مسلسل عائلة الحاج نعمان يوميا على قناة MBC مصر 2
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
أحداث مشوقة ودراما اجتماعية مُختلفة تشهدها أحداث مسلسل عائلة الحاج نعمان الذي تبدأ قناة "MBC مصر2" عرضه يومياً بداية من "الليلة" "الأحد" في تمام الساعة التاسعة مساءً.
القصةتدور أحداث مسلسل عائلة الحاج نعمان في فترة السبعينيات من القرن الماضي حول تاجر الموبيليات الشهير "الحاج نعمان" الذي يُعاني إبنه الوحيد "خالد" من إعاقة ذهنية ونوبات من الصرع تجعله غير قادر على التعامل بعدالة مع زوجتة الأولي وإخواته البنات مما يدفع زوجته للسفر إلي القاهرة بعد حملها مع عدم إعترافه بهذا الحمل مما يُفجر الكثير من الصراعات والأزمات داخل العائلة، وتتجلي خلال الأحداث جوانب الصدق والحب من جانب والقُبح والكذب والخداع من جانب أخر، وتتكشف الكثير من الوجوه الخفية لأفراد الأسرة الطامعين في الثروة.
يجمع مسلسل عائلة الحاج نعمان نخبة من الفنانين منهم تيم الحسن، وصلاح عبد الله، وأحمد بدير، ويسرا اللوزي، وهبة مجدي، وفاطمة الناصر، وغيرهم.. وهو من تأليف مجدي صابر، وإخراج أحمد شفيق.
وتعرض الدراما الاجتماعية عائلة الحاج نعمان على " MBC مصر2" يومياً الساعة 9:00 مساءً، ويبدأ عرضه اليوم الأحد 21 يوليو 2024.
نصبوكشف الفنان صلاح عبدالله، في تصريحات تليفزيونية عن تعرضه لمواقف انخدع فيها خلال مسيرة حياته وتعرض للنصب من أحد الأشخاص، مضيفا: "اكتر ناس خدعوني ناس مش معروفين وفي موقف وأهلي بينبهوا عليا مقولش حاجات معينة ولكن في حد نصب عليا ومكنتش متوقع التركيبة بتاعته كده".
وأضاف صلاح عبد الله، خلال حواره ببرنامج "حبر سري"، مع الإعلامية أسما إبراهيم، على قناة القاهرة والناس، "مرت سنوات طويلة وفجأة قريت خبر وفاته وقضيت ليلة ميعلمش بها إلا الله وأنا كنت ساكن في شقة وفيها غرفة نومي وفتحت الشباك وكلمت ربنا وبحاول أقنع نفسي أنه لم ينصب عليا".
وتابع: "بحاول أكلم ربنا إني أنا فهمت غلط وغلطت نفسي أكثر من مرة وهو من ساعة ما أخذ الموقف ده بعد عني وهو مات في سن صغيرة وهو في دار الحق وعندي قناعة أن ربنا تقبل دعائي وربنا أعلم في النهاية".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إم بي سي مصر صلاح عبد الله
إقرأ أيضاً:
ربنا يستر.. خالد الجندي: الذكاء الاصطناعي بيجاوب بفهلوة في المسائل الدينية
حذّر الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، من الاعتماد على الذكاء الاصطناعي في المسائل الدينية أو طلب الفتوى، مؤكدًا أن هذه التقنية رغم تقدمها الكبير، لا تزال تفتقر للدقة والضبط في التعامل مع النصوص الشرعية.
وقال الشيخ خالد الجندي، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الثلاثاء، "حضراتكم عشان تبقوا عارفين، إحنا عملنا اختبار للذكاء الاصطناعي.. أنا شخصيًا كنت بدي له أسئلة دينية دقيقة عشان أشوف مدى تمكنه، وللأسف لقيته بيرد بالفهلَوة!".
