تشد بعثة المنتخب الوطني المغربي الأولمبي، غدا الأحد، إلى مدينة سانت اتيان، لإجراء المباراتين الأوليتين ضمن منافسات دورة الألعاب الأولمبية، أمام منتخبي الأرجنتين وأوكرانيا، قبل أن تنتقل إلى مدينة نيس، حيث سيلعب الأشبال أمام منتخب العراق.

وفي السياق ذاته، أجرى المنتخب المغربي الأولمبي أمس الجمعة 19 يوليوز الجاري، حصة تدريبية خفيفة بالقاعة، خصصها الطاقم التقني للنخبة الوطنية لإزالة العياء، بعد المقابلة التدريبية التي خاضتها العناصر الوطنية أمام فريق فيلفرانش بوجولي الفرنسي.

وكان المنتخب الوطني المغربي الأولمبي قد انتصر بهدفين لهدف على فيلفرانش بوجولي الفرنسي، « ينتمي للدوري الوطني الثاني بفرنسا » في المباراة التدريبية التي أجريت أطوارها الخميس 18 يوليوز الجاري، على أرضية ملعب أرموند شوفي، بمدينة فيلفرانش، « ضواحي مدينة ليون »، في إطار استعدادات النخبة الوطنية لدورة الألعاب الأولمبية التي ستحتضنها فرنسا في الفترة الممتدة ما بين 26 يوليوز 2024 و11 غشت 2024.

وسيفتتح المنتخب الوطني المغربي الأولمبي، مبارياته بأولمبياد باربس 2024، خلال الفترة الممتدة ما بين 24 يوليوز و9 غشت 2024، “يفتتحها” يوم الأربعاء 24 يوليوز الجاري، بملاقاة الأرجنتين، على أرضية ملعب جيوفروي-جوشارد بمدينة سانت إيتيان.

وسيخوض أشبال الأطلس مباراتهم الثانية في دور مجموعات أولمبياد باريس 2024، يوم السبت 27 يوليوز الجاري، أمام المنتخب الأوكراني، على أرضية ملعب جيوفروي-جوشارد بمدينة سانت إيتيان.

وسيختتم المنتخب الوطني المغربي لقاءاته بدور مجموعات أولمبياد باريس 2024 بمواجهة المنتخب العراقي يوم الثلاثاء 30 يوليوز الجاري، على أرضية ملعب أليانز ريفيرا بمدينة نيس.

كلمات دلالية أولمبياد باريس 2024 المنتخب الوطني المغربي الأولمبي

المصدر: اليوم 24

كلمات دلالية: أولمبياد باريس 2024 المنتخب الوطني المغربي الأولمبي المنتخب الوطنی المغربی الأولمبی على أرضیة ملعب یولیوز الجاری

إقرأ أيضاً:

ملعب القرب بالمحاميد: غياب العلم الوطني يثير تساؤلات حول أهمية الرمز

عبد القيوم – مكتب مراكش

في قلب منطقة المحاميد بمدينة مراكش، يعد ملعب القرب لكرة القدم كمتنفس رياضي مهم لشباب المنطقة. ورغم دوره الحيوي في احتضان المواهب وتوفير فضاء امن لممارسة الرياضة، إلا أن ملاحظة بسيطة تثير تساؤلات في نفوس الزوار والمواطنين:  غياب العلم الوطني المغربي عن أركانه.

يعد العلم الوطني رمزا أساسيا للهوية والانتماء، ويشكل جزء لا يتجزأ من كل مرفق عمومي ومنشأة رياضية. فوجود الراية الحمراء بنجمتها الخضراء ليس مجرد ديكور، بل هو تعبير عن الوطنية والفخر بالانتماء لهذا الوطن، ويغرس هذه القيم في نفوس الأجيال الصاعدة التي تحج هذه الملعب. خصوصا وان الاخير يحتضن مباريات لفريق محلي كان يلعب بالدوري الاحترافي الثاني قبل النزول لقسم الهواة.

يتساءل العديد من المواطنين حول سبب هذا الغياب، وهل الأمر يعود إلى سهو أو لعدم إدراك لأهمية هذا الرمز في الفضاءات العمومية. إنها دعوة بسيطة لكنها للمسؤولين أو الجهات المشرفة على هذه الملاعب، بضرورة تصحيح هذا الوضع. فقط بوضع العلم المغربي في مكانه اللائق.

مقالات مشابهة

  • التشكيل المتوقع لمواجهة الوداد المغربي ضد العين الإماراتي في كأس العالم للأندية
  • المنتخب المغربي النسوي يبدأ تحضيراته استعدادا لكأس أمم إفريقيا
  • بعثة الأمم المتحدة تستقبل وفداً من لجنة الحوار الوطني وتستمع لمطالب المتظاهرين
  • بعثة الأمم المتحدة تستقبل وفداً عن لجنة الحوار الوطني بالمنطقة الغربية
  • ملعب القرب بالمحاميد: غياب العلم الوطني يثير تساؤلات حول أهمية الرمز
  • الأحمر الأولمبي يستأنف تحضيراته للتصفيات الآسيوية
  • خورخي فيلدا يعلن عن اللائحة النهائية للمنتخب المغربي النسوي المشاركة في كأس إفريقيا
  • بعثة الأخضر تغادر إلى سان دييغو لمواجهة المكسيك
  • وزارة المواصلات تشارك في المنتدى الاقتصادي الدولي بمدينة سانت بطرسبورغ
  • صادرات التوت المغربي إلى الشرق الأوسط تبلغ أرقاماً غير مسبوقة