الحرة:
2025-12-12@12:41:48 GMT

تحليل: حرب غزة تفرض عملية توازن صعبة على الأردن

تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT

تحليل: حرب غزة تفرض عملية توازن صعبة على الأردن

مع استمرار الحرب في غزة وتنامي التوترات في الشرق الأوسط، تتزايد التحديات التي الاقتصادية التي تواجه الأردن، وفي مقدمتها تراجع الدخل السياحي.

ووفق إحصاءات رسمية تراجعت الإيرادات السياحية منذ بداية العام بنحو 6 في المئة، ولكنها لا تكشف الصورة الكاملة، إذ يؤكد عاملون في القطاع أن مبيعاتهم خلال أشهر من 2024 لم تتجاوز 10 في المئة من المبيعات مقارنة مع الفترة ذاتها من العام الماضي، بحسب تقرير لصحيفة الغارديان.

تراجع إيرادات قطاع السياحة في المملكة ليس التحدي الوحيد الذي تواجهه السلطات الأردنية، إذ أنها أمام "عملية توازن صعبة" بسبب الحرب في غزة، حيث تتصاعد الاحتجاجات، التي تطالب بمواقف أكثر تشددا تجاه إسرائيل، فيما تحتاج المملكة للحفاظ على علاقاتها الوثيقة مع الولايات المتحدة.

التوترات في الشرق الأوسط تربك القطاع السياحي. أرشيفية

وتنقل الصحيفة عن مراقبين أن العاهل الأردني، الملك عبدالله الثاني ومستشاريه يسعون إلى التوفيق بين مطالب ملايين الأردنيين، والعلاقات القوية مع الولايات المتحدة، ناهيك محاولات الحفاظ على معاهدة السلام المستمرة منذ عقود.

ومنذ بداية الحرب في غزة، في أكتوبر عام 2023، تخرج تظاهرات بشكل أسبوعي ويومي في بعض الأشهر، والتي تحمل شعارات داعمة للفلسطينيين وتندد بما يحصل في غزة، وكان آخرها مسيرات خرجت، الجمعة، في وسط العاصمة، عمّان، رغم حرارة الشمس الحارقة.

حرب غزة تؤجج غضب الأردنيين.. تحولات في مشهد التظاهرات واتهامات لأياد خفية مع استمرار الاحتجاجات التي تخرج يوميا بالقرب من السفارة الإسرائيلية في عمان للمطالبة بإلغاء معاهدة السلام مع إسرائيل والإعراب عن الدعم لغزة والفلسطينيين، طفى إلى السطح نوعا من الجدل والاتهامات المتبادلة.

تسببت الحرب التي اندلعت إثر هجوم غير مسبوق لحركة حماس داخل إسرائيل في السابع من أكتوبر، بكارثة إنسانية في قطاع غزة مع سقوط عشرات آلاف القتلى.

وعلى مسافة ليست ببعيدة عن وسط البلد، في شارع كان يشهد حركة سياحية يعرف باسم "شارع الرينبو"، لم يعد يستقطب السياح كما كان سابقا، خاصة مع استمرار الحرب.

يسرى قدر (38 عاما)، التي تديرا متجرا في هذا الشارع قالت للصحيفة "إنه أسوأ ما شهدته.. لن يتحسن شيء حتى تتوقف الحرب في غزة".

وتمتعت منطقة الشرق الأوسط قبل الحرب بطفرة في عدد الزوار، إذ سجلت أكبر زيادة بين المناطق العالمية في 2023، وتجاوز عدد زوارها مستويات ما قبل وباء كوفيد 19 بنسبة 20 في المئة، وفقا لمنظمة السياحة العالمية التابعة للأمم المتحدة، بحسب تقرير لوكالة فرانس برس.

تراجع الدخل السياحي في الأردن. أرشيفية

وقالت وكالة "ستاندرد آند بورز" للتصنيفات الائتمانية في أواخر العام الماضي إن لبنان والأردن ومصر، وهي الدول المجاورة بشكل مباشر لإسرائيل وغزة، ستعاني أكثر من غيرها من انخفاض السياحة.