الشيخ خالد الجندي: قاعدة الضرر يزال مفتاح استقرار المجتمع
هل تفسير الأحلام علم شرعي؟.. الشيخ خالد الجندي يحسم الجدل
خالد الجندي: من يُحلّل الخمر أو الحشيش فقد غاب عنه المخ الصحيح .. فيديو
خالد الجندي: مشاهد يومك قد تقودك إلى الجنة أو النار.. وفرغ قلبك لله وقت العبادة
وسرد الشيخ خالد الجندي واقعة واقعية خلال اختباره للذكاء الاصطناعي، قال فيها: "سألته: هاتلي فعل أمر أوله ياء من القرآن الكريم، فقال لي: مفيش، فعل الأمر لا يمكن أن يبدأ بحرف الياء! فقلت له: ده كلام غلط. عندك في سورة طه: يسِّر لي أمري، و(يسِّر) فعل أمر أوله ياء، وبعدها اعترف إنه أخطأ وقال: فعلاً، دي أول مرة آخد بالي!".
وتابع الشيخ خالد الجندي "قلت له ربنا يستر على الباقي!"، مشددًا على أن مثل هذه الأخطاء تُظهر خطورة الاعتماد على الذكاء الاصطناعي في الإفتاء أو الاستدلال بالنصوص الشرعية، لأن الأمر يتطلب فقيهًا مدرّبًا، ملمًا بالمقاصد الشرعية، ومراعيًا لأحوال الناس وظروفهم.
الشيخ خالد الجندي: الذكاء الاصطناعي مفيد في المعلومات العامة فقطوأكد الشيخ خالد الجندي على أهمية الوعي العام بهذه المسألة، قائلًا: "الذكاء الاصطناعي مفيد في المعلومات العامة، لكن في الدين؟ لأ.. لازم مفتي راشد، دارس، عنده أمانة علمية وإنسانية".
قال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، إن الإفتاء ليس مجرد رأي يُقال، بل هو علم متراكم عبر الأجيال منذ عهد النبي صلى الله عليه وسلم، يدرسه المتخصصون بدقة وفهم واسع للقرآن والسنة والتفسير والحديث واللغة، إضافة إلى إدراك أحوال المستفتي والمفتي والفتوى ذاتها.
وأوضح الشيخ خالد الجندي، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الثلاثاء، أن المفتي حين يتلقى السؤال، يعرضه أولًا على خمس قواعد أساسية تُعرف بـ"المقاصد الشرعية"، وهي: حفظ الدين، وحفظ العقل، وحفظ العرض، وحفظ المال، وحفظ النفس، مؤكدًا أن هذه المقاصد بمثابة دستور لا يجوز المساس بها أو الإضرار بها.
وتابع الشيخ خالد الجندي "بعد النظر في المقاصد، ينتقل المفتي إلى تقييم المسألة من خلال ما يُعرف بـ"المصالح"، وهي ثلاثة أنواع: مصالح ضرورية، وحاجية، وتحسينية، وتختلف حسب ظروف السائل".
وأشار الشيخ خالد الجندي إلى أن اختلاف الأشخاص يؤدي إلى اختلاف الحكم، ضاربًا مثالًا بثلاثة سائلين يطلبون قرضًا لأسباب مختلفة: أحدهم لعلاج ابنته المريضة (مصلحة ضرورية)، والثاني لتحديث سيارته (مصلحة تحسينية)، والثالث لشراء شقة أوسع (مصلحة حاجية)، لافتًا إلى أن "الحكم لا يمكن أن يكون واحدًا للجميع".
وأكد الشيخ خالد الجندي على أن المفتي يُجري خمسة عشر تصورًا ذهنيًا في كل فتوى (نتيجة المزج بين المقاصد الخمسة والمصالح الثلاثة)، يتم هذا التقدير في لحظة خاطفة، بفضل التدريب والعلم، تمامًا كما يتخذ الطبيب قراره في جزء من الثانية.