المركز القومي للسينما ينظم عروضاً وتكريمات لأفلام وحدة دعم السينما المستقلة
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
يعرض المركز القومي للسينما برئاسة مدير التصوير د حسين بكر ضمن فعاليات نادي السينما المستقلة عدد من الأفلام إنتاج وحدة دعم السينما المستقلة التابعه للمركز التى يشرف عليها الناقد السينمائي أحمد عسر، كما تتضمن الفعاليات تكريم مخرجين الأفلام المشاركة بالنادي، وذلك يوم السبت القادم الموافق ١٣ يوليو بسينما مركز الإبداع بدار الأوبرا المصرية، في تمام الثامنة مساء .
حيث يتم عرض كل من الفيلم الروائى القصير البطاطا إخراج محمد البدرى والفيلم الروائى القصير فرحة إخراج جيهان اسماعيل والفيلم الروائى القصير راضية إخراج شيماء طافش والفيلم الروائى القصير الرؤية إخراج محمد سحيو، والفيلم الروائى القصير بقعة سوده إخراج أحمد شمس
وعقب عرض الأفلام تقام ندوة يديرها الناقد السينمائى أحمد سعد الدين، وخلال فعاليات النادي يقوم الدكتور حسين بكر بتسليم شهادات التكريم للسادة المخرجين.
يذكر أن نادي السينما المستقلة بالقاهرة يقيمة المركز القومي للسينما شهرياً بالتعاون مع قطاع صندوق التنمية الثقافية برئاسة الدكتور وليد قانوش ويشرف عليه فنياً الناقد السينمائي احمد عسر, والدعوة عامة للجمهور ومحبي السينما لحضور فعاليات النادي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: صندوق التنمية الثقافية الدكتور حسين بكر فعاليات نادي السينما المستقلة الدكتور وليد قانوش دار الأوبرا المصرية فعاليات نادي السينما المركز القومي للسينما قطاع صندوق التنمية الثقافية
إقرأ أيضاً:
غانتس: يجب إخراج الأسرى من غزة ولو بأثمان باهظة
دعا رئيس حزب معسكر الدولة الإسرائيلي المعارض بيني غانتس اليوم الجمعة حكومة بنيامين نتنياهو إلى إبرام صفقة شاملة للإفراج عن الأسرى في غزة، حتى لو تطلب ذلك أثمانا باهظة، وفق تعبيره.
وقال إنه يجب إعادة جميع الأسرى ضمن صفقة واحدة مؤلمة، وعدم السماح لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) بالاحتفاظ بأوراق تفاوضية للمستقبل.
وبيّن غانتس -في منشور على منصة إكس- أن هذا الخيار هو الصحيح أمنيا وسياسيا وللمجتمع الإسرائيلي. وأضاف أن إبرام صفقة سيؤخر مهمة القضاء على حماس، واصفا الأمر بأنه ثمن باهظ.
وذكّر بأنه كرر مرارا طوال العام الماضي أن الوقت في مصلحة حماس وضد مصلحة الأسرى.
وتجمع عشرات من أهالي الأسرى الإسرائيليين أمس الخميس أمام مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في القدس الغربية، في مظاهرات رافضة لاستمرار حرب الإبادة والتجويع في غزة، تخللتها مواجهات مع الشرطة الإسرائيلية.
وتقدر تل أبيب وجود 50 أسيرا إسرائيليا بغزة، منهم 20 أحياء، في حين تقدر مؤسسات حقوقية أن أكثر من 10 آلاف و400 أسير فلسطيني يقبعون في سجون الاحتلال، بينهم 5150 اعتُقلوا منذ بدء الحرب على غزة.
وحسب هذه المؤسسات، فإنه يوجد بين الأسرى الفلسطينيين 85 امرأة و320 طفلا و3376 معتقلا إداريا، ويعاني عدد كبير منهم من أمراض خطرة بسبب الإهمال الطبي والتعذيب.
وانسحبت إسرائيل قبل أيام من مفاوضات غير مباشرة مع حماس في قطر، جراء تصلب مواقف تل أبيب بشأن الانسحاب من غزة، وإنهاء الحرب، والأسرى الفلسطينيين، وآلية توزيع المساعدات.
وأعلنت حماس مرارا استعدادها لإطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين دفعة واحدة، مقابل إنهاء حرب الإبادة، وانسحاب الجيش الإسرائيلي من غزة، والإفراج عن أسرى فلسطينيين.
لكن نتنياهو المطلوب لمحكمة العدل الدولية يتهرب بطرح شروط جديدة، بينها نزع سلاح المقاومة الفلسطينية، ويصر حاليا على إعادة احتلال غزة.
إعلانومنذ أكتوبر/تشرين الأول 2023، يشن جيش الاحتلال -بدعم أميركي- حرب إبادة على سكان قطاع غزة أسفرت حتى الآن عن استشهاد أكثر من 60 ألف فلسطيني وإصابة أكثر من 146 ألفا وتشريد كل سكان القطاع تقريبا، وسط دمار لم يسبق له مثيل منذ الحرب العالمية الثانية، وفقا لما وثقته تقارير فلسطينية ودولية.