جنة عليوة تكشف ملابسات إصابتها وتطالب باعتذار رسمي
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
كشفت جنة عليوة لاعبة الدراجات عن تفاصيل إصابتها خلال السباق المؤهل للأولمبياد، مشيرة إلى أن زميلتها شهد قامت بمسك ذراعها أثناء السباق حيث عبرت عن تعجبها من تصريحات محمد إبراهيم مدرب منتخب مصر للدراجات.
جنة عليوة تكشف ملابسات إصابتها وتطالب باعتذار رسميأوضحت جنة في تصريحاتها لبرنامج "ملعب الشمس"، أنها فوجئت بتصرف شهد خلال السباق، وأنها لم تتوقع مثل هذا السلوك، كما أبدت استغرابها من تصريحات المدرب محمد إبراهيم التي وصفتها بأنها غير صحيحة.
وأضافت جنة أنها تفاجأت بخطاب اللجنة الأولمبية يوم 1 مايو الذي أُرسل لإبلاغها بفتح تحقيق في الحادثة، رغم أنها كانت تتلقى العلاج في المستشفى.
واختتمت جنة تصريحاتها بطلب اعتذار من زميلتها شهد سعيد ومن الاتحاد بالإضافة إلى اللجنة الأولمبية، مؤكدة على ضرورة تحقيق العدالة في هذه الواقعة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محمد صلاح تصريحات محمد إبراهيم منتخب مصر المستشفى
إقرأ أيضاً:
من زوجة إرهابي إلى أخطر امرأة في العالم.. أسرار خطيرة تكشف لأول مرة عن الأرملة البيضاء!
أفادت تقارير إعلامية بأن سامانثا لوثوايت، المعروفة بلقب "الأرملة البيضاء"، لا تزال حية.
وارتبط اسم هذه المرأة البريطانية المولودة عام 1983، بأحداث إرهابية دامية، بدءا من تفجيرات لندن في 7 يوليو 2005 التي نفذها زوجها الأول جيرمين ليندسي، إلى هجمات كينيا والصومال.
وتحولت لوثوايت من فتاة بريطانية عادية إلى واحدة من أخطر النساء المطلوبات عالميا.
وبعد تفجيرات لندن التي أسفرت عن مقتل 52 شخصا، غادرت بريطانيا عام 2008 متوجهة إلى جنوب إفريقيا ثم كينيا، حيث تزوجت من إرهابي كيني مرتبط بتنظيم القاعدة.
سامانثا لوثوايت ويعتقد أنها لعبت دورا رئيسيا في تمويل وتنظيم هجمات لاحقة، بما في ذلك الهجوم على مركز ويستغيت التجاري في نيروبي عام 2013 الذي خلف 71 قتيلا.
وكشفت المعلومات الجديدة أن لوثوايت، البالغة الآن 41 عاما، لا تزال نشطة ضمن جماعة الشباب الصومالية.
وأفادت مصادر أمنية كينية برصدها في أوغندا العام الماضي، بينما يعتقد أنها تقيم حاليا في الصومال حيث تدير عمليات تمويل للجماعة الإرهابية.
وأشارت هذه المصادر إلى أنها تعيش حياة مزدوجة، فبينما تظهر اهتمامات عادية مثل متابعة أخبار الفنانة بيونسيه وتسوق حبوب الإفطار البريطانية، تكتب أيضا نصوصا تمجد الإرهاب.
سامانثا لوثوايت وقصة هروب لوثوايت من الاعتقال في مومباسا عام 2011 تثير شكوكا حول تعاون بعض العناصر الأمنية معها.
وتحدثت تقارير غير مؤكدة عن دفعها رشوة تقدر بـ30 ألف جنيه إسترليني لضباط كينيين.
وعثر المحققون أثناء مداهمة شقتها على جواز سفر مزور باسم ناتالي ويب، إلى جانب مواد تفجيرية ومذكرات شخصية تكشف عن تناقضات صارخة في شخصيتها.
ويؤكد خبراء مكافحة الإرهاب صعوبة القبض عليها بسبب تواجدها في مناطق صومالية خارجة عن سيطرة الحكومة.
كما يشيرون إلى أن حركة الشباب تستغل النساء في أدوار لوجستية لسهولة تنقلهن.
ورغم مرور 20 عاما على بداية قصة لوثوايت، تبقى أسئلة كثيرة دون إجابة، خاصة حول مصير أطفالها الأربعة الذين ربما تمت تنشئتهم على الأفكار المتطرفة.
وترفض عائلتها في بريطانيا التعليق، بينما تستعد هوليوود لإنتاج فيلم عن حياتها، مما يثير جدلا حول تمجيد شخصية إرهابية