بصناعة مبابي.. فرنسا تسجل الهدف الأول في شباك إسبانيا «فيديو»
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
سجل منتخب فرنسا هدفه الأول في شباك نظيره الإسباني، في المواجهة القوية التي تجمعهما حاليا، على ملعب أليانز أرينا، في نصف نهائي كأس أمم أوروبا "يورو 2024".
ومع حلول الدقيقة 9، كان كيليان مبابي في الموعد مع تمريرة سحرية وعرضية متقنة إلى راندال كولو مواني الذي لم يجد معاناة في وضعها بشباك الإسبان.
تشكيل إسبانيا الرسمي ضد فرنسا في نصف نهائي يورو 2024وجاء تشكيل إسبانيا الرسمي على النحو التالي
تشكيل إسبانياحراسة المرمى: يوناي سيمون.
خط الدفاع: كوكوريلا - إيمريك لابورت - ناتشو- جيسوس نافاس.
خط الوسط: داني أولمو - رودري - فابيان رويز.
خط الهجوم: نيكو ويليامز - ألفارو موراتا - لامين يامال.
تشكيل فرنسا الرسمي ضد إسبانيا في نصف نهائي يورو 2024وجاء تشكيل فرنسا الرسمي على النحو التالي
حراسة المرمى: مايك ماينيان.
خط الدفاع: جول كوندي - دايو أوباميكانو - ويليام ساليبا - ثيو هيرنانديز.
خط الوسط: نجولو كانتي - أوريليان تشواميني - أدريان رابيو.
خط الهجوم: عثمان ديمبلي - راندال كولو مواني - كيليان مبابي.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إسبانيا اسبانيا اسبانيا ضد فرنسا الحدود بين فرنسا واسبانيا اهداف فرنسا اسبانيا بث مباشر مباراة فرنسا واسبانيا فرنسا فرنسا اسبانيا فرنسا و اسبانيا فرنسا واسبانيا فرنسا واسبانيا اليوم فرنسا واسبانيا بث مباشر فيزا اسبانيا مباراة فرنسا و اسبانيا 2 1 مباراة فرنسا واسبانيا مباراة فرنسا واسبانيا اليوم موعد مباراة فرنسا واسبانيا هدف مبابي
إقرأ أيضاً:
استشارية:الحوار الأسري الدافئ والاحتواء العاطفي خط الدفاع الأول لحماية الطفل
أكدت الدكتورة منال حمادة، استشاري الصحة النفسية، أن الطفل قد يصمت ولا يفصح عن معاناته بسبب غياب الأمان داخل الأسرة، مشيرة إلى أن الخوف من العقاب أو التهديد بالعنف يمنع كثيرًا من الأطفال من الحديث عن مواقف حساسة، قد تشمل اعتداءً أو تحرشًا أو تنمرًا.
الخوف من العقابوأضافت خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن بعض الأطفال يخشون العقاب الجسدي من الأهل، أو يتعرضون لتهديد مباشر من المعتدي، كأن يقول له: "لو حكيت هأذي ماما"، وهو ما يدفع الطفل للانطواء والسكوت رغم الألم.
وشددت على أن الحوار الأسري الدافئ، والاحتواء العاطفي، هما خط الدفاع الأول في حماية الطفل، مؤكدة أن حضن الأم أو الأب، في لحظة خوف أو ارتباك، أقوى من ألف جلسة علاج نفسي.
وأوضحت حمادة أن التربية لا تعني فقط النصح والعقاب، بل تعني أيضًا توفير بيئة يشعر فيها الطفل بالأمان مهما أخطأ، قائلة: “طول ما الطفل بيحس إنه مش هيتأذى لما يغلط، هيحكي، وهيتعلم، ومش هيتكرر الخطأ بنفس الطريقة".
وعن تكرار الطفل لنفس السلوك الخاطئ رغم التوجيه، قالت: “الأبوة ليست إنهاء الأخطاء، بل مرافقة الأطفال وهم يتعلمون من أخطائهم... حتى التكرار قابل للعلاج ما دام هناك حضن مفتوح ونية للاستماع".
مسؤول أممي يرجح عودة ملايين الأفغان لبلادهم ويحذر من التداعيات