أحمد صيام يكشف لأول مرة تفاصيل إصابته بالسرطان.. ما علاقة سجائر النصف دستة؟
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
كشف الفنان أحمد صيام تفاصيل إصابته بمرض السرطان لأول مرة وكيف غيرت حياته.
وخلال حواره في برنامج "الستات" على قناة "النهار"، أكد أنه كان مدخنًا شرهًا جدًا، وكان يدخن نحو 6 علب سجائر يوميًا، منوهًا إلى أنه بعد معاناته الصحية، قرر الإقلاع عن التدخين وخضع لبعض الفحوصات التي كشفت إصابته بسرطان الرئة في عام 2007.
ونوه إلى أنه رفض العلاج في البداية، لكنه فيما بعد أجرى جراحة لاستئصال الورم وجزء من الرئة، وتعرض لصدمة في البداية خوفًا على مستقبل أطفاله الصغار، وبعد الجراحة خضع لعلاج كيميائي للوقاية من عودة المرض.
ولفت إلى أن التدخين تسبب في عصبيته، مردفًا: “كنت أدخن السجائر بمجرد الاستيقاظ، وفي فترة من الأوقات دخلت في نوبة من السعال الشديد مع الشعور بحالة من الإغماء، وهنا زاد خوفي وقررت الإقلاع عن التدخين وأجريت إشاعات طبية واكتشفت عن وجود سرطان في الرئة”.
وتابع: “الطبيب تدخل وأخبرني أن الرئة بها ثلاثة فصوص ويوجد فص وحيد به الإصابة السرطانية وسيتم إزالته”، مشيرًا إلى أنه لم يخش من الجراحة أو الموت وتمت الجراحة بنجاح، وأدى إيمانه بالله ثم الصدف في علاجه السريع من المرض حيث توافر العلاج والأطباء المتخصصون.
ولفت إلى أن تجربة المرض غيرت شخصيته وتوجه نحو المقربين والمعارف، مؤكدًا أنه كان لديه توجس من الناس ويشعر بأنهم يكرهونه لكنه فوجيء بامتلاء المستشفى على آخرها من المشاركين معه بالأعمال الفنية بدءًا من الفنان عادل إمام مرورًا بأصغر طالب في معهد السينما، مردفًا: “كنت أظن أن زميلة تكرهني وفوجئت بها تبكي بعدما استيقظت من النوم بالمستشفى”.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الفنان أحمد صيام أحمد صيام مرض السرطان مدخن ا شره ا سرطان الرئة إلى أن
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى يكشف تفاصيل جديدة تتعلق بقانون الإيجار القديم
كشف الإعلامي أحمد موسى، عن تفاصيل جديدة تتعلق بالتعديلات المنتظرة على قانون الإيجار القديم، مشيرًا إلى وجود مدد انتقالية متفاوتة للمستأجرين، وذلك بما يحقق توازنًا عادلًا بين المالك والمستأجر.
وأوضح موسى، خلال تقديمه برنامج "على مسئوليتي"عبر قناة صدى البلد، أن المستأجرين لوحدات سكنية سيستفيدون من فترة انتقالية تتجاوز خمس سنوات قبل تطبيق أي تعديل جذري في أوضاعهم القانونية، فيما تُحدد المدة بخمس سنوات فقط بالنسبة للوحدات المؤجرة لأغراض تجارية أو غير سكنية.
وأشار إلى أنه من أبرز الجوانب الإيجابية في التعديلات المرتقبة، أن المعايير لن تكون موحدة، بل سيتم التفريق بين طبيعة المناطق، بحيث تختلف الإجراءات المطبقة في المناطق المتميزة عنها في المناطق الريفية، وذلك في إطار مراعاة الفروقات الاقتصادية والاجتماعية بين المواطنين.
وأكد موسى أن القانون الجديد سيتضمن مراعاة لذوي الدخل المحدود، كما سيعمل على تحقيق توازن منصف بين حقوق المالك واحتياجات المستأجر، مضيفًا أن هذه التعديلات تأتي ضمن رؤية شاملة لتصحيح الأوضاع وتحقيق العدالة الاجتماعية في ملف الإيجارات القديمة.