غسل الوجه.. أبرز 5 طرق تساهم في الحصول على بشرة صافية
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
يعتبر الحصول على بشرة صافية موحدة اللون خالية من البقع الداكنة والمسام الواسعة والبثور، وناعمة ومشرقة حلم كل فتاة، لذا يبحثن عن طرق للحصول على بشرة صافية.
وخلال السطور التالية، يستعرض موقع «الأسبوع» لمتابعيه وزواره، خطوات بسيطة تساهم فى الحصول على بشرة صافية، وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
تقوم الكثير من الفتيات بفقع البثور مما يؤدي إلى تعطيل شفائها واستمرار وجودها لوقت أطول وظهور ندبات أو بقع داكنة، ولكن عند معرفة أن ظهور البثور هو أمر طبيعي من الجلد للتخلص من تراكم أي من الدهون أو البكتريا وتخلص الجلد منها بواسطة ظهور هذه البثور.
2-الحفاظ على غسل الوجهيجب الحفاظ على غسل الوجه مرتين حتى لا يصيب الجلد بالجفاف ويفقد المواد الطبيعية التي تؤدي إلى نضارته، ومن المهم الحفاظ على غسل الوجه بعد العرق أيضا، حيث يؤدي جفاف العرق على الجلد إلى ظهور حب الشباب الذي يؤثر على نضارة البشرة وإشراقتها.
3-تجنب لمس الوجه كثيرًايعتبر من أحد الأسباب التي تجعل الوجه غير نضر هو لمسه كثيرا مما يؤدي إلى نقل البكتيريا والأوساخ وتراكمها وتأثيرها السلبي في جعل مظهر الوجه غير صافي.
يعد اختيار منتجات عناية البشرة من المقشر والغسول والترطيب وطرق تطبيقها من الأسباب التي تساعد في الوصول إلى بشرة لامعة ومشرقة، لذلك من المهم التركيز على المنتجات الطبية الملائمة بواسطة استشارة طبيب الجلدية للحصول على أفضل النتائج.
5-تناول الأطعمة الصحيةيجب الحفاظ على تناول الأطعمة الصحية المحتوية على العناصر الغذائية والفيتامينات التي يحتاجها الجسم وأيضا الحفاظ على تناول المياه بالكميات الكافية وتناول المشروبات الصحية وأبرزها الحليب لتجنب إصابة الجلد الجفاف والتشققات وجعله رطب وناعم.
اقرأ أيضاًوصفات طبيعية للعناية بالشعر والبشرة عند الاستلقاء أمام الشاطئ
7 طرق للحفاظ على نضارة البشرة.. تعرفي عليها
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البشرة العناية بالبشرة بشرة صافية الحفاظ على غسل الوجه
إقرأ أيضاً:
أسباب جفاف الشفاه
روسيا – تشير الدكتورة زاريما عمروفا أخصائية أمراض الجلدية والتجميل إلى أن تشقق الشفاه، وتقشرها يسبب عدم الراحة وقد يكون علامة على وجود مشكلات خطيرة في الجسم.
وتقول: “تمثل الحافة الحمراء للشفاه منطقة انتقالية بين الجلد والغشاء المخاطي. لا توجد طبقة قرنية لحماية الشفاه، ولا توجد غدد عرقية أو دهون تحت الجلد، حيث تقع الغدد الدهنية حصريا في زوايا الفم. كل هذا يضعف قدرة بشرة الشفاه على الترطيب الطبيعي، ويجعلها عرضة للتأثيرات الخارجية والداخلية”.
ووفقا لها، العوامل الخارجية التي تساهم في جفاف الشفاه تشمل سوء العناية بها، وعادة لعق الشفاه وعضها، والجفاف، والتعرض للرياح، وانخفاض درجات الحرارة، والأشعة فوق البنفسجية. ولكن قد لا يكون جفاف الشفاه نتيجة لظروف خارجية، بل قد يكون علامة لأمراض جلدية مزمنة، مثل الأكزيما والتهاب الجلد والصدفية.
وقد ترتبط الشفاه الجافة بخلل في الأعضاء الداخلية – الكلى والبنكرياس، أو اختلال التوازن الهرموني وداء السكري، الذي يسبب جفاف جلد الوجه والعطش المستمر. كما قد يشير جفاف الشفاه الشاحبة جدا إلى مشكلات في الكبد. وفي هذه الحالة، قد تظهر أعراض إضافية: طبقة بيضاء في زوايا الفم ورائحة كريهة. وبالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تصاحب الشفاه الجافة أمراض التهابية في الجهاز الهضمي، مثل مرض كرون، والتهاب القولون التقرحي، وكذلك اضطرابات الجهاز العصبي.
ومن الأسباب المحتملة الأخرى التهابات الفم، الناتجة عن تسوس الأسنان أو الحشوات غير الملائمة. كما أن التهابات الجهاز التنفسي الفيروسية الحادة والحالات التحسسية الموسمية تصاحب جفاف الشفاه.
وتلفت الطبيبة الانتباه إلى أنه بعد فترة الشتاء، غالبا ما يلاحظ نقص فيتامينات А، В12، C، E، والزنك والحديد، ما يؤدي إلى جفاف الشفاه وتشققات في زوايا الفم.
وتوصي الطبيبة بضرورة استشارة الطبيب المختص في حالة استمرار أو تكرر جفاف الشفاه لتشخيص السبب وعلاجه.
ووفقا لها، يمكن في حالة استبعاد امراض الجهازية استخدام مرهم ميثيل يوراسيل والمنتجات التي تحتوي على ديكسبانثينول كعلاج موضعي لتشققات الشفاه وجفافها الدائم. ولترطيب الشفاه بشكل إضافي وتحفيز تجديدها، ينصح بإجراء تنشيط حيوي باستخدام مستحضرات تحتوي على حمض الهيالورونيك.
المصدر: صحيفة “إزفيستيا”