وأشارت إلى أن السياحة تشكل 21 في المئة للإيرادات الخارجية بالنسبة للأردن.

ما يحدث في غزة، يطلق موجة من العاطفة في مختلف أنحاء المملكة، أكان في الفنادق الفارهة، أو حتى في الأحياء الفقيرة على حد سواء، حيث تتنامى مشاعر "الغضب" تجاه الحرب وتبعاتها.

ويوجه أردنيون غاضبون الانتقادات للسلطات الأردنية إذ يرون أنهم لا يفعلون أي شيء للدفع بوقف الحرب والوقوف مع الفلسطينيين، ويتهمونها بحماية إسرائيل، خاصة عندما تم إسقاط طائرات مسيرة وصوراريخ أطلقتها إيران باتجاه إسرائيل في أبريل الماضي فوق الأجواء الأردنية.

يشكل القطاع السياحة 21% من الإيرادات الخارجية للأردن. أرشيفية

وتزعم الصحيفة أنه في "أروقة السلطة في عمّان، تجرى نقاشات حول ما إذا كان ينبغي خفض أو تعزيز العلاقات مع الولايات المتحدة، التي لديها قوات في المملكة، وترسل قرابة 1.5 مليار دولار سنويا كمساعدات".

محمد أبو رمان، من معهد السياسة والمجتمع في عمّان قال للصحيفة: "لديك وجهات نظر مختلفة داخل النظام".

من جانبها قالت المحللة السياسية، كاترينا سمور إن "المملكة توازن بين الضغوط المختلفة، لكنها هذا قد لا يكون في صالحه، إذ أن الأردن وضَع نفسه كحكم ووسيط".

ويدين الأردن في التصريحات على لسان مسؤوليه ارتكاب "جرائم الحرب البشعة" في غزة، ويحث المجتمع الدولي على "التحرك بشكل فوري وفاعل، وإلزام إسرائيل بتحمل مسؤولية ممارساتها ومحاسبتها على أفعالها".

ودعمت المملكة قرارات المحكمة الجنائية الدولية في مايو التي طلب مدعيها العام إصدار مذكرات توقيف بحق قادة إسرائيليين، بينهم رئيس الوزراء، بنيامين نتانياهو، إضافة إلى قادة من حركة حماس.

تقييد حريات وتحديات اقتصادية

ورغم أن الأردن لا يزال يعتبر دولة ليبرالية نسبيا بالأخص لدى مقارنة المملكة بالعديد من دول المنطقة، يرى العاملون في مجال الإعلام أن "الخطوط الحمُر للنظام" بشأن ما يمكن نشره دون تداعيات قد شُدِّدت "بشكل كبير" منذ بدء الحرب.

وقال آدم كوغل، نائب مدير قسم الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في منظمة هيومن رايتس ووتش: "هناك مساحة محدودة بشكل متزايد لأي تعبير، ورقابة مشددة على وسائل التواصل الاجتماعي، واعتقال للصحفيين".

وذكرت الغارديان أنه تم اعتقال ما لا يقل عن 1000 متظاهر في عمّان في الشهر الأول من الصراع، خاصة في المظاهرات القريبة من السفارة الإسرائيلية، والتي حاول البعض اقتحامها.

وقال نشطاء للصحيفة البريطانية إنه تم اعتقالهم بعد أن تم التعرف عليهم كمنظّمين أو ألقوا خطابات. وقال أحدهم لصحيفة الغارديان إنه/ا أمضى/ت أسابيع في السجن في وقت سابق من هذا العام قبل تبرئته/ها من جميع التهم.

وقال الناشط/ة، الذي لم يشارك في الاحتجاجات قبل 7 أكتوبر إن احتمال الاعتقال شبه المؤكد لم يكن رادعا، ولن يكون كذلك في المستقبل.

وأضاف/ت "رأيت الكثير من أصدقائي يُحتجزون، وكانت الاعتقالات وحشية للغاية. كنت أعرف أن وقتي سيأتي. لكن الأردن مهم للغاية في هذا الصراع (في غزة) وما زلت أشعر أنه يتعين علي القيام بشيء ما”.

