“وصمة عار وجنون” ..نجم إنجلترا السابق يعبر عن عدم رضاه بسبب ركلة جزاء منتخب بلاده
تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT
ألمانيا – انتقد جاري نيفيل لاعب منتخب إنجلترا السابق، قرار الحكم الألماني فيليكس زفاير بشأن احتساب ركلة جزاء لمنتخب بلاده ضد هولندا، في نصف نهائي يورو 2024.
واحتسب زفاير ركلة جزاء لصالح هاري كين مهاجم إنجلترا، بعد تدخل من دينزل دومفريس مدافع هولندا داخل منطقة الجزاء، ليُسجل منها كين هدف التعادل للإنجليز.
وقال نيفيل خلال تصريحات لقناة “أي تي في”: “كمدافع أعتقد أن هذا الأمر مخز إذا تم احتساب ركلة جزاء مثلها في أي وقت ولكن في مباراة بهذه الأهمية فهذا أسوأ من ذلك”.
وأضاف: “كنت غاضبا من ركلة الجزاء التي ارتكبها لاعب الدنمارك الأسبوع الماضي، وشعرت بالإهانة بسبب تلك الركلة، إنها وصمة عار وجنون ويجب أن أقول إن المدافع دخل منطقة الجزاء بشكل طبيعي ومنع التسديد، فهي ليست ركلة جزاء بالنسبة لي”.
واختتم نيفيل تصريحاته قائلا: “لا أعتقد أن العديد من لاعبي إنجلترا كانوا يتوقعون هذا أيضا، ومن الواضح أن هاري كين ظل على الأرض لقد تعرض لكدمة، ولكن انظر، عليك أن تأخذ حقك لقد قدمت إنجلترا شوطا جيدا حقا”.
وبلغ منتخب “الأسود الثلاثة” نهائي بطولة كأس أمم أوروبا لكرة القدم 2024 بفوزه بشق الأنفس في الوقت القاتل على نظيره الهولندي بنتيجة 2-1 في الدور نصف النهائي أمس الأربعاء.
وتلتقي إنجلترا في المباراة النهائية المقررة الأحد المقبل على الملعب “الأولمبي” في برلين مع إسبانيا التي تغلبت على فرنسا 2-1 الثلاثاء الماضي.
المصدر: “وسائل إعلام”
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: رکلة جزاء
إقرأ أيضاً:
“أونروا”: موجات نزوح جديدة في غزة بسبب تغييرات “الخط الأصفر”
الثورة نت /..
قالت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا” ان التغييرات في ما يُعرف بـ”الخط الأصفر” سببت في موجات نزوح جديدة داخل قطاع غزة، وسط تدهور متواصل في الوضع الإنساني.
وقالت الوكالة في تدوينة على منصة “اكس” ، اليوم الاربعاء ، ان “الأونروا” تواصل توسيع خدماتها في أجزاء من القطاع، مشيرةً إلى أنّ أكثر من 62 ألف طالب عادوا للتعلّم الوجاهي، فيما تُقدّم طواقمها نحو 2,600 استشارة طبية يوميًا عبر خمسة مرافق صحية في مدينة غزة وشمال القطاع.
وفي القدس الشرقية، أفادت الأونروا بأنّ سلطات العدو الإسرائيلية اقتحمت بالقوة أحد مقارها، وصادرت ممتلكات، ورفعت العلم “الإسرائيلي” بدلًا من علم الأمم المتحدة.