«مرض وراثي».. كيم كارداشيان تعلن إصابة ابنها بـ البهاق
تاريخ النشر: 20th, July 2024 GMT
كشفت نجمة تلفزيون الواقع كيم كارداشيان عن إصابة واحد من أبنائها بمرض جلدى نادر وهو البهاق، مؤكدة أنه مرض وراثى منها.
إصابة ابن كيم كارداشيان بـ البهاقوقالت كيم كاردشيان خلال لقائها في برنامج «She MD»، إن أحد أبنائها تم تشخيص إصابته بالبهاق.
وأوضحت كيم كارداشيان أن ابنها ورث المرض الجلدى منها، وأنها أصيبت بمرض الصدفية وورثته هي الأخرى عن والدتها، موضحة أنها نقلت المرض إلى ابنها ولكن بشكل مختلف.
ولم تكشف كيم كارداشيان عن أي من أبنائها الذكور الذي أصيب بالمرض، وهي لديها من زوجها السابق المغني كاني ويست ولدان «سانت» ويبلغ من العمر 8 سنوات، والآخر يدعي «سالم» ويبلغ من العمر 5 سنوات.
مرض كيم كارداشيانوحكت كيم كارداشيان عن إصابتها بمرض الصدفية موضحة أن أعراضه بدأت في الظهور عليه وهي في الثلاثين من عمرها قائلة: «كنا في منزل أمي وكنت أرتدي تنورة قصيرة»، فنظرت إلى ساقي وقالت:«يا إلهي، أنت تعانين من الصدفية».
وأوضحت كيم كارداشيان إنها أخذت حقنة كورتيزون واختفت الأعراض لفترة ثم عادت لها بعد 5 سنوات ولم تتخلص منها حتى الآن.
كيم كارداشيانوأكدت كارداشيان بأنها لم تكن تعلم أي شيء عن المرض سابقًا، ولكنها اضطرت للقراءة عنه ومعرفة مصدره، وعلمت أنه وراثي، واصفة الأمر بـ «النعمة».
وعن تجربتها وطريقة تعاملها مع المرض قالت كيم: «لقد جربت الأعشاب الخاصة، والعديد من الطرق من بينها اتباع نظام غذائي يتضمن شرب عصير الكرفس لمدة 6 أسابيع، وكذلك استخدمت العديد من الكريمات الموضعية، كما استخدمت أنواع صابون متعددة».
وعلقت كيم كارداشيان ممازحةً إنها «محظوظة» كونها الوحيدة من بين شقيقاتها، التي ورثت المشاكل الجلدية من والدتها.
اقرأ أيضاًياسمين صبري تكشف عن رأيها في كيم كارداشيان «فيديو»
بينهم كيم كارداشيان وكايلي جينر.. تحديث "إنستجرام" الأخير يغضب مشاهير الفن
كلوي كارداشيان تستقبل طفلا جديدا من رحم أم بديلة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: كيم كارداشيان كيم كاردشيان كيم كيم كارداشيان وكانييه ويست كيم كارداشيان نجمة تلفزيون الواقع كارداشيان كارديشيان بيانو کیم کارداشیان
إقرأ أيضاً:
فلاحون يرفضون التخلي عن أبقارهم المصابة بمرض السل (هيئة حماية المستهلك)
قال حسن دنبي رئيس الهيئة الوطنية لجمعيات حماية المستهلكين، بأن عددا من الفلاحين يرفضون التبليغ عن إصابة أبقارهم بمرض السل البقري الذي يتسبب في انتقال عدوى السل للمواطنين عن طريق تناولهم حليب هاته الأبقار، خصوصا غير المبستر منه، والذي يباع بشكل مباشر للمستهلك في الأسواق.
مرض السل وهو من بين الأمراض الصدرية السريعة الانتشار، والذي واجهه المغرب باعتماد عملية تلقيح واسع إبان فترة التسعينات رجع مجددا لأجساد المغاربة عن طريق استهلاكهم للألبان ومشتقات الحليب غير المراقب، إضافة إلى انتشاره عن طريق تدخين النرجيلة (الشيشا) وغيرها من المخدرات التي يتم تبادل استهلاكها من فرد لآخر.
وقال المتحدث، « رغم المجهودات التي تقوم بها وزارة الفلاحة على صعيد عدد من الجهات بالمغرب، عبر تكثيف دوريات المراقبة البيطرية والكشف على الحضائر الفلاحية لمحاولة احتواء هذا المرض المنتشر في سلالة الأبقار، إلا أن عددا من الفلاحين يتهربون من الإبلاغ عن ظهور أعراض هذا المرض على أبقارهم، مخافة حجزها من طرف السلطات، وتقديمها للمجازر كحل نهائي لمواجهة سرعة انتشار المرض ».
لكن السؤال الأهم، يتعلق بظروف وصول هذا النوع من الحليب المعتل للمواطنين، وهو الأمر الذي أجاب عنه رئيس هيئة حماية المستهلكين قائلا، « بأن بعض الفلاحين يحاولون تمرير منتوجهم من الحليب للأسواق الشعبية والمحلات، بعد منع استقباله في تعاونيات الحليب ومراكز التجميع التي تعتمد كشفا سريعا على كل عينة يتم استقبالها من الفلاحين قبل خلطه في المحالب المعتمدة وتوجيهه للمصانع، ليكون الباب الوحيد لدى الفلاحين هو توجيهه للأسواق بهذه الطريقة والربح السريع، ولو على حساب صحة المواطنين ».
وفي الوقت الذي ينبغي تنبيه وتوعية الفلاحين بضرورة تعريض أبقارهم للكشف مخافة تعرضها للمرض وتفشي العدوى في صفوف المواطنين، دعا المتحدث نفسه إلى « ضرورة التزام المواطنين باستهلاك الحليب المبستر والخاضع لشروط المراقبة والسلامة الغذائية حفاظا على صحتهم وسلامة أبنائهم، مع ضرورة تعامل السلطات واللجان الإقليمية بجدية مع ما يعرض من المنتوجات المشكوك في أمرها، وغير المستوفية لشروط السلامة الغذائية بالأسواق والمحلات التجارية والمحلبات ».
وحسب نصائح الأطباء المتخصصين، يضيف دنبي، « بأن من وجد نفسه مجبرا على استهلاك الحليب غير المبستر في القرى أو البوادي يجب عليه الالتزام بتعريضه لدرجات مرتفعة من الحرارة إلى أن تتعرض البكتيريا الحاملة لهذا النوع من المرض للتلف ».
وأضاف بخصوص التوجيهات الموجهة للمستهلكين، قائلا: « الشيء الذي ينطبق على الحليب غير المبستر هو نفسه الذي يسري على باقي الألبان والزبدة غير المراقبة التي تباع بالأسواق الشعبية، والتي يمكن أن تكون بدورها حاملة للمرض وتسبب في نقل العدوى للمواطنين، مما يستدعي بالضرورة توجيه المواطنين إلى اقتناء منتوجاتهم من مشتقات الحليب المراقبة، والمؤشر عليها من طرف الجهات المختصة حفاظا على سلامتهم ».
كلمات دلالية استهلاك الحليب اكادير الحليب الغير مبستر المغرب الهيئة الوطنية لحماية المستهلك تفاصيل حليب الأبقار داء السل