وقد جلبت الأزمة تحديات اقتصادية، مع انتشار الشكاوى من ارتفاع معدلات التضخم واتساع فجوة التفاوت بشكل مذهل.

وقال رمان: "هناك الكثير من عدم الاستقرار، والشعور بعدم وجود آمال سياسية، ومعدل البطالة بين الشباب مرتفع للغاية".

تزعم الإحصاءات الرسمية أن عائدات السياحة انخفضت بنسبة 6 في المئة فقط حتى الآن هذا العام، لكن الأدلة المتناقلة تشير إلى أن هذا أقل من الحقيقة. وتقول قدر، التاجرة في شارع الرينبو، إن مبيعات منتجاتها الصحية المصنوعة من الملح والطين من البحر الميت بلغت عُشر ما كانت عليه قبل عام، مما يجعل من الصعب توفير الطعام لأسرتها الممتدة المكونة من سبعة أفراد.

وقالت يوستينا فريد، وهي تاجرة أخرى في شارع الرينبو، إنه في بعض الأيام لم يدخل أحد للنظر إلى السيراميك والأوشحة والجِمال المصغّرة التي تصطف على رفوف متجرها، ناهيك عن شراء أي شيء. وأضافت الشابة البالغة من العمر 27 عاما لصحيفة الغارديان: "الشيء الوحيد الذي يريده الناس هو الكوفية الفلسطينية"، مضيفة "نحن جميعا نصلي من أجل نهاية الحرب".

المصدر: الحرة

كلمات دلالية: الشرق الأوسط الحرب فی غزة فی المئة

إقرأ أيضاً:

وزير السياحة يُشارك كمُتحدث رئيسي في ندوة مجلسي الأعمال الكندي المصري والتعاون الدولي

 

تحت عنوان "مستقبل السياحة في مصر .. الفرص والتحديات"، شارك، مساء أمس،  شريف فتحي وزير السياحة والآثار، كمُتحدث رئيسي، في الندوة التي نظمها مجلس الأعمال الكندي المصري ومجلس الأعمال المصري للتعاون الدولي، وذلك بحضور المهندس معتز رسلان رئيس مجلس الأعمال الكندي المصري. وقد أدار الندوة ماجد المنشاوي رئيس مجلس إدارة الشركة القابضة للسياحة.

واستهل  شريف فتحي حديثه خلال الندوة، بالإعراب عن سعادته بهذه الدعوة الكريمة التي تمثل فرصة طيبة لاستعراض ومناقشة المستجدات التي يشهدها قطاع السياحة والآثار في مصر.

وقام  الوزير بالحديث عن الاستراتيجية الحالية للوزارة التي ترتكز على إبراز التنوع الذي تزخر به مصر في المقومات والمنتجات والأنماط السياحية تحت شعار Unmatched Diversity، مؤكداً على أن مصر تعد مقصد سياحي راسخ وأن هذا التنوع السياحي يؤهلها لتكون الأولى عالمياً من حيث التنوع.

وأوضح الوزير أنه في إطار هذه الاستراتيجية يتم العمل على تطوير كافة المنتجات والأنماط السياحية، بالإضافة إلى العمل على ربط ودمج أكثر من منتج سياحي في تجربة سياحية واحدة بالتعاون مع منظمي الرحلات وشركات السياحة المحليين والدوليين وبما يساهم في جذب السائحين للأنماط السياحية الجديدة بجانب الأنماط المعروفة. وأشار إلى أن ما تشهده البنية التحتية في مصر من تطور كبير وخاصة في شبكة الطرق سيسهم بشكل كبير في تحقيق هذا الربط السياحي.

وتطرق الوزير للحديث عن صناعة السياحة في مصر، مشيراً إلى أنها صناعة قوية وقادرة على التعافي السريع بعد الأزمات، حيث حققت مؤشرات حجم الحركة السياحية الوافدة لمصر نسبة نمو بلغ 7% في العام الماضي رغم الظروف الجيوسياسية بالمنطقة، ويشهد العام الجاري نمو ملحوظ في أعداد السائحين الوافدين ومعدلات الإنفاق السياحي، لافتاً إلى أنه من المتوقع أن تصل الحركة السياحية بنهاية العام ما يقرب من 19 مليون سائح من الأسواق السياحية المختلفة.

