هيئة التدريب والتأهيل بوزارة الدفاع تحتفي بتخرج دفعة “آمر مجموعة باسم حاطم 2”
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
الثورة نت|
احتفت دائرة التدريب العسكري بهيئة التدريب والتأهيل بوزارة الدفاع اليوم بتخرج دفعة من خريجي دورات “آمر مجموعة” باسم حاطم2 لـ 400 متدرب من مدرسة المقداد بن عمرو.
وأكد الخريجون، جاهزيتهم العالية لأي خيارات يتخذها قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي ورئيس المجلس السياسي الأعلى في دعم وإسناد الشعب والمقاومة الفلسطينية ونصرة قضيته العادلة.
وأشاروا إلى ما تلقوه من مهارات عسكرية وقتالية، تجعلهم على مستوى عال من التدريب والتأهيل لتنفيذ قرارات القيادة في مواجهة العدو الأمريكي، البريطاني، الصهيوني في إطار معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”.
ولفتوا إلى تزامن تخرج الدفعة مع ذكرى الهجرة النبوية الشريفة على صاحبها أفضل الصلاة وأزكى التسليم، وارتباط أهل اليمن بهذه الذكرى العطرة لاستحضار دروس التضحية والفداء في نصرة الإسلام ومواجهة المستكبرين.
حضر حفل التخرج نائب مدير دائرة التدريب العسكري زكريا ديمان ومدير مدرسة المقداد بن عمرو التدريبية عباس حامد ونائب مدير دائرة القناصة طه الحمزي وقائد اللواء الثاني فتح سعد الشبامي وقائد اللواء السابع فتح فرج دعقين.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: صنعاء هيئة التدريب والتأهيل وزارة الدفاع
إقرأ أيضاً:
باراك: العلاقة الإيجابية بين ترامب وأردوغان مهدت لتقدم مباحثات “إف 35”
تركيا – أكد سفير الولايات المتحدة لدى أنقرة، توماس باراك، إن العلاقة الإيجابية بين الرئيسين الأمريكي دونالد ترامب والتركي رجب طيب أردوغان أفسحت المجال أمام محادثات مثمرة بشأن تزويد أنقرة بمقاتلات “إف 35”.
وأوضح باراك، وهو أيضا مبعوث واشنطن الخاص إلى سوريا، في تدوينة على حسابه على منصة شركة “إكس” الأمريكية، الثلاثاء، أنهم يواصلون المباحثات مع تركيا حول إعادة انضمامها إلى برنامج تصنيع مقاتلات إف 35، وكذلك بشأن امتلاكها منظومة الدفاع الجوي الروسية الصنع “إس 400”.
وشدّد باراك على أن القوانين الأمريكية تشترط على تركيا عدم استخدام أو امتلاك منظومة “إس 400” من أجل العودة إلى برنامج تصنيع مقاتلات إف 35.
وقال: “العلاقة الإيجابية بين الرئيس ترامب والرئيس أردوغان خلقت بيئة جديدة للتعاون، أدت إلى محادثات مثمرة هي الأكثر إيجابية منذ نحو 10 سنوات في هذا الملف”.
وأضاف باراك أنه يأمل أن تفضي هذه المباحثات خلال الأشهر المقبلة إلى “قفزة” تلبي الاحتياجات الأمنية لكل من الولايات المتحدة وتركيا.
تجدر الإشارة أن تركيا إحدى الدول الشركاء في مشروع تصنيع المقاتلة المذكورة، ودفعت نحو 900 مليون دولار في إطار المشروع، إلا أن الولايات المتحدة علقت في يوليو/ تموز 2019 شراكة أنقرة بسبب تسلمها أنظمة الدفاع الصاروخي الروسية “إس 400”.
وقررت تركيا في 2017، شراء منظومة “إس 400 ” الصاروخية من روسيا، بعد تعثر جهودها المطولة في شراء أنظمة الدفاع الجوية “باتريوت” من الولايات المتحدة.
الأناضول