كيم كاردشيان تنقل مرض نادر لإبنها| السبب صادم
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
أعلنت النجمة كيم كاردشيان عن تعرض ابنها لمرض جلدى نادر وهو "البهاق"، مؤكدة أنه مرض وراثى منها، وهي بدورها ورثته من والدتها، ولكنه لا يظهر على وجهها وجسمها بشكل واضح.
كشفت كيم كارداشيان إن ابنها ورث المرض الجلدي منها، مضيفه إلى أنها أصيب بمرض الصدفية وورثته هي الأخرى عن والدتها، موضحة أنها نقلت المرض إلى ابنها ولكن بشكل مختلف.
ولم أعلن كيم كارداشيان أي من أبنائها الذكور الذي أصيب بالمرض، وهي لديها من زوجها السابق المغني كاني ويست ولدان "سانت" ويبلغ من العمر 8 سنوات، و"سالم" ويبلغ من العمر 5 سنوات.
على صعيد آخر، دائما ما تستطيع النجمة الأمريكية كيم كارداشيان التألق بالعديد من الأزياء الفريدة والجذابة واللافته، وهذا ما اكدته عند ظهورها في مراسم الاحتفال بزفاف نجل رجل الأعمال الهندي موكيش أمباني، الذي حضره عدد كبير لأبرز وألمع النجوم العالميين والشخصيات العامة والسياسيين.
وتألقت كيم بإطلالة هندية تمزج بين فخامة التصميم الهندي ودقة التطريز، حيث ارتدت ساري هندي صمم من قماش فاخر وطرز بحبات الخرز في مختلف الأماكن.
كيم كارداشيان تنافس الهنود في سحر الإطلالةوعكس الساري الهندي جمال وسحر كيم كارداشيان وقوامها الممشوق ووزنها المثالي المنحوت مثل عارضات الأزياء.
وأكملت كيم فخامة إطلالتها بالتزين بالعقد المرصع بحبات الألماس والأساور الفاخرة.
واختارت لم خصلات شعرها للوراء لتكمل تزين اكسسوارات الساري الهندي على وجهها ووضعت مكياجًا ناعمًا متناغمًا مع لون بشرتها الخمرية مع الكحل والماسكرا السوداء ولون النود في الشفاه.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: كيم كارداشيان البهاق مرض نادر کیم کارداشیان
إقرأ أيضاً:
العين السابق عبدالحكيم محمود الهندي يكتب : بعد كلام الملك يسكت كل كلام
صراحة نيوز- لربما هو كلام كان قد أكد عليه جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين، حفظه الله، قبل ذلك أكثر من مرة، لكنه تكرار الملك لذات الموقف وذات الكلام وذات المشاعر مرة أخرى اليوم، يؤكد بأن الأردن لم ولن يحيد عن ثوابته تجاه القضية الفلسطينية؟ القضية المركزية بالنسبة إلى المملكة الأردنية، وتجاة الأهل، كما يسميهم دائما الملك، في قطاعي غزة.
وفي الوقت عينه، فإن جلالته يؤكد بأن الأردن القوي، الأردن الثابت والمستقر، هو الداعم الأكبر والسند الأقوى لفلسطين، كل فلسطين، وأهلها.
في لقائه الأخير مع عدد من الصحفيين والإعلاميين، أعرب جلالة الملك عن مشاعر الحزن التي تسكن نفس كل أردني تجاه الجرائم الفظيعة والبشعة التي تجري في غزة، وفي الوقت الذي كانت فيه الإغاثات الأردنية الأخيرة عبر الإنزالات الجوية، محط اهتمام كبير، ومع الأسف محل انتقادٍ وهجومٍ مؤسف أيضا، من بعض قادة فصائل فلسطينية وبالتحديد من بعض قادة حماس، فإن الملك يؤكد بأن الأردن يعي تماماً ويعرف بأن هذه الإغاثات، ومع هول ما يجري في غزة، لا تكفي، لكن الأردن، وكما كان دائماً منذ اندلاع الحرب في القطاع، لم يُفوّت فرصة، ولم يتوانى عن استغلال أي إمكانية يمكن من خلالها أن يغيث الأهل هناك، فمن هم على الأرض، ومن يتلقون الرصاص والصواريخ والقنابل، هم من يدفعون الثمن الأغلى من دمائهم ومن خوفهم ومن تعبهم ومن شقائهم، فالأولى إذن أن تصل المساعدات لهم ما أمكن، وأن لا يُتركوا للمصير المجهول والمصير الدامي الذي ما زالوا يواجهونه عبر سنتين كاملتين.
وأما في الشأن المحلي، فإن جلالته قال وبوضوح، إنه لا بد من عزل هذا عن ذاك، فاستمرار الحياة في الأردن بمظاهرها الطبيعية، ودوران عجلة الاقتصاد الأردني، لا تعني أبدا بأن الأردنيين لا يشعرون بأشقائهم في فلسطين، لكن البناء والتطوير والتحديث في الأردن ليكون دائما أقوى، هو خير تعبير عن دعمه لكل القضايا الإنسانية في العالم، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية.
كلام الملك تقاطع تماماً مع الجهود الدبلوماسية الكبيرة التي قادها جلالته في العالم، والتي نتج عنها وعود باعتراف دولي واسع بالدولة الفلسطينية، ولعل أهم تلك الوعود هو الوعد الذي أكدت عليه بريطانيا بأنها ستعترف قريباً بالدولة الفلسطينية، وإذا ما عدنا إلى التاريخ وقرأناه جيداً، فإن موقف دولة مثل بريطانيا كانت فيما مضى الداعم الأقوى لقيام دولة الاحتلال مثلاً، يعني بأننا على موعد مع انقلاب دولي كامل في الاتجاه الإيجابي نحو الدولة الفلسطينية التي تمثل الحلم للفلسطينيين، والتي ستكفل تلاقي كل الفلسطينيين تحت مظلة دولة ناجزة قابلة للحياة على وجه الأرض.
مواقف الأردن لا يمكن أن تكون أبداً محط تشكيك طالما أنها بهذا الوضوح الذي ما فتئ الملك عبدالله الثاني بن الحسين يعبر عنه بكل جرأة وبكل شفافية، والخلاصة أن الأردن الأقوى هو السند والظهر والمعيل لكل فلسطيني على أرض فلسطين الحبيبة المباركة، وبعد كلام الملك، فإن كل كلام يسكت.