ولفت الوزير إلى زيارته منذ أيام للولايات المتحدة الأمريكية للمشاركة في حضور فعاليات المؤتمر السنوي لاتحاد منظمي الرحلات الأمريكي (USTOA 2025)، مشيراً إلى أن السوق الأمريكي شهد زيادة تقارب 20% في أعداد السائحين القادمين منه منذ بداية العام، ومن المتوقع أن يشهد نمو متواصل خلال العام المقبل.

وأضاف أنه في ضوء هذا النمو المتحقق، ومع الاعتماد على التنبؤات الحالية والمستقبلية والبناء عليها، أصبح من المتوقع أن تحقق مصر مستهدفها من صناعة السياحة بالوصول إلى 30 مليون سائح بحلول عام 2030، بدلاً من عام 2031 كما كان مخططًا، وذلك في حال استمرار المؤشرات والمعطيات الحالية على نفس الوتيرة.وأشار الى أنه جاري العمل على زيادة حجم الطاقة الفندقية الموجودة في مصر ومقاعد الطيران وتطوير المطارات لاستيعاب الأعداد السياحية المستهدفة.

وأوضح أن الوزارة تقوم حالياً في إطار خطتها الترويجية على الاعتماد على تقنيات الذكاء الاصطناعي، مشيراً إلى أن الهيئة المصرية العامة للتنشيط السياحي أصبحت تمتلك خطة تسويقية متكاملة لكل سوق، وفق جداول زمنية محددة وفي كل دولة على حدة، بما يتيح الوصول إلى الشرائح المستهدفة من السائحين بصورة أكثر فعالية.

كما أكد الوزير أن هناك إقبالًا متزايدًا أيضاً على منتج السياحة الثقافية في مصر، مشيرًا إلى هناك زيادة حوالي 4 ملايين زائر للمتاحف والمواقع الأثرية المصرية من خارج مصر، وهو رقم يُعد مؤشرًا جيداً للغاية يعكس الاهتمام المتنامي بهذا المنتج السياحي الذي تتميز به مصر.
 
وتطرق الوزير للحديث عن المتحف المصري الكبير وحفل الافتتاح الذي خرج بصورة تليق بمكانة مصر ويُبرز ما أولته القيادة السياسية من اهتمام كبير بهذا الصرح الحضاري والثقافي الهام. 
وأشار إلى أن المتحف شهد إقبالًا غير مسبوق من الزائرين المصريين والأجانب خلال الأيام الأولى من افتتاحه للجمهور، لافتاً إلى قيام الوزارة بالعمل على تنظيم أعداد الزائرين ودراسة حركة تدفقهم داخل المتحف، بما يضمن الحفاظ على جودة تجربة الزيارة ويجعلها مركزة وممتعة، وموضحًا أنه تم تطبيق نظام تحديد توقيتات زمنية للزيارة لتحقيق الانسيابية داخل المتحف وكذلك تطبيق نظام الحجز الإلكتروني.

وأعرب عن سعادته بهذا الإقبال والزخم الكبير على زيارة المتحف وخاصة من المصريين والرحلات المدرسية.كما أوضح أنه تم إطلاق منصة (رحلة) المخصصة لحجز الرحلات المدرسية المختلفة إلى المتاحف والمواقع الأثرية بما يسهم في تعزيز الوعي الأثري والثقافي لدى الطلاب.

وتحدث أيضاً عن التطوير الذي شهدته منطقة أهرامات الجيزة لتحسين جودة التجربة السياحية والخدمات المقدمة بها بما يضمن التوازن بين تقديم منتج سياحي متميز والحفاظ على الأثر، مؤكدًا أن أي موقع أثري هو في الأساس أثر قبل أن يكون مقصدًا سياحيًا، ومن ثم يجب الحرص في المقام الأول على احترام والحفاظ على الأثر وعدم الإضرار به أو بمكوناته حيث يعتبر ذلك واجباً وطنياً ومسئولية مشتركة.

