500 فرصة تدريبية ضمن «مهارات المستقبل للجميع»
تاريخ النشر: 19th, July 2024 GMT
وقع مشروع المعرفة، ثمرة تعاون مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة، وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، اتفاقية شراكة استراتيجية، مع البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية، لإتاحة الفرصة لأعضاء مشروع «تعلم ريادة الأعمال» التابع للبنك، للحصول على تراخيص «مهارات المستقبل للجميع» ما يسهم في تطوير مهاراتهم المهنية والشخصية ويعزز فرصهم في التوظيف ويحسن أداءهم الوظيفي.
وأكد جمال بن حويرب، المدير التنفيذي لمؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة، حرص المؤسسة باستمرار على إتاحة الفرص المعرفية والتعليمية أمام الكوادر العاملة في مختلف القطاعات والمؤسسات للإسهام في رفع الأداء الوظيفي وتحسين الإنتاجية من جانب وتعزيز التعاون الدولي وتبادل المعرفة والخبرات بين المنظمات المختلفة من جانب آخر.
وقال الدكتور هاني تركي، مدير مشروع المعرفة لدى برنامج الأمم المتحدة الإنمائي: إن هذه الشراكة المثمرة ستنعكس إيجاباً على العنصر البشري في المجتمعات التابعة للبنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية.
وقالت الدكتورة سمر فرح، مستشارة أولى لتطوير المهارات في منطقة أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا لدى «كورسيرا»: إن منصة «كورسيرا» تسعى من خلال هذا التعاون إلى تزويد المتعلمين بكافة الوسائل المعرفية العصرية والإسهام في دعم تنمية المهارات بمجالات القيادة وريادة الأعمال في المنطقة. (وام)
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: تسجيل الدخول تسجيل الدخول فيديوهات مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى: مستقبل مصر الزراعي يوفر 1.5 مليون فرصة عمل ويعزز الأمن الغذائي
أكد الإعلامي أحمد موسى أن مصر قطعت شوطًا كبيرًا نحو تحقيق الأمن الغذائي، من خلال التوسع في مشروعاتها الزراعية الاستراتيجية، وعلى رأسها مشروع "مستقبل مصر" ضمن منظومة مشروعات جهاز الخدمة الوطنية.
وقال موسى، خلال تقديمه برنامج "على مسئوليتي" على قناة "صدى البلد"، إن هذه المشروعات أسهمت في خلق ما يقرب من 1.5 مليون فرصة عمل، موضحًا أن متوسط دخل الأسرة المشاركة في هذه المشروعات يتراوح ما بين 7 إلى 8 آلاف جنيه شهريًا.
وأضاف أن مشروع "الدلتا الجديدة" يعد من أكبر المشروعات الزراعية في تاريخ مصر، حيث يمتد على مساحة تبلغ 2.2 مليون فدان، لافتًا إلى أن من بين هذه المساحات نحو 8,000 فدان مخصصة لزراعة التين الشوكي، الذي يتم استخراج زيته واستخدامه في صناعة الأعلاف، ما يفتح آفاقًا جديدة للإنتاج الزراعي المتنوع.
وأشار موسى إلى أن الدولة باتت تولي اهتمامًا بالغًا بكل تفاصيل القطاع الزراعي، خاصة بعد أزمة الأعلاف التي شهدتها البلاد العام الماضي، وهو ما دفع الحكومة لتكثيف جهودها في زراعة المحاصيل الضرورية لتقليل الاستيراد وتخفيف الأعباء الاقتصادية عن المواطنين.