لكافة أطياف المجتمع المصري.
وأوضح عاشور في بيان له اليوم، أن موافقة مجلس النواب على هذه التعديلات تعكس إرادة سياسية واضحة في تطوير المنظومة الانتخابية، بما يتماشى مع متطلبات الجمهورية الجديدة، التي تُعلي من شأن المواطن، وتضعه في قلب عملية صنع القرار.
وأضاف أن هذه التعديلات جاءت استجابة لمطالب متكررة بضرورة تحقيق عدالة تمثيلية حقيقية، تضمن وصول الصوت النيابي إلى كل ربوع مصر، وتعبر عن الفئات المختلفة، لا سيما الشباب، والمرأة، وذوي الهمم، وسكان المناطق الريفية والحدودية.
وأكد أحمد عاشور أن البرلمان، من خلال هذه التعديلات، يُرسّخ قيم المشاركة والمساواة، ويُعزز ثقة المواطنين في العملية الانتخابية والمؤسسات التشريعية، وهو ما يساهم فى زيادة وعي المواطنين السياسي، وتوسيع دائرة الانخراط في الشأن العام.
وأشار إلى أن المرحلة القادمة ستشهد برلمانًا أكثر تعبيرًا عن المجتمع المصري بتنوعه، وأكثر قدرة على مناقشة قضايا الناس بموضوعية وتجرد، لافتًا إلى أن المجالس المنتخبة القوية هي الدعامة الحقيقية لأي دولة تسعى للتقدم والاستقرار.
واختتم النائب أحمد عاشور بيانه بالتأكيد على أن هذه الخطوة تمثل نقلة نوعية في تاريخ الحياة النيابية في مصر.