الاتحاد الأوروبي يقول إن مهتمة في البحر الأحمر دفاعية بحتة
تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT
يمن مونيتور/قسم الأخبار
أكد مسؤول أوروبي، اليوم الخميس، إن مهمة الاتحاد في البحر الأحمر دفاعية بحتة.
جاء ذلك في بيان مقتضب نشره إكس لويس ميغيل بوينو متحدث الاتحاد الأوروبي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في حسابه على منصة أكس.
وقال المتحدث “قام الممثل الأعلى للاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل الأسبوع الماضي بزيارة المقر الرئيسي لعملية أسبيدس في اليونان وجيبوتي”.
وبين أن مهمة أسبيدس مهمة دفاعية بحتة تتمثل في حماية البحارة والحفاظ على حرية الملاحة في البحر الأحمر ومنع العواقب الخطيرة للهجمات التي تستهدف السفن”.
المصدر: يمن مونيتور
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي البحر الأحمر الحوثي حرب غزة
إقرأ أيضاً:
تعاون أكاديمي بيئي واعد بين هيبكا والجامعات المصرية لدعم البحث العلمي في البحر الأحمر
شهدت الأشهر الماضية سلسلة من اللقاءات المتواصلة بين جمعية المحافظة على البيئة "هيبكا" وعدد من الجامعات المصرية الحكومية والأهلية، في إطار مساعٍ لتعزيز التعاون في مجالات التعليم والبحث العلمي البيئي. وأسفرت هذه الاجتماعات عن وضع لبنات أولى لتحالف علمي يهدف إلى دعم الاستدامة البيئية وحماية النظم البحرية الفريدة في البحر الأحمر.
وفي خطوة تعكس جدية هذا التوجه، قام رئيس الجامعة الفرنسية في مصر مؤخراً بزيارة ميدانية إلى مركز "هيبكا" للتعليم ودعم البحث العلمي الواقع في مدينة بورت غالب بمحافظة البحر الأحمر. وخلال الزيارة، نوقشت سبل التعاون الأكاديمي والبيئي، وتم التوافق على عدة محاور استراتيجية.
من أبرز الموضوعات التي طُرحت خلال الزيارة:
حماية الكائنات المهددة بالانقراض عبر آليات بحثية وميدانية مشتركة.توسيع نطاق دعم الأبحاث البحرية، لا سيما في مجالات التغير المناخي والتنوع البيولوجي.
تطوير منظومة الشمندورات المستخدمة في تثبيت القوارب، بما يحمي الشعب المرجانية من الأضرار الناتجة عن الرسو العشوائي.
ومن المنتظر أن تُترجم هذه التفاهمات إلى اتفاقيات تعاون رسمية تشمل تنظيم ورش عمل ميدانية، ودعم طلاب الجامعات في تنفيذ مشاريع تخرج وبحوث ميدانية في البيئة البحرية، بالإضافة إلى إطلاق مبادرات توعوية مشتركة.
يُعد البحر الأحمر أحد أكثر البيئات البحرية تنوعًا وغنىً في العالم، وتواجه شعابه المرجانية تحديات متصاعدة بسبب التغير المناخي والأنشطة البشرية. ومع انطلاق هذا التعاون متعدد الأطراف، يتطلع المعنيون إلى إحداث نقلة نوعية في حماية هذا الإرث الطبيعي العالمي