بعد وفاة السيناريست شريف بدر الدين.. تعرف على أبرز المحطات الفنية له
تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT
توفي اليوم الأربعاء 17 يوليو 2024، السيناريست شريف بدرالدين، عن عمر يناهز 45 عامًا.
وفاة السيناريست شريف بدرالدين
حيث حرص الكاتب محمد عبد الرحمن، عن نعي السيناريست شريف بدر الدين من خلال مشاركته بمنشور من خلال حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، وأرفق بالمنشور تعليقًا قال فيه:"لا إله إلا الله.
وفور مشاركة المنشور نال على إعجاب الجمهور، وكانت من بين أبرز التعليقات الله يرحمه ويغفر له ويسكنه فسيح جناته يارب العالمين، اللهم اجعله من السبعين الف الذين يدخلون الجنة بلا حساب ولا سابق عذاب يارب العالمين، وغيرها من التعليقات.
شريف بدر الدين هو سيناريست ومؤلف سينمائي، ولد 26 يناير 1979، وتخرج بكلية التجارة شعبة المحاسبة في جامعة الزقازيق عام 2001 وحصل على بكالوريوس المعهد العالي للسينما قسم السيناريو عام 2006 بتقدير جيد جدًا.
شارك في كتابة وتاليف عدد كبير من المسلسلات التليفزيونية، ومن المسلسلات التي شارك فيها: «تامر وشوقية، العيادة، الباب في الباب، بسنت وياسطي، شبر مية، طلعت روحي وغيرها.
ويذكر أن من أبرز مؤلفات شريف بدرالدين أجزاء مسلسل هبة رجل الغراب الذي حقق نجاح ساحق أثناء عرضه، ومسلسل رأس الغول للنجم الراحل محمود عبد العزيز، مسلسل مفترق طرق.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الفني
إقرأ أيضاً:
هل ضُرب قلب إيران النووي؟: الطاقة الذرية تلمّح وتترك الباب مفتوحا للرعب
في خضم تصعيد غير مسبوق، وبعد سلسلة من الهجمات الجوية الإسرائيلية المدوية، ثارت تساؤلات دولية حادة حول مصير منشأة "نطنز" النووية الإيرانية، القلب السري للبرنامج النووي، بعد تعرض الموقع لقصف عنيف هزّ أركانه. لكن المفاجأة جاءت من الوكالة الدولية للطاقة الذرية نفسها، التي خففت من حدة القلق – أو ربما زادته غموضًا – بتصريحها الأحدث.
المدير العام للوكالة، رافايل غروسي، أعلن اليوم الاثنين أنه لا توجد مؤشرات مباشرة حتى الآن على أن الضربة الإسرائيلية قد طالت العمق الحقيقي لمنشأة نطنز، وتحديدًا القاعة تحت الأرضية لأجهزة الطرد المركزي، وهي المنطقة الأكثر حساسية في المنشأة، والتي تُعتبر مفتاح طموحات إيران النووية.
اقرأ أيضاً تصعيد خطير: إسرائيل تلوّح بالخطة الكبرى ضد إيران 16 يونيو، 2025 كارثة نقدية تلوح في الأفق: الريال اليمني ينهار ويسجل أدنى مستوى في تاريخه اليوم 16 يونيو، 2025لكن التصريح لم يكن مطمئنًا تمامًا. فغروسي أشار إلى أن الانفجار الذي دمر الأجزاء العلوية للموقع قد لا يكون النهاية. فقد تسبب القصف في انقطاع التيار الكهربائي عن القاعة السفلية، الأمر الذي قد يكون ألحق أضرارًا غير مباشرة بأجهزة الطرد المركزي – وهي أعصاب عمليات تخصيب اليورانيوم.
الوكالة أكدت أنها تراقب الوضع بدقة، لكن اللهجة بدت حذرة، وكأن هناك ما لم يُكشف بعد. فالمنشأة، المدفونة بعمق تحت الجبال، صممت لتحمّل ضربات جوية تقليدية، لكن التطور النوعي في الهجمات الإسرائيلية قد يفتح بابًا على مفاجآت فنية أو هندسية لم تكن في الحسبان.
وسط هذا الترقب، تتعاظم الأسئلة: هل بدأت إسرائيل حربًا سرية ضد البنية التحتية النووية الإيرانية؟ وهل نطنز ما زالت بمنأى عن التدمير الكامل، أم أن العد التنازلي قد بدأ بالفعل؟ المؤكد الوحيد حتى الآن: نطنز لم تخرج من دائرة الخطر… بل دخلت مرحلة أكثر غموضًا ورعبًا.