مصادر فلسطينية: حي الشجاعية منطقة منكوبة لا تصلح للسكن
تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT
أعلنت مصادر فلسطينية، أن الاحتلال الإسرائيلي دمر أكثر من 85% من المباني السكنية بحي الشجاعية وأصبحت منطقة منكوبة لا تصلح للسكن، وفقا لخبر عاجل أفادت به قناة "القاهرة الإخبارية".
كشف يوسف أبوكويك، مراسل القاهرة الإخبارية، التطور الجاري الآن في غرب رفح الفلسطينية، وخاصة في منطقة "تل السلطان"، موضحا أنه استشهد 4 فلسطينيين، بينهم طفل، جراء قصف الاحتلال لأحد المنازل في المنطقة الغربية في مدينة رفح.
وأضاف خلال مداخلة عبر "القاهرة الإخبارية"، أن قوات الاحتلال تواصل إطلاق القذائف على طول محور صلاح الدين وفي منطقة مفترق الطيارة، صوب المنطقة الغربية والشمالية الغربية لرفح الفلسطينية.
وأشار إلى أن أحياء تل السلطان والسعودي 1،2،3 لا تزال مناطق خطيرة، لذلك عودة المواطنين تضعهم في دائرة الاستهداف الإسرائيلي في ظل حديث الجيش الإسرائيلي عن أن مدينة رفح الفلسطينية منطقة قتال عنيف.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الاحتلال الاسرائيلي الشجاعية مصادر فلسطينية القاهرة الإخبارية القاهرة الإخباریة
إقرأ أيضاً:
أبو الغيط: لا سبيل لتحقيق السلام إلا بإنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية
أكد الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط أنه لا سبيل إلى تحقيق السلام الإقليمي الدائم والتعايش المشترك إلا بإنهاء الاحتلال والاستيطان الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية على حدود عام 1967م، ومن ضمنها القدس الشرقية، مبينًا أن تصور إسرائيل إمكانية الحصول على التطبيع والتعايش دون إنهاء الاحتلال وتحقيق السلام مع الفلسطينيين هو محض وهم.
جاء ذلك خلال مشاركة أبو الغيط، في الجلسة الحوارية الخاصة بعرض نتائج جهود مجموعات العمل الخاصة بالمؤتمر الدولي رفيع المستوى للتسوية السلمية للقضية الفلسطينية وتنفيذ حلّ الدولتين، المُنعقد حاليًا بمقر الأمم المتحدة في نيويورك.
وأفاد البيان الصادر عن الأمانة العامة للجامعة العربية بالقاهرة اليوم، أن الأمين العام للجامعة العربية قَدّمَ إلى جانب المفوضة الأوروبية لشؤون البحر الأبيض المتوسط دوبرافكا سويكا، النتائج النهائية لمجموعة العمل المعنية بـ”جهود يوم السلام”، التي تترأسها جامعة الدول العربية والاتحاد الأوروبي.
وأشار أبو الغيط إلى الالتزامات والإسهامات البَنّاءة التي تقدمت بها عدة دول ومنظمات دولية وإقليمية ومنظمات المجتمع المدني في إطار “جهود يوم السلام”، إلى جانب “حزمة دعم السلام” التي يرعاها الاتحاد الأوروبي، التي يمكن أن تُقدّم للفلسطينيين والإسرائيليين وللمنطقة، في حال تنفيذ حلّ الدولتين وتجسيد دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة وقابلة للحياة، مؤكدًا أن جوهر هذه الرؤية طُرِحَ منذ 23 عامًا من خلال مبادرة السلام العربية دون أي ردّ من إسرائيل.