حيلة ذكية لسلق اللحم خلال نصف الوقت.. وداعاً لساعات الانتظار
تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT
لحم مسلوق (مواقع)
إن كنت سيدتي قد سئمت من الانتظار لساعات طويلة لسلق اللحم.. إليك حيلة ذكية تُساعدك على تسريع عملية السلق خلال نصف الوقت تقريباً.
اقرأ أيضاً طريقة رهيبة لعمل عجينة كبة متماسكة من أول مرة.. وداعاً لتفتت الكبة 17 يوليو، 2024 هل أنت من بينهم؟.. 5 أبراج تفضل العزلة على الحب ومتاعب العلاقات 15 يوليو، 2024
ـ المكونات:
1 كيلوغرام من اللحم (قطع متوسطة الحجم)
2 بصلة متوسطة الحجم (مقطعة إلى شرائح)
2 حبة طماطم متوسطة الحجم (مقطعة إلى مكعبات)
1 ملعقة كبيرة من الزنجبيل المبشور
2 حبة تمر
1 ملعقة كبيرة من السكر
ملح وفلفل أسود حسب الرغبة
ماء (يغطي المكونات)
ـ الطريقة:
سخني القدر: سخّني قدرًا كبيرًا على نار متوسطة.
أضيفي اللحم: ضعي قطع اللحم في القدر وقلّبيها حتى يصبح لونها بنيًا من جميع الجهات.
أضيفي البصل والطماطم: أضيفي البصل والطماطم إلى القدر وقلّبي المكونات حتى يصبح البصل طريًا.
أضيفي الزنجبيل والتمر والسكر: أضيفي الزنجبيل المبشور والتمر والسكر إلى القدر وقلّبي المكونات جيدًا.
صبي الماء: صبي الماء في القدر حتى يغطي جميع المكونات.
اتركي اللحم يغلي: اتركي اللحم يغلي على نار عالية، ثم غطّي القدر واتركيه على نار هادئة لمدة 30 دقيقة.
أضيفي الملح والفلفل الأسود: أضيفي الملح والفلفل الأسود حسب الرغبة، واتركي اللحم يغلي على نار هادئة لمدة 15 دقيقة أخرى أو حتى ينضج تمامًا.
قدمي اللحم: قدمي اللحم ساخنًا مع الأرز أو المعكرونة أو الخضار.
ـ نصائح إضافية:
يمكنك استخدام أي نوع من اللحم، مثل لحم الضأن أو لحم البقر أو لحم الدجاج.
تأكدي من تقطيع اللحم إلى قطع متوسطة الحجم حتى ينضج بسرعة.
يمكنك إضافة المزيد من الماء إلى القدر إذا لزم الأمر.
يمكنك إضافة المزيد من التوابل والبهارات حسب الرغبة.
مع هذه الحيلة الذكية، ستتمكنين من سلق اللحم خلال نصف الوقت تقريباً، دون الحاجة إلى الانتظار لساعات طويلة.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: متوسطة الحجم على نار
إقرأ أيضاً:
ثورة اللمس .. رقعة جلدية ذكية تحول اللمس إلى نصوص واستجابات رقمية
صراحة نيوز- تمتلك بشرة الإنسان قدرة مذهلة على استشعار أنماط دقيقة من الضغط والحركة والتوقيت، بينما تقتصر معظم الأجهزة الرقمية الحالية على تسجيل نقرات بسيطة وحركات محدودة. هذا الفارق دفع العلماء لاستكشاف جيل جديد من تقنيات اللمس، يشمل قفازات مزوّدة بحساسات دقيقة، وأساور ترصد تغيّرات طفيفة في الضغط، وأس surfaces تفاعلية تبث اهتزازات دقيقة.
مستقبل الواجهات اللمسية يبدو الآن أقرب إلى دمج الذكاء الاصطناعي بالجسد نفسه، حيث يتحول الجلد إلى منصة تواصل رقمية كاملة. ومع ذلك، فإن الكثير من هذه المحاولات لا يزال محدود القدرات، غير قادر على التقاط الإيماءات المعقدة أو تقديم ملاحظات لمسية غنية بالمعلومات.
أحد التحديات الرئيسية يكمن في أن النص الرقمي يعتمد على نظام ASCII المكوّن من 128 رمزاً، بما يشمل الحروف والأرقام وعلامات الترقيم. تحويل هذا النظام إلى إشارات لمسية محسوسة يمثل مهمة صعبة، إذ يجب تمثيل كل حرف بطريقة يمكن إدراكها باللمس فقط، دون الحاجة للبصر أو السمع.
إلا أن التطورات الحديثة في المواد اللينة والذكاء الاصطناعي بدأت تفتح آفاقاً جديدة للتفاعل اللمسي. فقد ظهرت دوائر إلكترونية قابلة للتمدد تتحرك مع الجلد، ومستشعرات هلامية تلتقط القوى الدقيقة، ومحركات صغيرة تنتج اهتزازات مميزة، إلى جانب خوارزميات ذكية قادرة على تفسير الإشارات المعقدة في أجزاء من الثانية.
وفي هذا الإطار، كشفت دراسة نشرت في مجلة Advanced Functional Materials عن رقعة جلدية ناعمة تعمل كواجهة لمسية تحول اللمس إلى نص، وترسل ردود فعل نصية عبر الجلد. تعتمد الرقعة على مزيج من حساسات أيونية إلكترونية، دوائر مرنة، ومحركات اهتزاز صغيرة، إضافة إلى نموذج ذكاء اصطناعي يميّز أنماط الضغط، ما يتيح تمثيل جميع أحرف ASCII الـ128 عبر اللمس فقط، وفقاً لموقع Nanowerk.
الرقعة مصنوعة من دائرة نحاسية قابلة للتمدد مثبتة على بوليميد مرن، ما يسمح لها بالانحناء والالتواء دون تلف، وتغطيها طبقة سيليكون ناعمة تمنحها صلابة تشبه الجلد الطبيعي (435 كيلو باسكال)، لتكون مريحة للارتداء والإزالة. يعتمد المستشعر الرئيسي على مصفوفة أيونية إلكترونية تتغير سعتها عند الضغط على طبقة من ورق الأرز المغطى بالهلام، حيث يلتقط قطب نحاسي هذه التغيرات ويحوّلها إلى بيانات رقمية. لتطبيق النص، يُقسم كل حرف ASCII إلى أربعة أجزاء ثنائية، ويحدد عدد الضغطات خلال ثوانٍ معدودة قيمة كل جزء، بينما تصل الاستجابة للمستخدم عبر نبضات اهتزازية متناسبة مع الجزء الممثل.
ولتقليل الحاجة إلى بيانات ضخمة، ابتكر الباحثون نموذجاً رياضياً يحاكي سلوك الضغط الحقيقي بأربع مراحل: الارتفاع، الذروة، الانخفاض، والعودة.
تم اختبار الرقعة في سيناريوهين عمليين:
كتب مستخدم عبارة “انطلق!” عبر سلسلة من الضغطات، فترجمها الحاسوب فوراً مع إرسال تأكيد لمسي دون النظر.
استخدمت الرقعة للتحكم في لعبة سباق، حيث تحرك الضغطات السيارة، وتشير شدة الاهتزاز إلى قرب المركبات الأخرى، فكل اهتزاز أقوى يعني خطراً أكبر.
بهذه التكنولوجيا، يبدو مستقبل الواجهات اللمسية أقرب إلى دمج الذكاء الاصطناعي بالجسد، ليصبح الجلد منصة تواصل رقمية كاملة.