وأشار إلى أن مصر لديها مشروعات هامة في مجال الآثار حيث تنفذ الوزارة ممثلة في المجلس الأعلى للآثار سنويًا ما بين 40 إلى 50 مشروعًا للترميم والصيانة، مؤكداً على أن هذه المشروعات تتم على مستوى كافة المتاحف والمواقع الأثرية بجميع محافظات الجمهورية بغض النظر عن حجم معدلات الزيارة إليها حيث تكون الأولوية دائمًا هي حماية وصون المواقع الأثرية لتظل محتفظة بقيمتها للأجيال القادمة.

وفي كلمته، رحب المهندس معتز رسلان رئيس مجلس الأعمال الكندي المصري، بالسيد الوزير والحضور، معرباً عن بالغ شكره وتقديره للوزير شريف فتحي على تلبيته للدعوة وعلى ما استعرضه من إنجازات، ومشيراً إلى أن ما حققته السياحة من أرقام قياسية هذا العام هي دليل واضح على أننا نمضي في الاتجاه الصحيح، رغم التحديات غير المسبوقة التي واجهت قطاع السياحة خلال السنوات الماضية.

وأشار إلى المتحف المصري الكبير الذي لا يعتبر مجرد متحفًا، بل رسالة بأن مصر لا تعرض تاريخها فحسب بل تعيد تقديمه بطريقة أكثر إبهارًا وإنسانية ومعاصرة وهو ما يعزز مكانة مصر السياحية على مستوى العالم.

واختتم بالتأكيد على أن مصر تمتلك كافة المقومات لتكون قوة سياحية عالمية، خاصة مع الدعم الكامل من القيادة السياسية لهذا الملف.

وقد شهدت الندوة حضور عدد من المحافظين الحاليين والسابقين، وبعض سفراء دول العالم بالقاهرة، ورجال الأعمال والمستثمرين والشركاء الدوليين.

وشارك في حضور الندوة الدكتور أحمد غنيم الرئيس التنفيذي لهيئة المتحف المصري الكبير، والدكتور محمد إسماعيل الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، والمهندس أحمد يوسف الرئيس التنفيذي للهيئة المصرية العامة للتنشيط السياحي، واللواء هشام شعراوي رئيس مجلس إدارة شركة كنوز مصر للنماذج الأثرية، والمهندس مصطفى علي الدين إمام مساعد الوزير لشئون مكتب الوزير، و رنا جوهر مستشار الوزير للتواصل والعلاقات الخارجية والمُشرف العام على الإدارة العامة للعلاقات الدولية والاتفاقيات بالوزارة، و أحمد نبيل معاون الوزير للطيران والمتابعة.

1000428465 1000428467 1000428469 1000428471 1000428475 1000428473

مقالات مشابهة

  • المملكة المتحدة تفرض عقوبات على قيادات من "الدعم السريع" بالسودان
  • ارتفاع السياحة الدولية في الأردن بنسبة 14.6% خلال 11 شهراً
  • السيّد: هل تكفي الدولارات القليلة التي تحال على القطاع العام ليومين في لبنان ؟
  • على أوتوستراد القلمون.. نفذا عملية سلب بقوة السلاح
  • توازن الرعب التكنولوجي.. حين تتحول الرقائق إلى سلاح يغيّر شكل العالم
  • وزير السياحة يُشارك كمُتحدث رئيسي في ندوة مجلسي الأعمال الكندي المصري والتعاون الدولي
  • شريف فتحي: صناعة السياحة في مصر قوية وقادرة على التعافي السريع
  • اليمن.. عقدة الجغرافيا التي قصمت ظهر الهيمنة: تفكيك خيوط المؤامرة الكبرى
  • المملكة المتحدة تفرض عقوبات على شركات روسية وصينية يُشتبه بتورطها في حرب معلوماتية
  • انطلاق مشروع متنزه عجلون الوطني لتعزيز السياحة والتنمية المستدامة شمال الأردن