عادل إمام يتصدر التريند في مصر.. ما علاقة محاولة اغتيال دونالد ترامب؟
تاريخ النشر: 15th, July 2024 GMT
متابعة بتجــرد: أعادت حادثة محاولة اغتيال الرئيس الأميركي السابق والمرشح الجمهوري للرئاسة الأميركية دونالد ترامب، مشهدا شهيرا للممثل عادل إمام من فيلمه “الواد محروس بتاع الوزير” إلى ذاكرة المصريين.
وفي التفاصيل، تصدر اسم الممثل المصري الكبير عادل إمام التريند عبر منصة إكس في مصر بعد محاولة اغتيال المرشح الجمهوري دونالد ترامب في بنسلفانيا.
وعاد إلى أذهان الجمهور مشهدا شهيرا للممثل عادل إمام من فيلمه “الواد محروس بتاع الوزير”، مع الفنان كمال الشناوي، الذي تعرض لمحاولة قتل وعند إطلاق الرصاص يصرخ عادل إمام “صباعي صباعي دم”.
وفي هذا السياق، أعاد رواد مواقع التواصل الاجتماعي نشر المشهد وقارنوه بما حدث لترامب، قائلين: “مسرحية ترامب نفّذها قبله عادل إمام”.
ويُذكر أن دونالد ترامب تعرض مؤخرا لمحاولة اغتيال أثناء خطابه أمام تجمع انتخابي في بنسلفانيا.
مسرحية ترامب فعلها قبله عادل امام ..???? pic.twitter.com/8xOKgvJAzE
— علا قدور (@Ala_Qador) July 14, 2024 main 2024-07-15 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: دونالد ترامب عادل إمام
إقرأ أيضاً:
ترامب يوجه بالبدء في العمل على تعداد سكاني جديد ودقيق
وجه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وزارة التجارة بالبدء في العمل على تعداد سكاني جديد ودقيق.
وقال الرئيس الأمريكي في تصريحات له : لن يحتسب الأشخاص الموجودون في الولايات المتحدة بشكل غير قانوني في التعداد السكاني.
وفي وقت سابق ، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه سيفرض رسم جمركي بنسبة 100٪ على جميع رقائق أشباه الموصلات المستوردة إلى الولايات المتحدة.
وذكر في مؤتمر صحفي عقد يوم الأربعاء في المكتب البيضاوي بالبيت الأبيض، أن الإعفاء من الرسوم يشمل الشركات التي تنتج داخل البلاد أو أبدت التزامًا رسميًا ببناء مصانع محلية، حتى وإن لم تبدأ الإنتاج بعد
وجاء هذا الإعلان بالتزامن مع مشاركة رئيس شركة أبل، تيم كوك، للإعلان عن استثمار إضافي بقيمة 100 مليار دولار في عمليات التصنيع داخل الولايات المتحدة، والذي قد يعفي أبل من الرسوم الجديدة ، وفقا لـ تايمز الأمريكية
وأكّد ترمب أن "الشركات التي تعلن بناء مصانع يتمّ إعفاؤها من الرسوم — ولو لم تبدأ الإنتاج بعد"
وُصف هذا الإجراء بأنه "أحد أكثر السياسات التجارية تصعيدًا في التاريخ الحديث"، وهدفه إعادة تصنيع الشرائح الحيوية داخل الولايات المتحدة كجزء من استراتيجية "أميركا أولًا"، وتخفيف الاعتماد على سلاسل التوريد الأجنبية، تعزيزًا للأمن القومي والنمو الصناعي