زيادة حصة حكومة رأس الخيمه إلى 34% في ” رأس الخيمه العقارية”
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
أعلنت شركة رأس الخيمة العقارية، اليوم، – بموافقة هيئة الأوراق المالية والسلع – ..عن زيادة حصة حكومة رأس الخيمة، في الشركة لتصبح 34%، وذلك عقب مصادقة الجمعية العمومية لشركة رأس الخيمة العقارية في شهر مارس الماضي.
وقال بيان للشركة “ يعكس قرار زيادة الحصة ثقة حكومة رأس الخيمة القوية برؤية شركة رأس الخيمة العقارية وإنجازاتها المتميزة.
وأضاف ” يعد هذا نجاحاً لنهج الشركة في تطوير مشاريع عقارية وسياحية رائدة، مثل ميناء العرب ووجهاته المميزة التي تشمل جزيرة الحياة وجزيرة الراحة، والتي تساهم بشكل فاعل في تنويع اقتصاد الإمارة وتعزيز مكانتها السياحية.
وستتيح هذه الشراكة الاستراتيجية لشركة رأس الخيمة العقارية الاستفادة من موارد إضافية تسهم في تسريع وتيرة نموها وتطوير مشاريع مبتكرة تلبي تطلعات السوق كما تعزز هذه الشراكة التزام الشركة بتحقيق رؤيتها الطموحة في خلق مجتمعات راقية ومستدامة في إمارة رأس الخيمة.
وقال عبد العزيز عبد الله الزعابي، رئيس مجلس إدارة شركة رأس الخيمة العقارية.. “إن الاستثمار الاستراتيجي للحكومة وزيادة حصتها يؤكد إيمانها برؤية شركة رأس الخيمة العقارية، حيث ستوفر لنا هذه الشراكة الموارد اللازمة لتسريع نمونا وابتكاراتنا، كما تعكس التزامنا بتقديم أسلوب حياة فاخر في إمارة رأس الخيمة. معًا، نحن مستعدون لدفع المشاريع الاقتصادية،الاجتماعية، والبيئية التي ستعود بالفائدة على إمارة رأس الخيمة”.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
“حماس”: استشهاد الأسير السباتين دليل على سياسة القتل البطيء التي ينتهجها العدو الاسرائيلي بحق الأسرى
الثورة نـت/وكالات اعتبرت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) ، أن استشهاد الأسير عبد الرحمن سفيان محمد السباتين (21 عامًا) من بلدة حوسان بمحافظة بيت لحم، بعد تدهور وضعه الصحي في سجون العدو، يمثل جريمة جديدة تضاف إلى سجل الانتهاكات المروّعة التي تمارسها إدارة السجون الصهيونية بحق الأسرى الفلسطينيين. وأضافت الحركة في تصريح ، اليوم الأربعاء ، أن “الإعلان عن ارتقاء الأسير السباتين يعد دليلا جديدا على سياسة القتل البطيء التي ينتهجها العدو بحق الأسرى، عبر التعذيب وسوء المعاملة والتجويع والإهمال الطبي المتعمد، في ظل ظروف اعتقالية قاسية وانتهاكات متصاعدة منذ بدء الحرب على غزة”. وأكدت أن “هذه الجريمة تأتي ضمن سلسلة من عمليات الإعدام الممنهج داخل السجون ومراكز التحقيق، والتي ارتفع على إثرها عدد شهداء الحركة الأسيرة بشكل خطير وغير مسبوق، في ظل غياب الرقابة الدولية وصمت المؤسسات الأممية والحقوقية، رغم العديد من المطالبات بتحمل مسؤولياتهم ومحاسبة العدو”.. وحذّرت (حماس) من “نهج حكومة العدو وإدارة مصلحة السجون”، مضيفة “ونحملهم المسؤولية الكاملة عن استشهاد السباتين وكافة الأسرى الذين يتعرضون للتعذيب والإخفاء القسري، خاصة معتقلي قطاع غزة الذين ما زال مصير الكثير منهم مجهولًا”.