أعلنت محافظة ميسان، عن إعفاء ثمانية مسؤولين في بلدية العمارة.
​ وقال المكتب الاعلامي لمحافظ ميسان في بيان، "في خطوة مهمة ومدروسة قرر محافظ ميسان حبيب ظاهر الفرطوسي إعفاء ثمانية من مسؤولي الشعب في بلدية العمارة". ويأتي هذا القرار بحسب البيان "في إطار سعي الحكومة المحلية لتحسين الأداء الإداري ورفع كفاءة الخدمات البلدية المقدمة للمواطنين"، مضيفا "جاء قرار الإعفاء بعد تدني مستوى الأداء مما دفع المحافظ إلى اتخاذ خطوات جذرية لضمان تحسين الخدمات".

  أدناه وثيقة للمحافظة..  

المصدر: السومرية العراقية

إقرأ أيضاً:

لقاء مباشر عقد بين مسؤولين سوري وإسرائيلي في باكو

دمشق- عقد لقاء مباشر السبت 12 يوليو 2025، في باكو بين مسؤول سوري وآخر إسرائيلي على هامش زيارة أجراها الرئيس الانتقالي أحمد الشرع لأذريبجان، على ما أفاد مصدر دبلوماسي في دمشق مطّلع على المحادثات لفرانس برس.

وأكّد المصدر الذي فضّل عدم الكشف عن هويته أن "لقاء عقد بين مسؤول سوري ومسؤول إسرائيلي على هامش الزيارة التي يجريها الشرع إلى باكو"، مشيرا إلى أن الشرع لم يشارك في هذه المحادثات.

وأفاد المصدر نفسه في وقت سابق أن المحادثات تتمحور حول "الوجود الاسرائيلي العسكري المستحدث في سوريا" في إشارة إلى مناطق توغّلت فيها القوات الاسرائيلية في جنوب سوريا بعد سقوط حكم بشار الأسد قبل أكثر من سبعة أشهر.

وفي حين لم تعلن دمشق رسميا عن محادثات مباشرة، فإن السلطات الانتقالية أقرّت منذ وصلت الى الحكم في كانون الأول/ديسمبر بحصول مفاوضات غير مباشرة مع إسرائيل، تقول إن هدفها احتواء التصعيد، بعدما شنّت الدولة العبرية مئات الغارات على الترسانة العسكرية السورية وتوغلت قواتها في جنوب البلاد عقب إطاحة الأسد من الرئاسة.

وتربط دمشق هدف المفاوضات غير المباشرة مع اسرائيل بالعودة إلى تطبيق اتفاقية فضّ الاشتباك لعام 1974، لناحية وقف الأعمال القتالية وإشراف قوة من الأمم المتحدة على المنطقة المنزوعة السلاح الفاصلة بين الطرفين.

وأعلنت سوريا في وقت سابق في تموز/يوليو عن استعدادها التعاون مع واشنطن للعودة إلى اتفاق فضّ الاشتباك.

وكانت اسرائيل أعربت عن اهتمامها بتطبيع العلاقات مع كلّ من سوريا ولبنان في تصريحات لوزير الخارجية جدعون ساعر. لكن دمشق وصفت التصريحات عن توقيع اتفاق سلام مع اسرائيل بأنها "سابقة لأوانها"، بحسب ما نقل  التلفزيون السوري الرسمي عن مصدر رسمي.

وخلال زيارة للبنان في 7 تموز/يوليو، قال المبعوث الأميركي الخاص إلى سوريا توماس باراك إن "الحوار بين سوريا واسرائيل قد بدأ".

والتقى الشرع الرئيس الأميركي دونالد ترامب على هامش زيارته إلى الرياض في أيار/مايو. وقال ترامب حينها أن الشرع أبدى تجاوبا حيال مسألة التطبيع.

وقال لصحافيين "قلت له (الشرع): آمل أن تنضموا (إلى الاتفاقات الابراهيمية) بمجرد أن تستقر الأمور، فقال نعم. لكن أمامهم الكثير من العمل".

ومنذ وصوله الى الحكم، أكد الشرع أن سوريا لا ترغب في تصعيد أو صراع مع جيرانها. ودعا لاحقا المجتمع الدولي للضغط على إسرائيل من أجل وقف هجماتها.

ولا تزال سوريا واسرائيل رسميا في حالة حرب منذ العام 1948.

وأجرى الشرع السبت زيارة رسمية لباكو حيث التقى الرئيس الأذربيجاني إلهام علييف، كما أعلن البلدان. وأعلنت أذربيجان أنها ستبدأ بتصدير الغاز إلى سوريا عبر تركيا، بحسب ما جاء في بيان للرئاسة الأذربيجانية.

مقالات مشابهة

  • يعلن زكريا السياني عن فقدان وثيقة سجل واسم تجاري مؤقت برقم 202464.
  • لقاء مباشر عقد بين مسؤولين سوري وإسرائيلي في باكو
  • الإسلامويون في السودان: ثمانية عقود من (التمكين) نحو (التفكُك)‏
  • وكيل صحة المنوفية يكشف قصورا حادا بمستشفى تلا المركزي وخطة عاجلة لتحسين الأداء
  • غليزان.. وفاة خمسيني في حادث مرور بمنطقة المقاديد ببلدية المطمر
  • نائب رئيس جامعة أسيوط يشهد مناقشة مشروع تخرج الدفعة الخامسة لقسم عمارة بكلية الفنون الجميلة
  • بغداد تتصدر المشهد الانتخابي بـ 2353 مرشحًا تليها نينوى والبصرة وثيقة
  • إعفاء إمام مغربي من مهامه بهولندا إلتقى رئيس وزراء إسرائيل
  • ثمانية قتلى في قصف للدعم السريع على ملجأ في دارفور بالسودان
  • إعفاء مواطني دولة عربية من تأشيرة دخول روسيا