"الملك سلمان للإغاثة" يوزع 2000 سلة غذائية وحقيبة عناية شخصية بالسودان
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
وزع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية أمس 500 سلة غذائية للأسر النازحة في محافظة باو بولاية النيل الأزرق في جمهورية السودان، استفاد منها 3.425 فردًا، وذلك ضمن المرحلة الثانية من مشروع دعم الأمن الغذائي في السودان.
ويأتي ذلك في إطار سلسلة المشاريع الإنسانية والإغاثية التي تنفذها المملكة عبر ذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة، لمساعدة المحتاجين والمتضررين أينما كانوا.
كما وزع المركز 1.500 حقيبة عناية شخصية للأسر الأكثر احتياجًا والنازحة في محلية سنار بولاية سنار في جمهورية السودان، استفاد منها 8.625 فردًا، وذلك ضمن مشروع تقديم مساعدات إيوائية عاجلة إلى جمهورية السودان 2024.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } توزيع 1.500 حقيبة عناية شخصية في محلية سنار - واس
ويأتي ذلك في إطار المشاريع الإغاثية التي تنفذها المملكة عبر ذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة، لتخفيف معاناة الشعب السوداني الشقيق جراء الأزمة الإنسانية التي يمر بها.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات واس ولاية النيل الأزرق ولاية سنار مركز الملك سلمان للإغاثة مركز الملك سلمان للإغاثة الإنسانية مركز الملك سلمان للإغاثة في السودان جهود مركز الملك سلمان للإغاثة في السودان الملک سلمان للإغاثة مرکز الملک سلمان
إقرأ أيضاً:
«سلمان للإغاثة» يواصل دعم الأونروا والهلال الأحمر الفلسطيني بمستلزمات طبية في قطاع غزة
قدّم مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، دفعة جديدة من المستلزمات والمستهلكات الطبية العاجلة لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) وجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني في جنوب قطاع غزة.
فيما يواصل المركز السعودي للثقافة والتراث، الشريك المنفذ لمركز الملك سلمان للإغاثة في قطاع غزة، تنسيقه المباشر مع المؤسسات الطبية المحلية والدولية لتأمين الاحتياجات الضرورية من المستلزمات الطبية، دعمًا للقطاع الصحي الذي يواجه تحديات جسيمة نتيجة استمرار الحصار، وإغلاق المعابر، وارتفاع أعداد المصابين جراء القصف والاجتياح المتواصلين.
ويأتي ذلك امتدادًا للدور التاريخي الراسخ للمملكة في مؤازرة الشعب الفلسطيني الشقيق، والوقوف إلى جانبه في مختلف الأزمات والمحن التي يمر بها.