السلطات تتحرك.. رجل يهدد بقتل ترامب ونائبه على “فيسبوك”
تاريخ النشر: 20th, July 2024 GMT
ألقت السلطات الأميركية القبض على رجل في فلوريدا، بسبب تهديدات “قتل” على وسائل التواصل الاجتماعي، ضد الرئيس السابق دونالد ترامب ونائبه الجمهوري، جي دي فانس.
وتم القبض على مايكل إم وايزمان، الجمعة، بتهمة توجيه تهديدات بالقتل، وفقا لبيان صادر عن قسم شرطة مدينة جوبيتر في ولاية فلوريدا.
وجاء في البيان: “بعد التحقيق في التقارير وحساب المشتبه به على فيسبوك، وجد محققو الشرطة أن وايزمان وجه تهديدات متعددة ضد ترامب وفانس، اللذين أصبحا في وقت سابق من هذا الأسبوع المرشحين الجمهوريين لمنصب الرئيس ونائب الرئيس على التوالي”.
وأضافت: “كما تم توجيه تهديدات تتعلق بإيذاء جسدي لأفراد عائلتي ترامب وفانس”.
ويأتي الاعتقال بعد أقل من أسبوع من محاولة اغتيال ترامب، والتي أدت إلى تدقيق جهاز الخدمة السرية ومخاوف بشأن تصاعد العنف السياسي.
وقالت الشرطة إنها تم تنبيهها في البداية إلى “التهديدات من خلال العديد من الشكاوى المتعلقة بالجرائم عبر الإنترنت، بالإضافة إلى السكان الذين عبروا عن قلقهم شخصيا”.
سكاي نيوز
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
صدام يلوح في الأفق بين ترامب وستارمر “بسبب غزة”
#سواليف
من المقرر أن يلتقي رئيس الوزراء البريطاني #كير_ستارمر بالرئيس الأميركي، دونالد #ترامب، في مدينة أبردين الاسكتلندية، يوم الإثنين، في لقاء قد يشهد #خلافات حول #الحرب المستمرة في قطاع #غزة.
ووفقا لما أفادت به صحيفة “التغراف” فيتوقع أن يضغط ستارمر على ترامب بشأن ما إذا كان من الممكن فعل المزيد لإنهاء الحرب في غزة، وتأمين وقف إطلاق النار، ما قد يتسبب في حدوث صدام مع الرئيس الأميركي الذي قال إن #حماس لا تريد السلام.
ووفقا للصحيفة فإن المحادثات الثنائية بين ستارمر وترامب ستركز بشكل أساسي على كيفية استفادة البريطانيين والأميركيين من اتفاق التجارة بين المملكة المتحدة والولايات المتحدة الذي تم التوصل إليه في مايو.
مقالات ذات صلةلكن من المتوقع أن يخوض رئيس الوزراء في قضايا أكثر حساسية بينما يسعى لاستكشاف خطوات إضافية يمكن اتخاذها لتأمين وقف إطلاق نار عاجل في غزة، كما سيؤكد دعمه لإعادة الرهائن الإسرائيليين الخمسين المتبقين في غزة.
في المحادثات في اسكتلندا، سيناقش ستارمر أيضا الدعم الإضافي لأوكرانيا، وكذلك كيفية إنهاء الحرب المستمرة بينها وبين روسيا، وذلك بعد أن هاجم ترامب الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في الأسابيع الأخيرة.
وكان رئيس الوزراء البريطاني قد تعهد بالاعتراف بدولة فلسطينية، لكنه أكد على ضرورة أن يكون ذلك جزءا من عملية السلام في الشرق الأوسط.
في المقابل وخلال الأسبوع الماضي، دان وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، إعلان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أن باريس ستعترف بفلسطين كدولة في سبتمبر ووصف القرار الفرنسي بــ”المتهور”.