وزير المالية النمساوي: اقتصادنا مستقر بحسب التصنيف الدولي
تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وأكد وزير المالية النمساوي ماجنوس برونر أن وكالة التصنيف الائتماني "مورنينج ستار" صنفت الاقتصاد النمساوي بأنه مستقر.
وأشار إلى أن هذا التصنيف يعكس المرونة التي أظهرها الاقتصاد النمساوي خلال الأزمات الأخيرة.
وأفاد بأن الجدارة الائتمانية للنمسا تعكس ارتفاع نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي، وأن تقلبات الإنتاج كانت منخفضة نسبيًا.
وأضاف الوزير أن وكالة التصنيف تتوقع استقرار نسبة الدين الحكومي على نطاق واسع بسبب الظروف السياسية الحالية.
وأشار إلى أن هناك ارتفاعًا ملحوظًا في عوائد السندات الحكومية، ووفقًا لوكالة التصنيف، فإن هذا الارتفاع يرجع إلى تشديد السياسة النقدية، في حين تظل قدرة النمسا على تحمل الديون قوية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزير المالية النمساوي اقتصادنا التصنيف الدولى
إقرأ أيضاً:
خلاف حاد ومشادة بين وزير المالية ورئيس الأركان الإسرائيلي وتفاصيل زيارة نتنياهو لواشنطن
قالت دانا أبو شمسية، مراسلة القاهرة الإخبارية من القدس المحتلة، إن الساحة الإسرائيلية تشهد هذه الأيام تطورات متسارعة في الملفات السياسية والأمنية، وفي مقدمتها ملف صفقة تبادل الأسرى مع حركة حماس.
وأضافت خلال رسالة على الهواء، أن وفدًا تفاوضيًا إسرائيليًا من المقرر أن يغادر اليوم متوجهًا إلى العاصمة القطرية الدوحة، فيما يسافر رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إلى الولايات المتحدة في إطار تحركات دبلوماسية متزامنة. ووفقاً للقناة 13 الإسرائيلية، من المتوقع أن يتم الإعلان عن تفاهمات أولية بشأن صفقة التبادل يوم الإثنين، تمهيدًا لعرضها على الحكومة الإسرائيلية للمصادقة يومي الأربعاء والخميس، ما قد يفضي إلى هدنة مؤقتة في غزة تمتد نحو 60 يومًا.
وكشفت أبو شمسية عن خلاف حاد داخل الحكومة الإسرائيلية، حيث تصاعدت التوترات خلال اجتماع للكابينت الأمني والسياسي، بلغ حد قيام نتنياهو بطرق الطاولة بسبب جدال بين وزير المالية بتسلئيل سموتريتش ورئيس أركان الجيش الإسرائيلي، واتهم سموتريتش رئيس الأركان بعدم الالتزام بالتوجيهات السياسية، ما دفع نتنياهو إلى توجيه انتقادات مباشرة للجيش، خاصة في ظل عدم التزامه بتقديم خطة واضحة بشأن إقامة "مدن خيام" لنقل السكان الفلسطينيين من شمال غزة إلى الجنوب.
وتابعت أن رئيس الأركان أوضح خلال الاجتماع أن تنفيذ هذا المقترح يواجه صعوبات كبيرة، أبرزها العوائق اللوجستية والمالية، ما أدى إلى انقسام حاد بين المستويين السياسي والعسكري، ويهدف المقترح إلى حصر السكان في منطقة رفح ضمن خطة إسرائيلية لعزل حركة حماس عن المدنيين، من خلال فرض قيود على حركة السكان ومواقع توزيع المساعدات.