هذا ما فعله أردوغان بعد إقصاء منتخب تركيا من يورو 2024
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- حضر الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان مباراة بين منتخب بلاده ومنتخب هولندا، السبت، ضمن الدور ربع النهائي من كأس الأمم الأوروبية (اليورو) 2024.
وتواجد الرئيس التركي في مدرجات الملعب الأولمبي في برلين، إذ حرص على دعم ومساندة منتخب بلاده.
وكان منتخب تركيا قد خسر من منتخب هولندا بهدفين لواحد، ليودّع منافسات البطولة المقامة في ألمانيا، في حين بلغ منتخب "الطواحين" الدور نصف النهائي.
وأظهرت لقطات مصورة تفاعل أردوغان مع هدف منتخب بلاده الوحيد، إذ انتابته الفرحة وصفق للاعبين.
وعقب المباراة، دخل أردوغان لغرفة ملابس المنتخب التركي، وصافح اللاعبين والجهازين الفني والإداري.
وواسى أردوغان أفراد الفريق بعد الخروج من البطولة، وقدم لهم التحية عقب مستواهم الذي ظهروا عليه في بطولة اليورو بنسختها الـ17.
تركياهولندارجب طيب أردوغانكأس أمم أوروبانشر الأحد، 07 يوليو / تموز 2024تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: رجب طيب أردوغان كأس أمم أوروبا
إقرأ أيضاً:
الرئيس السوري يستقبل مبعوث رئيس الوزراء العراقي
شبكة انباء العراق ..
استقبل الرئيس السوري أحمد الشرع، اليوم الاثنين، المبعوث الخاص لرئيس الوزراء العراقي إلى دمشق، عزت الشابندر.
جاء ذلك وفق ما أوردته رئاسة الجمهورية السورية عبر حسابها الرسمي بمنصة “إكس”.
وذكرت أن الشرع “استقبل الشابندر في قصر الشعب” الرئاسي غربي دمشق.
ولم تذكر الرئاسة السورية أي تفاصيل بشأن فحوى اللقاء، إلا أنه يأتي في إطار انفتاح البلدين على بعضهما، سيما وأن بغداد كانت من الدولة القليلة التي حافظت على علاقاتها مع النظام المخلوع بعد قمعه للاحتجاجات الشعبية التي بدأت عام 2011.
وفي الأول من إبريل/ نيسان الماضي، أكد رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني وقوف بلاده إلى جانب خيارات الشعب السوري، ورفضه التوغل الإسرائيلي داخل الأراضي السورية.
جاء ذلك في اتصال هاتفي مع الشرع، كان الأول بين الجانبين منذ الإطاحة بنظام بشار الأسد أواخر 2024.
ومنتصف مارس/ آذار الماضي، أجرى وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني زيارة رسمية إلى العراق، التقى خلالها السوداني ونظيره فؤاد حسين ومسؤولين آخرين، ومثل بلاده في القمة العربية التي استضافتها بغداد في مايو/ أيار.
ومع سقوط نظام الأسد، أعلن السوداني عن أن بلاده تنسق مع سوريا بشأن تأمين الحدود وعودة اللاجئين، معبرا عن الاستعداد لتقديم الدعم لها.
فيما أكد وزير الخارجية العراقي في 14 فبراير/ شباط الماضي أن “العراق ليس لديه تحفظات أو شروط للتعامل مع القيادة السورية الجديدة، بل مجموعة من الآراء المتعلقة برؤيتنا حول مستقبل سوريا ولكن بالنتيجة القرار والإرادة للشعب السوري نفسه”.
وفي 8 ديسمبر/ كانون الأول 2024 بسطت فصائل سورية سيطرتها على البلاد، منهية 61 عاما من نظام حزب البعث، و53 سنة من حكم عائلة الأسد.
user